الأرشيفكتاب وادباء

البنك المركزي الحربي

بقلم الإعلامى السياسى الجزائرى
 رضا بودراع  
عضو منظمة إعلاميون حول العالم
١– 112مليار دولار خسرها الشعب الجزائري من اصل 200مليار في ثلاث سنوات!! لكن 10مليار دولار يستفيدها البنك المركزي  سنويا من التحويلات المالية مع البنك المركزي الفرنسي بموجب اتفاقيةايفيان الثانية 20/12/2014 والصناعة النقدية للحكومة و البنوك التجارية..
وسيرفع القيمة الربحية مع مشروع طباعة الدينار ل أويحي  لكن النزيف للاموال الجزائرية يتصاعد مقابل ثبات مداخيل البنك الحربي
٢هل يستطيع الشعب الجزائري تفقد ذهبه وسنداته السيادية المرهونة لدى البنك المركزي كما يخوله القانون الامريكي و الاوروبي ؟
٣لماذا ممنوع على الإعلام والبرلمان تناول ملف البنك المركزي؟
٤لماذا ليس من المهام الدستورية للجيش استرجاع الذهب والسندات السيادية من البنك المركزي ووضعها في خزينة الدولة وحمايتها؟
٥من حول قيمة الغاز الصخري الذي لا يزال في الارض (رغم رفض الجزائريين لذلك ) الى سندات سيادية وملّكها البنك المركزي  للاشراف على البرنامج الاقتصادي الحربي لحكومة أويحي
٦من أمر و نقل 119طن من ذهب الجزائريين من الخزينة العمومية إلى البنك المركزي الحربي
٧من هم القتلة الاقتصاديون للدول وما علاقتهم ب  البنك المركزي ؟
٨كيف يدار البنك المركزي  في الحروب الداخلية او عندانهيار الدولة ؟
٩لماذا تفلس الدولة والبنوك التجارية ولا يفلس البنك المركزي ؟
١٠عند الخلاف بين الدولةو البنك المركزي الى من يتحاكمون ووفق اي قانون؟
١١لماذا خزينة العمومية ملك للدولة و البنك المركزي ملك للبنك الدولي !
١٢إذا أفلست الدولة هل الديون المتراكمة والمستدانة تكون على خزينة الدولة أم على البنك المركزي
١٣إذا أفلست الدولة  هل سدمتفلس الخزينة العمومية ام البنك_المركزي_الحربي ؟
من هو مدير البنك المركزي في الجزائر ؟وما جنسياته ؟
١٥لماذا افرغت الخزينة العمومية من جميع الصلاحيات السيادية على الصناعة النقدية لصالح البنك المركزي؟؟
١٦ولماذا مرر ذلك على ثلاث تغييرات دستورية بصفة ناعمة على شكل اصلاحات قاسية لكن لابد منها !!
ومن امضى على ذلك ؟
١٧من الذي نقل صفة السيادة  من خزينة الدولة الى البنك المركزي الحربي  ؟
١٩البنك المركزي الحربي هو الجابي الرسمي للجزية المضروبة على الجزائر وأهلها.
٢٠من يستطيع قتل تصفية البنك لمركزي_الحربي ؟
٢١بيت المال او خزينة الشعب السم القاتل ل البنك المركزي الحربي
 
.
.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى