1 136
سمير يوسف
أول صحفى فى النمسا منذ سنة 1970 عمل فى الصحافة وعمره 18 سنة فى جريدة الجمهورية والمساء وحريتى ثم الجرائد الألمانية دير إشبيجل وفى النمسا جريدة الإخو تسليتومج لمدة عشرون عاما وفى سنة 1991 اصدر اول صحيفة باللغة العربية والألمانية وهى جريدة الوطن لمدة 11 سنة ، عمل مراسل جريدة الجمهورية والمساء فى النمسا لمدة 31 سنة.
تعليق واحد
اترك تعليقاً إلغاء الرد
مقالات ذات صلة
بيكيا فى زمن الروبابيكيا
10 ديسمبر، 2016
هؤلاء هم من تجب محاكمتهم
19 أغسطس، 2016
صبرا يا مدن الفل و الياسمين صبرا يا مصر
21 يناير، 2014
أكثر بلاد تلوثا في العالم..مصر فى المقدمة
27 يونيو، 2016
أحسنت فعلا الكورة والمشايخ والمعلمين والإعلام والقضاة كلهم أدوات للطغاة وفرعون مصر على حسب ما قرانا وأرشدنا اليه الآثار كان وطنيا يعمل لشعبه باعتبارهم عبيد ألوهيته وليس شخصه هويعمل لوطنه باعتباره مقر ملكه وملك آبائه من الآلهة وذلك لان التركيب الدينى جعل منه ابن الإله فإذا تجرد من هذين العملين المحافظة على الوطن وخدمة الشعب أعلن الكهنة إنتهاء ألوهيته فيتعرى أملم الشعب أى أصبح إنسانا عاديا يجوز عزله أو قتله هذه هى طبيعة الحكم الفرعونى الذى يؤمن أفراده يتخصيص نذور وقرابين للآلهة ووقت لإبن الإله ليعمل قى بناء معبده أو مقبرته فقامت الديانة المصرية القديمة على تبادل المنفعة بين الحاكم والمحكوم يلفها ثوب الدين كضمانه
لكن مشايخنا اللئام قامت نظريتهم على الإستحواز أى يحوز الحاكم كل شيىء وبحرم الشعب من كل شيىء ويدعم المشايخ إستحوازه فبارت بضاعتهم وسقطت هيبتهم وإذدرتهم العيون واصبحوا وسيلة للتندر بهم لأن الف باء السياسة تبادل المنافع وقوة الحكم فى العطاء وخدمة الشعب فيكتب له البقاء فإذا نظرنا إلى حكامنا بدوا كأقزام امام عظمة الفراعنة ومرتزقة لقوى خارجية وليس هؤلاء مشايخ إنما دمى تتحرك للتضليل من وجهة نظر الدين وكذلك المدرسون ينبه عليهم أن لا زيادة عما مكتوب فى المنهج حتى لا يتطرق لأمور تفضح النظام الحاكم ولتأييد نظرية حكم شعب جاهل أسهل من شعب واع وماذا يريد الطاغية من شعب واع يكفيه ان يكون شعبه حمير تاكل وتشرب وتقوم بالعمل الشاق ثم تذبح ويسلخ جلدها لياكل لحمها بقية الحمير ولا مانع من اللانشون بلحم الفيران والتوابل والبهارات ومربى دهن الخنزير التى تسمى فيتراك وجبنة بيضة بمادة حفظ الأموات فورمانيل اليس الجهل هذا مكسبا وخاصة مع نشر المخدرات وخطف الأطفال وبيع اعضائهم بالمليارات ولابد من لعبة لتسلية العبيد فيدور النزاع لبت عبيد الفريق ضد عبيد الفريق الآخر وينغمس العبيد فى الصر اعات والتحزب للاشخاص وهناك عين ترقب نصر الفريق ده على الفريق ده أيهما يخدم الهدف ده بالذات واللعيبة يكسبوا أموال والتعصب واخد منتهاه
وتوظيف قارئى احكام على منصة القضاة لتملى عليهم الأحكام وينطقوا بحكم مخالف للقانون وحتى لمسيرة الحياة والإعلام يرفع من شأن الغباء فيحوله لذكاء وتصرف اهبل ليحوله لحكمة ومجتمع الحمير فى منطقة غسيل الأدمغة يصدق مايقال ويردد كبغبغانات مايملى عليه فى الليل قبل النهار
تحياتى للعزيز كاتب المقال ويعرف أن هذه الأصناف على الأرجح على الإلحاد وبالخيانة أوثق وبالعمالة منهج فلا دين اقاموا ولا أفتوا بإحسان إنما هم أدوات للطغاة