الأرشيف

قائمة الصحفيين والاعلاميين المحبوسين (حتى نهاية العام 2018) فى عهد الرئيس الكذاب

بقلم المحلل السياسي والخبير الاستراتيجي
الدكتور صلاح الدوبى
رئيس منظمة “إعلاميون حول العالم” فرع جنيف- سويسرا
رئيس اتحاد الشعب المصرى
“عضو مؤسس في المجلس الثوري المصري”
الرئيس الكذاب إذا خرج من مصر فضحتنا لقاءاته وخطبه واحتقار زعماء العالم له
أطلقوا سراح الصحفيين والإعلاميين المحبوسين ظلما وعدوانا

إذا خرج السيىسى من مصر فى زيارة مدفوعة الثمن من قيل فتفتخر صحافة مصر المطبلاتية به إذا وقف خلف الرئيس الفرنسى أو المستشارة الألمانية انجيلا ميركل أو استقبله موظف كبير رغم أنه جاء ومعه صحافته ومطبلوه والسحرة والراقصون على وقع تروس المطابع لنفخه كأنه بالونة بلياتشو.
السيسي فتح الأبواب على مصراعيها ليدخل منها ممزقو الوطن من أحقر وأقذر وأعفن وأنتن دعاة مصاصين دماء وجبناء يحلمون بأنهار جارفة من دماء غير المسلمين في شوارع أرض أم الدنيا والكا1ب قصير القامة أقسم قبل سرقته كرسى الرئاسة أن يجعل المصريين شحاذين في عهده، فهو قزم.
الآن يخجل كل مصرى مغترب إذا شاهد السيسي يتحدث أو يشرح أو يسافر أو يُسْتـقْبــَـل أو يبيع أو يشتري أو يفلسف آراءَه التافهه، مال السعودية والإمارات والجبناء والكهنة واللصوص والسجّانون وكلاب وزارة الداخلية  عبد الفتاح خليل السيسى فجعلوه زعيما، ثم فيلسوفا، ثم حامل رسالة نبوية، والآن وصلت الغطرسة الكافرة إلى مداها فأوحىَ الأوغادُ له أن يكون ندّا لله.
لو قام المصري برفغ الغمامة التى تحجب رؤيته للحقيقة المرة التى يعيشها ودعا الله سبحانه وتعالى ان يكشف له بصيرته ورفع الغطاء من فوق النصف السالب والمخزي والمخيف الذى يعيشه، مثل القروض التي سيسددها أحفاده، لقد وضع السيسى أصابعه في عيون من يزعم مصرية الجزيرتين، واختياره الغبى لعلى علكة لرئاسة السلطة التشريعية، والأفسد في سلك القضاء، واللص في المحافظين، والمطبلاتى في الإعلام؟
هل أصبح المصرى المشهور عنه الذكاء والفهلوة أعمىَ البصر والبصيرة ولا يرى كيف وصلت مصر تحت حكم وعبقرية طبيب الفلاسفة وفي العدالة والمحاكم وحياة الطبقتين الفقيرة والمتوسطة وصحة المصريين ونظافة المستشفيات ونزاهة الأطباء ونجاح مشروع تطهير مصر من الفساد؟
كذب السيسى أوتصريحات المضلِّلة مكتشفة في اليوم الواحد لرئيس أقدم دولة على وجه الأرض ، وأمَّا ما لم يُكتَشف أو يُكشَف عنه فلَكَ أن تُطلِق سراح عنان فكرك في تخيُّله ؛ وقد أخبرنا النبيُّ – صلى الله عليه وسلَّم- عن خطورة موقف الملك الكذَّاب بين يدِه عزَّ وجلَّ وإن كان مسلمًا – فكيف إذا جمع إلى كذبه : الكفر وسفك الدماء والإجرام العظيم – عن أبي هريرة قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلَّم – : « ثلاثة لا يُكلِّمهم اللهُ يوم القيامة ولا يُزكِّيهم ولا يَنظُرُ إِلَيهم وَلَهم عذابٌ أليمٌ : شَيخٌ زانٍ ، ومَلِكٌ كذَّاب ، وعائلٌ مستكبر »[رواه مسلم (107)] .
وما السيسي – حاكم مصر الطاغوت – منَّا ببعيد ؛ فرغم عمالته الظاهرة لليهود والنصارى وكلِّ معادٍ للدِّين ، ورغم انحدار مصر في هاويةٍ سحيقةٍ في كافَّة المجالات في عهده ؛ نجد مَن يدعم ترشيحَه لفترةٍ أخرى ؛ بل وبعض ذوي اللِّحى المدَّعين للالتزام بالكتاب والسنَّة – وهم أجهل الناس بهما – يفعل أولئك ما يفعلونه نابذين نصح الناصحين وشفقة المشفقين ، وليتهم إذ فعلوا ذلك عزوه للإكراه وعدم القدرة ؛ بل ذهبوا يؤصِّلون لكلِّ بلاياهم ، وكأنَّهم بنصرة الفاجر السيسي يجاهدون في سبيل الله – عزَّ وجلَّ –
بحثت في البداية عن مرض “السيكوباتية”، لم أجد عناء في ذلك، فالأبحاث منشورة، ومتداولة، “الشخصية السيكوباتية”، “إن هذه الشخصية صعبة جدا ومثيرة للمشاكل، فوفق التقسيم الخامس للأمراض النفسية جاء هذا النمط تحت اسم الشخصية المضادة للمجتمع،  هذا الشخص يتميز بأنه شخص كذاب، مخادع، وماكر، ومتلون، وانتهازي ينتهك حقوق الآخرين، ولا يراعي مصالحهم، ويتوجه نحو تحقيق أهدافه الشخصية فقط دون مراعاة لمصالح أي شخص آخر. يبحث عن طرق تحقيق مصالحه، ولا ينتمي للمجتمع الأوسع بقوانينه وأعرافه وقواعده وأخلاقياته، وإنما ينتمي لمجموعة قليلة من الأشخاص أو فئة من الفئات، ويحقق مصالح من ينتمي إليهم دون النظر إلى مصالح الناس عموما أو إلى القواعد العامة والأخلاقيات”.
إن صاحب الشخصية السيكوباتية لا يشعر بالذنب، ولا يتألم إذا قام بالاعتداء على أحد أو أضر بأحد، وبالتالي لا يتعاطف مع الضحايا. أعصابه باردة جدا، وقد يبدو هادئا في كثير من الأحيان، وعلى الرغم من الشراسة والقسوة الداخلية إلا أنه يُبدي حالة من التعاطف والدفء العاطفي، وقد يظهر عواطف أحيانا فتبدو فياضة، وتراه شهما أو منقذا أو جدع وقد تنبهر به، وبعضهم يبدو ساحرا على الرغم من أن له تاريخا طويلا من الجرائم والمشاكل”.
عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسي، الطفل” والده لديه ورشة للمشغولات الخشبية والنحاس، تزوج والدته ولكنه لم يكن يحبها، وبعد زواجه منها بنحو 10 سنوات تزوج بأخرى هي “حسنية”، فضلها عليها، ماديا ونفسيا، فتأثرت زوجته الأولى، ومرضت، ولتعلق عبدالفتاح بها تأثر بحالتها، وكره والده، وكان والده يجبره على النزول للورشة، ولعدم إتقانه الحرفة فإنه كان يتلف بعضا من معدات الورشة فكان “الصنايعية” يعاقبونه ويضربونه وهو ما يفسر ما قاله لاحقا: “لما أكبر هاضربكم”، تأثر عبد الفتاح النفسي بكل ذلك فتعثر دراسيا في المرحلة الإعدادية، فلم يتمكن من دخول الثانوية العامة، فألحقه والده بالثانوية الجوية، ولضعفه التعليمي لم ينجح في الدخول إلى الكلية الجوية، فأُلحق بالكلية الحربية.
مع بدء بث لقاء قائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي مع قناة CBS الأمريكية، انطلقت تعليقات النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد ترقب زاد عن الثلاثة أيام.
وكانت القناة قد أعلنت يوم الجمعة عن بثها لقاء مع السيسي بعنوان “المقابلة التي لا تريدك الحكومة المصرية مشاهدتها”، حيث نشرت مقتطفات من اللقاء تحدث فيه السيسي عن العلاقة الوثيقة بين مصر وإسرائيل، ومذبحة رابعة، والمعتقلين السياسيين، وهو ما أثار حفيظة النشطاء مذاك.
في الوقت الذي سعى فيه النظام المصري لمنع قناة “CBS” الأميركية من بثّ المقابلة التي أجرتها مع الرئيس عبدالفتاح السيسي؛ نظراً لوجود إجابات تدين النظام وتحرجه أمام المجتمع الدولي، كشفت مصادرُ عن أن “السيسي” لم يكن على علم أن برنامج 60 دقيقة لا يعطي الأسئلة مسبقاً.
وقالت فضائية “CBS” نيوز الأمريكية التي أجرت المقابلة قالت على موقعها الإلكتروني إن السفير المصري بواشنطن (ياسر رضا) طلب منها عدم إذاعة المقابلة إلا أنها أكدت بثها كاملة الأحد المقبل مكتفية ببث مقتطفات منها مساء الخميس على الموقع.
وقال المصدر، إن السيسي انفعل على مدير المخابرات العامة عباس كامل والسفير المصري في واشنطن بعد انتهاء التصوير، بسبب سوء التحضير للمقابلة، مشددا على السفير بمطالبة القناة الأميركية بعدم إذاعة اللقاء المسجل
وفي ذات السياق، أعلنت الخميس، قناة «CBS» عن جزء من حوار السيسي مع البرنامج التلفزيوني الشهير 60 دقيقة، حيث برزت فيه ردود فعله المضطربة على الأسئلة الموجهة له.
وأوضحت القناة، في إعلانها عن اللقاء، أن السيسي تحاشي الرد على سؤال إن كان هو من أعطى الأوامر لإنهاء اعتصام رابعة، بالقول إن الاعتصام شارك به “الآلاف من المسلحين”، في مخالفة للرواية الحكومية التي تحدثت عن عشرات المسلحين.
وبسؤاله عن تقارير حقوقية باحتجاز 60 ألف سجين سياسي، أضاف السيسي: “لا أعرف من أين حصلوا على هذا الرقم. قلت إنه لا يوجد سجناء سياسيون في مصر. فعندما تكون هناك أقلية تحاول فرض عقيدتها المتطرفة، علينا أن نتدخل بغض النظر عن أعدادهم”.

