منوعات

المناخ يهدد 140 مليون مشرّد

يدفع التغير المناخي الذي تشهده الأرض إلى زيادة الكوارث الطبيعية كالفيضانات والأعاصير والتصحر، وربما غرق بعض المناطق في الفترة المقبلة، وهذا سيؤدي حتماً إلى تشريد عدد هائل من الأفراد.

وأشار أحد تقارير مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين نشر مؤخراً، إلى أنه قد أُجبر 68.5 مليون شخص في جميع أنحاء العالم على ترك منازلهم، من بينهم حوالي 25.4 مليون لاجئ.

كما تشهد إفريقيا حوالي 15000 حالة نزوح يومياً، كما شهدت بداية عام 2017 نزوح 2.7 مليون شخص بسبب النزاع والعنف والكوارث، ولكنه نزوح داخلي دون عبور حدود دولية.

وفقاً لتقرير تابع للبنك الدولي في عام 2018، فإن الآثار الناتجة عن تغير المناخ قد تُجبر 140 مليون شخص على الهجرة داخل حدود بلادهم بحلول عام 2050

يحرم التشرّد القسري يحرم ملايين الناس من الفرص الإنمائية.

يواجه المشردون قسراً مخاطر البطالة، أو العمل بأجور منخفضة، كما لا يتمكنون من الحصول على الاحتياجات الأساسية من مسكن آمن، ورعاية صحية، وتعليم.

تتلخص هذه الآثار في ندرة المياه، ونقص المحاصيل، وارتفاع منسوب مياه البحر، وشدة العواصف

يجب أن تحدد الدول تأثيرات التغيرات المناخية عليها، وهل سيُمكنها البقاء، أم سيكون لزاماً الانتقال إلى مناطق جديدة أقل عرضة للمخاطر.

يتعرَّض الأطفال المشردون للتجنيد القسري من الجماعات المسلحة.

وفقاً لتقرير تابع للبنك الدولي في عام 2018، فإن الآثار الناتجة عن تغير المناخ قد تُجبر 140 مليون شخص على الهجرة داخل حدود بلادهم بحلول عام 2050

يحرم التشرّد القسري يحرم ملايين الناس من الفرص الإنمائية.

يواجه المشردون قسراً مخاطر البطالة، أو العمل بأجور منخفضة، كما لا يتمكنون من الحصول على الاحتياجات الأساسية من مسكن آمن، ورعاية صحية، وتعليم.

تتلخص هذه الآثار في ندرة المياه، ونقص المحاصيل، وارتفاع منسوب مياه البحر، وشدة العواصف

يجب أن تحدد الدول تأثيرات التغيرات المناخية عليها، وهل سيُمكنها البقاء، أم سيكون لزاماً الانتقال إلى مناطق جديدة أقل عرضة للمخاطر.

يتعرَّض الأطفال المشردون للتجنيد القسري من الجماعات المسلحة.

المصدر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى