الأرشيف

بدون مقدمات

بقلم الأديب الكاتب

 المتحدث الإعلامى للمنظمة فرع مصر

 ========

 لقد رأى ابن سلمان ان في الاعتقال سبع فوائد :

 الفائدة الاولى : التخلص من المناوئين له حتى يصبح هو السيد المطلق في الرياض دون رقيب . ثانيا: جمع المال اللازم لاتاوة ترامب المستديمة للحفاظ على عرش المملكة وبقائه قائما على سدة الحكم من تأميم اموال هؤلاء الامراء .

 ثالثا : القضاء على نظام آل سعود وتثبيت توارث العرش من ذريته

رابعا :سهولة التعاون مع ابن زايد وانشاء منطقة اقليمة بقيادة المملكة لها سيطرة على الدويلات الصغير الحجم مثل الكويت وسلطنة عمان المستعصية على مملكة الامارات السبع وازدراد البيت اليمني ليصبغ بصبغة المملكة .

 خامسا: انفتاح الرياض على تل ابيب على اوسع نطاق والعمل على تفتيت جميع القوى الاقليمية المتواجدة في الشرق الاوسط والتي تناوئ الوجود الصهيوني ومنها حركة المقاومة الاسلامية وغيرها من منظمات مثل حزب الله واضعاف ماتبقى على الساحة بالنفح في سعير الحروب الجانبية القائمة على الهامش .

سادسا : سهولة تحويل المملكة الى دولة عصرية تضاهي الغرب وتسترشد بمعطياته الثقافية دون رقيب يمارس وصايته على قرارات ادارة الحكم بالرياض .

 سابعا: اشتقاق اسلوب معيشي لايعتمد على البترول كمصدر اساسي من مصادر الدخل كطاقة غير متجددة واستبدالها بوسائل اخرى لتصبح المملكة ندا قويا امام فرقاء الدولة الفارسية في شرق المملكة , هذا هو تحليلي والله تعالى أعلى وأعلم .

تعليق واحد

  1. جد آل سعود هو مردخاي مرخان بن إبراهام بن موشي وهو من يهود العراق الذين نزحوا أصلاً من الإستانه وإستوطنوا البصره وهؤلاء اليهود الأتراك ترجع أُصولهم الى يهود الدونمه الذين تداخلوا بصوره مُريبه مع المُسلمين الأتراك وإنشأوا لهم عقيده سريه وهي إخفاء يهوديتهم والإندماج مع المُجتمعات المحليه حيث كان بعضهم يُصلي مع المُسلمين ويُدفنون موتاهم في المدافن الإسلاميه خوفاً من القمع والمُطارده وكانت ميزة هؤلاء أنهم يلبسون الطرابيش الحمراء ويُطلقون لحاهم ويحلقون رؤسهم على الآخر لذلك كان البدو يُطلقون على آل سعود أحفاد حُمر الطرابيش أما المطبلين الذين يُريدون إرجاع نسبهم الى عنزه فهؤلاء يُريدون أن يكونوا ملكيين أكثر من الملك فالملك سلمان بعد التزوير المُضني والتلفيق المُجهد والفبركه خرج في أحد لقاءآته التلفزيونيه نافياً نسب عائلتهم الى قبيلة عنزه وأدعى بأنهم من وادي حنيفه وهم قوم مُسيلمه الكذاب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى