آخر الأخبارالأرشيف

شاهد–شيوخ الضلال ” محمد محمود الطبلاوي “: رفضت قراءة القرآن في عهد “مرسي”

يظن البعض أنه لو سقطت مصر لا قدر الله فإن سبب سقوطها يتمثل فقط فى الإعلام المأجور الخائن بإعلامييه المرتزقة الذين هانت عليهم مصر فباعوها بأبخس الأثمان …..
وقد يظن البعض أن من أسباب السقوط أيضا البلطجية الذين لم يرقبوا فى أى شيء إلا ولا ذمة فعاثوا فى الأرض فسادا بما لم يجدوه من ردع يردعهم عن ذلك….
كثرت الاّراء وكثر المحللون إلا أن هناك شيئا هاما لم يلتفت إليه أحد لا سيما المنتسبين للتيار الدينى بأحزابه وفرقه وشيعه وهذا الشيء هو أن من أسباب السقوط:
هم شيوخ السوء…
هل تدرون ما شيوخ السوء؟

الطبلاوى
إنهم الذين أفتوا بجواز خروج الناس من البداية على حاكمهم بدعوى ظلمه وفسقه وفجوره وعدم حكمه بما أنزل الله.
ثم بهم الاّن بعد أن تفاقمت الأمور ينادون بعدم نزولهم للميدان مرة أخرى فبماذا ينبيء ذلك؟
ألا يدل ذلك على أنهم يقودون أتباعهم كالنعاج لمصالحهم هم فقط دون النظر لحرمة ما يفعلون من عدمه؟
بالأمس القريب خرج علينا من يقول بأن النزول للتحرير كالجهاد فى سبيل الله وأنه نزل وبصحبته زوجته وبناته وإذا به اليوم يحرم النزول للميدان فما الفرق أيها الشيخ؟
أم أنها المصلحة السياسية لعنها الله؟

شاهد–شيوخ الضلال “الطبلاوي”

https://www.youtube.com/watch?v=kthn67iAhdk

كشف الشيخ محمد محمود الطبلاوي، أحد القراء المصريين، عن رفضه قراءة القرآن الكريم خلال فترة حكم الرئيس محمد مرسي. وأعرب الطبلاوى- خلال حواره على فضائية “سي بي سي”- عن إعجابه الشديد بقائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي، قائلا: “أنا أحبه في الله.. لا نفاق ولا عايز منه حاجة، وأدعو له ليل نهار؛ لأنه مخلص وقلبه على البلد”. وأضاف أن مهمة السيسي صعبة، مشيرا إلى أنه “تحمل شيلة كبيرة.. الراجل عايز ينجز وعايز مصر تكون فى أبهى صورة”، مشيرا إلى أنه كان يقضي شهر رمضان في دولة الإمارات بدعوة من الشيخ زايد –

أنه إن سقطت مصر لا قدر الله فإنه من الأسباب الرئيسية لسقوطها هؤلاء المشايخ (مشايخ السوء والضلال ) حفظ الله مصر منهم .

سمير يوسف

أول صحفى فى النمسا منذ سنة 1970 عمل فى الصحافة وعمره 18 سنة فى جريدة الجمهورية والمساء وحريتى ثم الجرائد الألمانية دير إشبيجل وفى النمسا جريدة الإخو تسليتومج لمدة عشرون عاما وفى سنة 1991 اصدر اول صحيفة باللغة العربية والألمانية وهى جريدة الوطن لمدة 11 سنة ، عمل مراسل جريدة الجمهورية والمساء فى النمسا لمدة 31 سنة.

‫2 تعليقات

  1. مصر لن تسقط أبدا لأنها كنانة الله فى ارضه والذى سيسقط هؤلاء المشايخ العملاء أهل الضلال مع هذا النظام الصهيونى والحب لا يعطى لقاتل لأن ذلك مخالف للإسلام فهوويجعل نفسه قاتلا مثله إما بالرضا أو بالسكوت او بالمعاوتة على القتل فمعنى أنه يحبه أى أنه موافق على قتل المسلمين وهؤلا ء قرأوا القرآن لا ينجاوز تراقيهم وهم أشيه بالقرائين اليهود الذين حملوا التوراة ولم يعملوا بما فيها فشبههم الله بالحمير التى يحملون أثقالا ولا يدرون ماهى كما أن هذا االمدعو الطبلاوى يختتم حياته بغضب الله وينضم لصف طويل من المرتزقة السلفيين أمثال حسان ويعقوب والحوينى وعمرو خالد وخالد الجندى كلهم من صناعة المخابرات الصهيومصرية فإذا ماقارنا هؤلاء الغثاء وابواق النظام الذين ينشرون الخنوع بين الشعب والرضا بالظلم بهؤلاء المشايخ العظماء بالأزهر الذين نافحوا عن الحق أمثال الشيخ الخضر حسين والشيخ شلتوت والشيخ عبد الحليم محمود والشيخ الغزالى لعرفنا كيف يكون المرء حرا وأمينا مع الله وحافظا لدينه ووطنه فتبا لهؤلاء العملاء الذين يبيعون آخرتهم بدنياهم ولا يبتغون إلا وجه الشيطان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى