العدل منهج ضد الظلم وهو وقاية للذين يريدون أن يكونوا على بينة من أمرهم كيف يكون ذلك لو أنصف العالم كله لتعلم كيف يطبق منهج العدل فى سلوك الدول إنما نحن امام صليبية تعرس فكرها فى البيئات التى تسيطر عليها أن لا عدل مع المسلمين ولا حياة مع الضعفاء سواء مسلمين أو غير مسلمين فهذه أفريقيا أمكن تحويل دول باكملها فلى النصرانية بعدأن دخلت فى صراع مع الإسلام بالقوة وفى النهاية اصبح النصارى عبيد للرجل الأبيض وبعد إطلاق شعارات العدالة والحقوق الإنسانية لم يترقى الأفريقيين إلى درجة جيدة بل هم هم فى مضمار التخلف فهذا يعنى أن المظلومين فى العالم كثير ولا يؤبه بهم وان من يريد رفع راسه لينجو من التخلف يداس عليه بالأقدام وهذه سياسة الدول الكبرى التى حولت بلادنا لإقطاعيات صهيوصليبية بان حعلوا أول شيىء لها أن أشاعوا الظلم ونبذوا العدل ثم اشاعوا الفجور لكى يسهل إستخدام الفاجرين فى مقابل المال الذى يحتاجونه فى مزاولة فجورهم ثم أشاعوا الفرقة بين الطوائف المختلفة وهكذا كان نمط الظلم السائر بين الأفراد والجماعات داخل دولة هو نفسه السائر بين الدول وأدى هذا إلى إزهاق ملايين الأرواح وانهار الدماء المسفوكة فى الصراعات والبشرية تدفع ثمن هذه المظالم والأمم المتحدة لا تزيد عن سكرتارية للقوى المهيمنة على العالم تتكلم باسمهم وليس لها قوة لتعدل أو حتى تظلم ولو توخت الدول العدل لكان حال الدنيا أفضل كثيرا بسبب توجيه نفقات الحروب لترقية هذا العالم ولتعاضد العالم فى صناعة عالم العدل ينعم فيه الضعيف بالأمن يجانب القوى ولكن هكذا لدينا دنيا قائمة على الصراع بين الحق والباطل طالما أن فبها شيطان يسمى صهيوصليب
العدل منهج ضد الظلم وهو وقاية للذين يريدون أن يكونوا على بينة من أمرهم كيف يكون ذلك لو أنصف العالم كله لتعلم كيف يطبق منهج العدل فى سلوك الدول إنما نحن امام صليبية تعرس فكرها فى البيئات التى تسيطر عليها أن لا عدل مع المسلمين ولا حياة مع الضعفاء سواء مسلمين أو غير مسلمين فهذه أفريقيا أمكن تحويل دول باكملها فلى النصرانية بعدأن دخلت فى صراع مع الإسلام بالقوة وفى النهاية اصبح النصارى عبيد للرجل الأبيض وبعد إطلاق شعارات العدالة والحقوق الإنسانية لم يترقى الأفريقيين إلى درجة جيدة بل هم هم فى مضمار التخلف فهذا يعنى أن المظلومين فى العالم كثير ولا يؤبه بهم وان من يريد رفع راسه لينجو من التخلف يداس عليه بالأقدام وهذه سياسة الدول الكبرى التى حولت بلادنا لإقطاعيات صهيوصليبية بان حعلوا أول شيىء لها أن أشاعوا الظلم ونبذوا العدل ثم اشاعوا الفجور لكى يسهل إستخدام الفاجرين فى مقابل المال الذى يحتاجونه فى مزاولة فجورهم ثم أشاعوا الفرقة بين الطوائف المختلفة
وهكذا كان نمط الظلم السائر بين الأفراد والجماعات داخل دولة هو نفسه السائر بين الدول وأدى هذا إلى إزهاق ملايين الأرواح وانهار الدماء المسفوكة فى الصراعات والبشرية تدفع ثمن هذه المظالم والأمم المتحدة لا تزيد عن سكرتارية للقوى المهيمنة على العالم تتكلم باسمهم وليس لها قوة لتعدل أو حتى تظلم ولو توخت الدول العدل لكان حال الدنيا أفضل كثيرا بسبب توجيه نفقات الحروب لترقية هذا العالم ولتعاضد العالم فى صناعة عالم العدل ينعم فيه الضعيف بالأمن يجانب القوى ولكن هكذا لدينا دنيا قائمة على الصراع بين الحق والباطل طالما أن فبها شيطان يسمى صهيوصليب