اخبار إضافيةالأرشيف

بمناسبة الهجمة الشرسة على الاسلام ورموزة ( اقرار واعتراف مني )

بقلم الفنان الأديب
محمد عبد الله زين الدين
اقر واعترف ان ديني الذي انتمي اليه واحبه هو دين الاسلام لانه دين القرآن الكريم والسنة المحمدية الصحيحة المثبتة والمحققة المطهرة , اما شراح الدين فانني اتحفظ بشدة على شخوصهم لان عملهم في الوعظ والارشاد مجرد وظيفة يؤجرون عليها ويستخدمهم الحاكم في توحيد اتجاهات الشعب بعيد عن طريق مكتسباته ومصالحه , كما انهم وقت الشدة يلوذون بالصمت وكأن الاسلام الذي يرتزقون من مواسمه وأعياده لايعرفونه.
اذن فشراح الدين الا من رحم ربي اداة مرتزقة , مثلما كانت دائما الرياضة بصفة عامة وكرة القدم بصفة خاصة أداة ارتزاق ,تلعب دورا اساسيا وبارزا في تدعيم دور الفرعون المصري , ومثلما كان المعلمون دائما رهن اشارة الحاكم فهم ايضا مرتزقة يتم استخدامهم مع المناهج الضحلة في تجريف التعليم الذي لعب دوما نفس الدور في تسطيح العقول الشابة , انها اذن معركة الوعي بالهوية ياسادة , انها هويتي وهويتك يامصري انني مسلم عربي مثلما انك ايضا مسلم عربي وليس غير ذلك , ان الرهط الاكبر والسواد الاعظم من بلدنا مصر تنتمي الى دولة الشارع الاسلامي ومصلحة الجماعة وليعلم الجميع انه لايصح الا الصحيح ولا ننكر ذواتنا ولا ينبغي ذلك ابدا ,وان هؤلاء الاوغاد وحفنة العصاة المأجورين الذين باعوا ذواتهم قبل ان يبيعوا دينهم للشيطان سوف يلقى بهم دون اقدامنا ويلفظهم التاريخ ولسوف يعلموا لاحقا اي منقلب ينقلبون , فان يوم الحساب آت لاريب فيه ,(وان في ذلك لذكرى لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد)37

سمير يوسف

أول صحفى فى النمسا منذ سنة 1970 عمل فى الصحافة وعمره 18 سنة فى جريدة الجمهورية والمساء وحريتى ثم الجرائد الألمانية دير إشبيجل وفى النمسا جريدة الإخو تسليتومج لمدة عشرون عاما وفى سنة 1991 اصدر اول صحيفة باللغة العربية والألمانية وهى جريدة الوطن لمدة 11 سنة ، عمل مراسل جريدة الجمهورية والمساء فى النمسا لمدة 31 سنة.

تعليق واحد

  1. أحسنت فعلا الكورة والمشايخ والمعلمين والإعلام والقضاة كلهم أدوات للطغاة وفرعون مصر على حسب ما قرانا وأرشدنا اليه الآثار كان وطنيا يعمل لشعبه باعتبارهم عبيد ألوهيته وليس شخصه هويعمل لوطنه باعتباره مقر ملكه وملك آبائه من الآلهة وذلك لان التركيب الدينى جعل منه ابن الإله فإذا تجرد من هذين العملين المحافظة على الوطن وخدمة الشعب أعلن الكهنة إنتهاء ألوهيته فيتعرى أملم الشعب أى أصبح إنسانا عاديا يجوز عزله أو قتله هذه هى طبيعة الحكم الفرعونى الذى يؤمن أفراده يتخصيص نذور وقرابين للآلهة ووقت لإبن الإله ليعمل قى بناء معبده أو مقبرته فقامت الديانة المصرية القديمة على تبادل المنفعة بين الحاكم والمحكوم يلفها ثوب الدين كضمانه
    لكن مشايخنا اللئام قامت نظريتهم على الإستحواز أى يحوز الحاكم كل شيىء وبحرم الشعب من كل شيىء ويدعم المشايخ إستحوازه فبارت بضاعتهم وسقطت هيبتهم وإذدرتهم العيون واصبحوا وسيلة للتندر بهم لأن الف باء السياسة تبادل المنافع وقوة الحكم فى العطاء وخدمة الشعب فيكتب له البقاء فإذا نظرنا إلى حكامنا بدوا كأقزام امام عظمة الفراعنة ومرتزقة لقوى خارجية وليس هؤلاء مشايخ إنما دمى تتحرك للتضليل من وجهة نظر الدين وكذلك المدرسون ينبه عليهم أن لا زيادة عما مكتوب فى المنهج حتى لا يتطرق لأمور تفضح النظام الحاكم ولتأييد نظرية حكم شعب جاهل أسهل من شعب واع وماذا يريد الطاغية من شعب واع يكفيه ان يكون شعبه حمير تاكل وتشرب وتقوم بالعمل الشاق ثم تذبح ويسلخ جلدها لياكل لحمها بقية الحمير ولا مانع من اللانشون بلحم الفيران والتوابل والبهارات ومربى دهن الخنزير التى تسمى فيتراك وجبنة بيضة بمادة حفظ الأموات فورمانيل اليس الجهل هذا مكسبا وخاصة مع نشر المخدرات وخطف الأطفال وبيع اعضائهم بالمليارات ولابد من لعبة لتسلية العبيد فيدور النزاع لبت عبيد الفريق ضد عبيد الفريق الآخر وينغمس العبيد فى الصر اعات والتحزب للاشخاص وهناك عين ترقب نصر الفريق ده على الفريق ده أيهما يخدم الهدف ده بالذات واللعيبة يكسبوا أموال والتعصب واخد منتهاه
    وتوظيف قارئى احكام على منصة القضاة لتملى عليهم الأحكام وينطقوا بحكم مخالف للقانون وحتى لمسيرة الحياة والإعلام يرفع من شأن الغباء فيحوله لذكاء وتصرف اهبل ليحوله لحكمة ومجتمع الحمير فى منطقة غسيل الأدمغة يصدق مايقال ويردد كبغبغانات مايملى عليه فى الليل قبل النهار
    تحياتى للعزيز كاتب المقال ويعرف أن هذه الأصناف على الأرجح على الإلحاد وبالخيانة أوثق وبالعمالة منهج فلا دين اقاموا ولا أفتوا بإحسان إنما هم أدوات للطغاة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى