للوهلة الأولى قد يرد لذهنك أن البيت المحمول الماليزي ربما يمكن تفكيكه وإعادة تركيبه، ولكن الواقع أن ماليزيا عبر ولاياتها الـ13، قد اعتادت المنازل المحمولة، بالفعل، حتى وقت قريب.
كما لا تزال بعض المنازل المحمولة موجودة بشكل نادر في بعض المناطق من الدولة الجنوب شرق آسيوية، والتي يبلغ تعداد سكانها نحو 30 مليون نسمة، اعتاد أجدادهم في القرى القديمة أن يتعاونوا في حمل بيوتهم؛ لينقلوا القرية كاملة من مكان لآخر، إذا استدعت الظروف المناخية والبيئية ذلك.
وتتميز كل ولاية ماليزية بنمط خاص في تصميم البيوت التقليدية، أو الـ «روماه»، والمصنوعة من الخشب، وغالباً يتناسب تصميمها مع طبيعة المكان سواء كان جزيرة، أو غابة، أو أقرب للأراضي الزراعية.
أسسها رئيس الوزراء الماليزي مهاتير محمد، عام 1991، في ولاية مالاكا التي تجذب ملايين الزوار من أنحاء العالم سنوياً، لتقديم نماذج مصغرة للبيوت التقليدية في الولايات الـ13.
تفتح المدينة أبوابها للزائرين يومياً من 9 إلى 5:30
«روماه برليس»، أو نموذج المنزل التقليدي بولاية «برليس»، وعاصمتها «كانكار»، هو أول ما ستقابله يمين بوابة دخول «ميني ماليزيا».
خلع الأحذية عند الدرج، ويمنع كذلك اصطحاب الكلاب والحيوانات الأليفة والأطعمة والتدخين.
روماه» بينانج، يمثل الولاية التي تحمل عاصمتها اسماً غربياً هو «جورج تاون».
يوجد مطبخ مميز بأدواته التقليدية المصنوعة يدوياً من المواد الطبيعية المتاحة، مثل الخوص والبامبو وأفرع الأشجار وغيرها، إلا أنها جميعاً تتميز بالنظام والجمال والاهتمام بالتفاصيل.
كما يبرز النموذج في لوحة ثلاثية الأبعاد كيف يستخدم السكان المحليون الألياف الطبيعية لصناعة الأثاث والمشغولات، ويرفق ذلك بلوحة شارحة، ونموذج لتلك المنتجات، ممثلة في منضدة صغيرة.
يتضمن النموذج من الداخل عدة مناظر لمحاكاة البيت التقليدي في ولاية «بينانج»، أهمها تصميم غرفة النوم والزي التقليدي.
نموذج للمنزل التقليدي بولاية «قدح» الملقبة بـ «دار الأمان»، وعاصمتها «ألور ستر».
«روماه» من ولاية «بِرق»، عاصمتها «إيبوه»، وتعرف الولاية بـ «دارة الرضوان».
ولاية «سلنغور»، عاصمتها «شاه علم»، وتضم إلى جانب ذلك عاصمة الاتحاد الماليزي كوالالمبور، كما تشتهر الولاية باسم «دار الإحسان».
«روماه» ولاية «نيجري سامبلين»، وعاصمتها «سرامبان»، وتشتهر الولاية باسم «دار الخصوص»، ومؤخراً خصصت الدولة 75 فداناً لتصبح مزارع نعامات.
أما رمز العربة التي يجرها ثور، فهو كالرمز الوطني للولاية، نظراً لوجود العديد من الماشية بها، وتحمل عاصمة مالكا ذات الاسم «مالكا».
«من يحكم مالكا يضع السيف على عنق مدينة البندقية»، مقولة عالمية شهيرة، بشهرة الولاية التي كانت عاصمة أراضي الملايو كلها قبل تقسيمها من قِبل الاستعمار، حيث تشرف على ممرات مائية هامة بين الشرق والغرب، وهذا البيت التقليدي يمثلها.
«روماه» جوهور، يمثل الولاية التي تقع في عمق الحدود مع الجارة سنغافورة، وتعرف باسم «دار التعظيم»، وعاصمتها موار.
المنزل التقليدي لولاية «كالنتان»، المعروفة بدار النعيم، وعاصمتها كوتابهارو.
منزل من «ترينجانو»، المعروفة بـ «دار الإيمان»، وعاصمتها كوالا ترينجانو.
«روماه» بهانج، الذي يمثل الولاية التي تحمل ذات الاسم، وتعرف باسم «دار المعمور».
أما ولاية «صباح»، المعروفة هي وقرينتها سرواك بأن سكانهما لا يزال غالبيتهم بدائيين جداً حتى الآن.
لأن المنازل قريبة للغابات، فتصميمها يحاول التماهي مع البيئة المحيطة.
«روماه» سرواك، يتميز بتصميم فريد، يستلهم روح الغابة وثقافتها.
جدران المنزل مصمتة إلى حد كبير لتجنب تسلل حيوانات الغابة إلى الداخل قدر المستطاع.
وأشجار البامبو للأرضيات.
أسسها رئيس الوزراء الماليزي مهاتير محمد، عام 1991، في ولاية مالاكا التي تجذب ملايين الزوار من أنحاء العالم سنوياً، لتقديم نماذج مصغرة للبيوت التقليدية في الولايات الـ13.
تفتح المدينة أبوابها للزائرين يومياً من 9 إلى 5:30
«روماه برليس»، أو نموذج المنزل التقليدي بولاية «برليس»، وعاصمتها «كانكار»، هو أول ما ستقابله يمين بوابة دخول «ميني ماليزيا».
خلع الأحذية عند الدرج، ويمنع كذلك اصطحاب الكلاب والحيوانات الأليفة والأطعمة والتدخين.
روماه» بينانج، يمثل الولاية التي تحمل عاصمتها اسماً غربياً هو «جورج تاون».
يوجد مطبخ مميز بأدواته التقليدية المصنوعة يدوياً من المواد الطبيعية المتاحة، مثل الخوص والبامبو وأفرع الأشجار وغيرها، إلا أنها جميعاً تتميز بالنظام والجمال والاهتمام بالتفاصيل.
كما يبرز النموذج في لوحة ثلاثية الأبعاد كيف يستخدم السكان المحليون الألياف الطبيعية لصناعة الأثاث والمشغولات، ويرفق ذلك بلوحة شارحة، ونموذج لتلك المنتجات، ممثلة في منضدة صغيرة.
يتضمن النموذج من الداخل عدة مناظر لمحاكاة البيت التقليدي في ولاية «بينانج»، أهمها تصميم غرفة النوم والزي التقليدي.
نموذج للمنزل التقليدي بولاية «قدح» الملقبة بـ «دار الأمان»، وعاصمتها «ألور ستر».
«روماه» من ولاية «بِرق»، عاصمتها «إيبوه»، وتعرف الولاية بـ «دارة الرضوان».
ولاية «سلنغور»، عاصمتها «شاه علم»، وتضم إلى جانب ذلك عاصمة الاتحاد الماليزي كوالالمبور، كما تشتهر الولاية باسم «دار الإحسان».
«روماه» ولاية «نيجري سامبلين»، وعاصمتها «سرامبان»، وتشتهر الولاية باسم «دار الخصوص»، ومؤخراً خصصت الدولة 75 فداناً لتصبح مزارع نعامات.
أما رمز العربة التي يجرها ثور، فهو كالرمز الوطني للولاية، نظراً لوجود العديد من الماشية بها، وتحمل عاصمة مالكا ذات الاسم «مالكا».
«من يحكم مالكا يضع السيف على عنق مدينة البندقية»، مقولة عالمية شهيرة، بشهرة الولاية التي كانت عاصمة أراضي الملايو كلها قبل تقسيمها من قِبل الاستعمار، حيث تشرف على ممرات مائية هامة بين الشرق والغرب، وهذا البيت التقليدي يمثلها.
«روماه» جوهور، يمثل الولاية التي تقع في عمق الحدود مع الجارة سنغافورة، وتعرف باسم «دار التعظيم»، وعاصمتها موار.
المنزل التقليدي لولاية «كالنتان»، المعروفة بدار النعيم، وعاصمتها كوتابهارو.
منزل من «ترينجانو»، المعروفة بـ «دار الإيمان»، وعاصمتها كوالا ترينجانو.
«روماه» بهانج، الذي يمثل الولاية التي تحمل ذات الاسم، وتعرف باسم «دار المعمور».
أما ولاية «صباح»، المعروفة هي وقرينتها سرواك بأن سكانهما لا يزال غالبيتهم بدائيين جداً حتى الآن.
لأن المنازل قريبة للغابات، فتصميمها يحاول التماهي مع البيئة المحيطة.
«روماه» سرواك، يتميز بتصميم فريد، يستلهم روح الغابة وثقافتها.
جدران المنزل مصمتة إلى حد كبير لتجنب تسلل حيوانات الغابة إلى الداخل قدر المستطاع.
وأشجار البامبو للأرضيات.
