وأوضح عسيري أن العمليات العسكرية لن تؤدي إلى أمن دائم، لذا فإن العمل السياسي والعسكري مساران متلازمان، وأي تقدم في أحدهما يؤثر على الآخر.
وأضاف أنه في الوقت الراهن فإن العمليات العسكرية ستواصل تقدمها نحو الهدف الرئيسي لتحقيق الأمن والاستقرار، من خلال عملية إعادة الأمل بشقيها الأمني والإنساني،