يبدو أن إبراهيم عيسى هوايته هى التشكيك فى كل شيئ بدأ بالدين وانتهى الى ماهو يدر عليه دخلا ، بلا ضمير او مهنية
ان مجموعما كتبه إبراهيم عيسى على الشيخ الشعراوى فى كتابه ( أفكار مهددة بالقتل ) تبين لنا تملقه ونفاقه لأصحاب السلطة والمال والجاه
فقد شن إبراهيم عيسى اعلامى النظام المصرى هجوماً لاذاعاً، على السعودية، والملك السعودي سلمان بن عبد العزيز، في اعقاب تصريحات وزير الخارجية السعودي عادل الجبير الأخيرة خلال المؤتمر الصحفي الذي جمعه بنظيره المصري في القاهرة، حول موقف بلاده من الازمة السورية.
وانتقد عيسى “تناقض السعودية في عدم قبولها بالتدخل الروسي في سوريا لحماية النظام السوري، بينما أتت بمقاتلين من الشيشان ومن تونس ومن كل جنسيات الأرض ورمم الإرهاب في العالم ليقاتلوا نظام الأسد”، على حدّ تعبيره.
وتناقلت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لأبو حمالات ابراهيم عيسى وهو يتحدث عن العمليات العسكرية التي تقودها السعودية في اليمن موجّهاً كلامه للملك السعودي: “أنت مالك ومال اليمن 8 شهور بتدمر اليمن حرام عليك”!
يشار الى أن وزير الخارجية السعودي عادل الجبير قال إن الموقف المصري يتطابق مع الموقف السعودي بشأن الملف السوري، مؤكدا أن تطبيق اتفاق جنيف 1 يبقى المرجع الرئيسي لحل الأزمة.
وكان إبراهيم عيسى قد شن من قبل هجومًا على المملكة العربية السعودية، قائلًا إن الفكرة الوهابية السلفية التي خرجت من السعودية هي أصل كل الإرهاب على الأرض.
وأضاف عيسى، خلال برنامجه “25 – 30″، على قناة “أون تي في”، قائلًا: “عايزين يخلوا الستات كلها منقبات، إحنا مالنا، هم أحرار يعملوا اللي هم عايزينه، ودي الأراضي المقدسة التي تهفو إليها قلوب جميع المسلمين”.
وتابع: “لما نروح نحترم مبادئهم وتقاليدهم وأفكارهم وتصرفاتهم، ونبقى ضيوف الرحمن، وضيوف المملكة، لكن المملكة تيجي لينا ليه، الوهابية تيجي عندنا ليه”.
https://www.youtube.com/watch?v=W3wsN5i0-jc
من أطلق عليه مسيلمة الكذاب فقد انصفه وكلامه فى الوقائع سليم لكن وظفه فى العمل الغير سليم يعنى كلمة حق أريد بها باطل كما يفعل سلفيو حزب النور ياتون لك بالآيات والاحاديث لخدمة أغراضهم الدنيئة
ولكن لابد من التوضيح فكما تتكالب الأمم الصليبية من كل لون وشكل على بلاد المسلمين لنجدة عميلهم الصهيونى بشار وقصفهم بالطائرات والبراميل المتفجرة فمن باب أولى أن يأت المسلمون لنجدة أبناء دينهم والدفاع عن أوطانهم
أما قيام السعودية بتكوين حلف لضرب حوثيى اليمن فالحوثيون وجيش اليمن العميل وعبد الله صالح كونوا جبهة لإعادة الوضع كما كان عليه قبل توقيعه وثسقة الخلع فما كان من القوى الصليبة ان إستخدمت السعودية وحلفاءها كرأس حربة لضرب عميلها المتمرد وخلفائه ويكفى القول أن حالات الصراع سواء فى سوريا أو العراق أو اليمن فى محلك سر لا غالب ولا مغلوب لأن النفوذ الصهيوصليبى يحناج من قادة الثورات تعهد بان يكونوا تحت الأمر ورهن الإشارة كإنقلاب مصر