https://www.youtube.com/watch?v=k0U8etAI46U

قائمة الصحفيين والاعلاميين المحبوسين (حتى نهاية العام 2018)

https://namvideo.com/watch/1P5g2LW5fVo

  1. ابراهيم خليل الدراوي (القومية للتوزيع)
  2. إبراهيم سليمان (القناة الخامسة)
  3. إبراهيم طلحة (صحفي حر)
  4. إبراهيم محمد عبد النبي عواد (شبكة رصد)
  5. أحمد أبو زيد الطنوبي (جريدة الديار)
  6. أحمد بيومي (جريدة الديار)
  7. أحمد حمودة محمد السخاوي (جريدة تحيا مصر)
  8. أحمد خميس أنور عبد القوي (صحفي حر)
  9. أحمد خميس محمود خضر (صحفي حر)
  10. أحمد عبد العزيز (الموقف العربي)
  11. أحمد ناصر عبد اللطيف (موقع المنارة)
  12. أحمد عبد المنعم زهران (المختار الإسلامي)
  13. أحمد علي أحمد النجار (مراسل حر)
  14. أحمد علي عبد العزيز (غد الثورة)
  15. أحمد علي عبده عفيفي (منتج أفلام وثائقية)
  16. أحمد محرم عبد السلام (مراسل حر)
  17. إسلام العشري “محمد أحمد عشري” (مصور حر)
  18. إسلام جمعة (مصور بقناة مصر 25)
  19. إسلام عبد الجيد سيد عبد العال “إسلام غيط” (مراسل حر)
  20. إسلام عبد العزيز (خرم) (مراسل حر)
  21. إسلام عبد العزيز فرحات محمد (وكالة أنباء الشرق الأوسط)
  22. أسماء كامل حسن زيدان (فكرة بوست والقدس العربي)
  23. إسماعيل السيد عمر الإسكندراني (باحث وصحفي حر)
  24. بدر محمد بدر (رئيس تحرير جريدة الأسرة العربية سابقاً)
  25. بكري عبد العال (جريدة الراية)
  26. حسام السويفي (جريدة الفجر)
  27. حسن البنا مبارك (صحفي تحت التدريب بجريدة “الشروق”)
  28. حسين عبد الحليم (جريدة الدستور)
  29. خالد حمدي عبد الوهاب (قناة مصر 25)
  30. خالد محمد عبد الرؤوف سحلوب (مصور صحفي بشبكة رصد)
  31. رجب أحمد الجداوي (مراسل حر)
  32. زينب أبو عونة (مصورة صحفية بجريدة الوطن)
  33. سامح البلاح (صحيفة الشرق الأوسط)
  34. سعيد أبو حج (مركز إعلام سيناء)
  35. سعيد حشاد (صحفي بموقع فكرة بوست)
  36. سيد موسى (قناة أمجاد الفضائية)
  37. شادي أبو زيد (مراسل تليفزيوني)
  38. شروق أمجد ( مصورة صحفية )
  39. شريف عبد المطلب (مراسل حر)
  40. شيرين سعيد بخيت (مراسل حر)
  41. صهيب سعد محمد الحداد (مراسل حر)
  42. طارق زيادة مونتير
  43. عبد الرحمن رمضان شاهين المصيلحي (قناة مصر 25)
  44. عبد الرحمن على محمود (مراسل حر)
  45. عبد الله جمال الدين مفتاح (مراسل حر)
  46. عبد الله حلمي محمد خليل شوشة (قناة أمجاد الفضائية)
  47. عبد الله رشاد (البوابة نيوز)
  48. عبد الحليم قنديل (العربي)
  49. علياء عواد (مصورة صحفية بشبكة رصد)
  50. عمار عبد المجيد (موقع الحدث)
  51. عمر خضر (شبكة رصد)
  52. عمر محمد مبروك الصاوي (صحفي حر )
  53. عمرو الخفيف (مدير الهندسة الإذاعية سابقاً)
  54. فاطمة محمد عفيفي ( مراسلة صحفية)
  55. كرم طه شلبي (صحفي بالمصدر)
  56. مجدي أحمد حسين (رئيس تحرير الشعب الجديد)
  57. محسن يوسف السيد راضي (مدير تحرير مجلة التجاريين ومجلة الدعوة)
  58. محمد إبراهيم شرف (قناة الحياة مصر)
  59. محمد إبراهيم شكري (قناة الأمة الفضائية)
  60. محمد أبو زيد ( مصور صحفي – جريدة التحرير)
  61. محمد أحمد محمد شحاتة (صحفي حر)
  62. محمد الحسيني (مصور صحفي بموقع الشورى)
  63. محمد السخاوي (مراسل حر)
  64. محمد السعيد الدشتي (جريدة المشهد)
  65. محمود محمد خليل عاشور سكرتير تحرير جريدة “الأحرار” سابقاً
  66. محمد حسام الدين عبد الحليم الكفراوي (مراسل حر)
  67. محمود محمد عبد اللطيف (كاتب صحفي )
  68. محمد رجب (مراسل حر)
  69. محمد سعيد فهمي ( صحفي بجريدة الدوريات العربية والشروق سابقا )
  70. محمد صلاح الدين مدني (قناة مصر 25)
  71. محمد صلاح سويدان (مراسل صحفي بموقع إخوان أون لاين)
  72. محمد صلاح شرارة (الوطن القطرية)
  73. محمد عبد النبي فتحي عبدة (مراسل حر)
  74. محمد علي صلاح (جريدة الشعب الجديد)
  75. محمد مصطفى بيومي (مراسل حر)
  76. محمود حسين جمعة (منتج برامج بقناة الجزيرة)
  77. محمود خليل (إذاعي – الإذاعة المصرية)
  78. محمود داوود (موقع ٣٠ يوم نيوز)
  79. محمود محمد عبد النبي عواد (شبكة رصد)
  80. مصطفى الأعصر الصحفي بموقع “ألترا صوت”.
  81. مصطفى الأزهري – مُقدّم برامج بعدد من القنوات الفضائية الدينية
  82. معتز ودنان صحفي الهاف بوست
  83. هشام أحمد عوض جعفر (صحفي وباحث مدير مؤسسة مدى الإعلامية)
  84. يوسف طلعت (معد برامج بقناة الشباب)
  85. أحمد طارق “أرنوب” (مونتير)
  86. يوسف حسني ( منتج سابق لفضائية الجزيرة )
  87. كريم مصطفي سيد ( صحفي حر)
  88. وليد محارب (قناة مصر 25 )
  89. عادل صبري ( رئيس تحرير مصر العربية)
وماخفى كان أعظم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى