آخر الأخبار

مصطفى عبد الله من تاجر خضار الى مراسل جريدة الأهرام والتلفزيون المصرى فى فيينا رحلة كفاح وتسلق لعديد من الأنظمة فى مصر

انتهت المهلة ولم يعتزر مصطفى عبد الله

فريق خبراء الصحافة الإستقصائية

سمير يوسف

رئيس التحرير

فيينا – النمسا

دكتور صلاح الدوبى

عضو مجلس الإدارة
رئيس اتحاد الشعب المصرى
“عضو مؤسس في المجلس الثوري المصري”

جنيف – سويسرا

دكتور محمد رمضان

نائب رئيس منظمة “اعلاميون حول العالم”
باريس- فرنسا

انتحال صفة صحفى أو اعلامى أصبح أمرا هينا ، الامر بات مستفذ وغير لائق لاَخرين ومحرج لأطراف أخرى. فمن السئ أن تجلس مع أحد الاعلاميين أو الصحفيين وتسألة عن حالة الصحفى أو الاعلامى فيجيبك ” المهنة لمت ” مشيراً الى هؤلاء المدعين والافاقين اللذين باتو يملأون الحفلات والمؤتمرات والندوات والأندية بل ويصورون انفسهم وسط الحشود أو خلف شخصية عامة مدعين مهنة الصحافة أو انهم اعلاميين وهم لا يملكون لا المؤهلات ولا الادوات المساعدة لامتهان هذه المهن التى ما كان ليتفوهوا بها لو كانت هناك رقابة صارمة

تاجر الخضروات مراسل التليفزيون المصرى ونائب رئيس تحرير جريده الاهرام المصرية الذى قفز بسرعة الصاروخ وأصبح بقدرة قادر من تاجر للفاكهة والخضروات الى مراسل التليفزيون المصرى ونائب رئيس تحرير جريده الاهرام المصرية الذى تخلى عن المصداقية والحيادية التي يجب ان يتحلى بها الصحفي الحقيقي. فى منطقة الشرق الأوسط وعلى وجه الخصوص دولنا العربية ابتلينا بنوعية من مدعي الصحافة، كل عملهم ان يكيلوا المدح والذم جزافا حسب ما تمليه مذاهبهم وأهواؤهم وأطماعهم، فيرفعوا من شأن هذا، وينزلوا من شأن المحترمين اسفل السافلين، فهناك اشخاص لا يستطيعون العيش في الحياة إلا متسلقين على أكتاف الآخرين.. يحصدون ما يزرعه غيرهم، ويجنون ثمار ما تعب فيه الناس وبذلوا في سبيله المجهود، ويسرقون جهود الناس ونجاحاتهم
إنهم كالنباتات المنطفلة المتسلقة ، لا تستطيع أن تشق طريقها إلى عنان السماء إلا اعتمادا على الآخرين.. فهي ترتفع مع الأشجار العالية ، وتقصر مع الأشجار القصيرة.. وتتمدد على الأرض إذا لم تجد ما ترتفع عليه.. ولذلك يسمى هؤلاء المتسلقون.. وما أدراك ما المتسلقون الإنتهازيون؟
ولايعلم هؤلاء مدعين الصحافة انه عندما يذم شخصًا بعينه، فانما يشرف لمن ذمه، لأن هذا يدل على عدم رضاه عن الشخص الذي يخالف أهواءه.. فمدح الحاكم أيا كان يعد واجب شرعى لدى هؤلاء يقومون به للوصل الى رضا الحاكم، وهكذا الحال ايضا، اذا ذم الاقزام مسؤولا، فهذا ايضا شرفا له. ولنا في قول المتنبي لعبرة: «وإذا أتتك مذمتي من ناقص.. فهي الشهادة لي باني كامل».

إنهم أناس محترفون يلمعون في أماكن النجاح ،وأوقات الفوز، ليخطفوا الأضواء من أصحاب العمل الحقيقيين
فمن منغصات حياتنا أن يبتلى الشريف فيها بمعاشرة مثل هؤلاء الأصناف السيئة من الناس فهم يتلونون كالحرباء ويتصفون بكل صفات الخيانة والغدر والمكر والخداع.

ونأتى هنا الى لب الموضوع وهو مصطفى عبد الله مراسل التليفزيون المصرى ونائب رئيس تحرير جريده الاهرام المصرية فى عديد من مداخلاته على بعض القنوات المصرية وغيرها وصف المعارضة المصرية فى الخارج بأنهم إرهابيين ويجب التصدى لهم والقضاء عليهم وهذا مفهوم تاجر الخضروات عن المعارضة ، ولو سلمنا بهذا الأمر لوجدنا حزب الديمقراطيين فى الولايات المتحدة وحزب العمال فى إنجلتر وغيرهم فى دول العالم المتحضر اصبحوا جميعهم إرهابيين يجب التخلص منهم ، وهذا إن دل فلا معنى له إلا معنى واحد أن السيد المحترم لايمت الى مهنة الصحافة من قريب او بعيد ، فالصحفى الجيد المتمرس بعيد كل البعد عن خطاب الكراهية ويلتزم بمعاير المهنة ومصداقيتها وميثاق الشرف الصحفى .

اتفق معتز صلاح الدين، رئيس “المبادرة الشعبية لاسترداد أموال مصر المنهوبة”، مع مصطفى عبد الله، مراسل الأهرام والتليفزيون المصرى بالنمسا، على تولى منصب منسق المبادرة فى النمسا وشرق أوروبا.

http://gate.ahram.org.eg/News/99358.aspx

الاستاذ خالد زكريا برنامج بنصبح عليك الاستاذ مصطفى عبد الله مدير مكتب الاهرام بالنمسا وشرق اوروبا

الى السيد تاجر جريدة الأهرام اعتبروه تدخلا في شئونك الخاصة،اعتبر أن نصيبنا في حب مصر سقط منا على مدرج المطار في طريق السفر، ولن نعيده معنا عندما ينزلق نعش لمغترب مصري منا تحت أرض مليئة بالبرودة بعيدا وفي حضور عدد من الأصدقاء، ثم ينفض الحاضرون، وتنتهي حياة كل منا أقل شأنا من حياة الكلب المدلل ألا يجوز أن تكون أحدنا.

****************************************************************************

مصطفى عبد الله مطبلانى كل الأنظمة فى مصر

عاصر ثلاثة رؤساء مبارك وكان من اشد مؤيديه ومؤيدى زوجته سوزان هانم مبارك ،والرئيس مرسى رحمة الله عليه لاندرى كيف استطاع مصطفى بك عبد الله الوصول فى عصره ليصبح المنسق العام لمبادرة استرداد “اموال مصر المنهوبة”من عائلة مبارك الذى كان من اشد مناصرى سوزان مبارك ، أما الآن فى ظل حكم عبد الفتاح خليل السيسى فحدث ولاحرج وسوف نخصص له حلقة خاصة نسرد فيها حفلاته فى منزله بالحى الثاث عشر بفيينا لكبار المسئولين المصريين والنمساويين وصحفيوا جريدة الأهرام والجمهورية !!!

ويذكرنى مصطفى عبد الله بشخص صحفى من دخلاء على المهنة الشريفة انقذ شاب من حريق شب في كل جسمه، ثم كرموه وسألوه عن مصدر شجاعته هذه ؟ فرد الخسيس انه انقذ الشخص لسببين، الاول حتى لا يموت شهيدًا، والثاني حتى يعيش بقية حياته مشوهًا.

اسمع ايها القارئ العزيز وأحكم بنفسك كيف وصف مصطفى عبد الله ملايين المعارضين فى الداخل المصرى وخارجه ووصف الجميع بالإرهايين أليس هذا حق تكفله القوانين الدولية؟

سيدى القارئ المحترم انك تجد انه من المستحيل أن ترى مهندسا يدّعي أنه يفهم الطب أكثر من الأطباء ولا يكتفي فقط بلومهم على جهلهم بالجراحة وأمراض الباطنة ولكنه يقرعهم ويشكك بنواياهم. وكذلك لن تجد سباكا يعلّم الخبازين كيف يعجنون الخبز ويحضرون الفطائر.

لكن مع الصحافة الوضع مختلف والباب مفتوح. تاجر الخضار وسائقو التاكسي والجزارون والوعاظ والمحامون والجميع تقريبا يلعب دور الخبير والمفتي والقاضي والجلاد في وقت واحد والصحفى العليم ببواطن الأمور.

لقد اصبحنا فى زمن نرى صحفيين يؤجرون اقلام بأبخس الأثمان  لخدمة مصالحهم للتقرب من الحاكم أو المسئول، بغض النظر ما اذا الخط السياسي لهذا المسئول الرفيع يتعارض مع اسس المهنة السامية. فالصحفي الحقيقى لا يستأجر أقلام غيره ويبيع ضميره للغير، ولا يجب ان يؤجر قلم ليكتب له تقاريره ومقالاته بالايجار فقط ليرضى جيبه وليس ضميره الذي تركه عند باب المؤسسه الإعلامية التى يعمل بها وللاسف هذا الاعلام، ليس باعلام حر او صحافة نزيهة، وانما تـأجير ابواق واقلام لمن يدفع اكثر، حتى لو كان المطلوب إفكا وضلالا وتلاعبا بذهن القارئ، وهذا ما يشكل خطرا على مهنة الاعلام والصحافة اولا ثم البلاد ثانيا.

مقالات بعض الإعلاميين عن المدعو مصطفى عبد الله مراسل التليفزيون المصرى ونائب رئيس تحرير جريده الاهرام المصرية

ذكريات ﻻ تنسى وتعليق الكاتب الصحفى المتميز محمد عزام … مصطفى عبدالله منسقاً لـ”المبادرة الشعبية لاسترداد أموال مصر” فى النمسا وشرق أوروبا

نقلا عن جريدة الأهرام المصرية

اتفق معتز صلاح الدين، رئيس “المبادرة الشعبية لاسترداد أموال مصر المنهوبة”، مع مصطفى عبد الله، مراسل الأهرام والتليفزيون المصرى بالنمسا، على تولى منصب منسق المبادرة فى النمسا وشرق أوروباوقال صلاح الدين –فى بيان اليوم- إن هذا الاتفاق الذى جرى خلال زيارة عبد الله الأخيرة للقاهرة، جاء لتاريخ الأخير الإعلامى الحافل وعلاقاته الواسعة فى النمسا، ولقدرته على توصيل صوت المبادرة وأهدافها وتحركاتها إلى وسائل الاعلام فى النمسا وجارتها سويسرا، حيث توجد عشرات المليارات من الدولارات المهربة من مصر إلى الأخيرة، مستنكرا ما أعلنته سويسرا بشأن تجميد ما يساوى 500 مليون دولار فقط نهبها مسئولون فى النظام المصرى السابق.

ولفت إلى أن مكتب الأمم المتحدة للجريمة والمخدرات والذى يقوم بدور هام فى تنفيذ الاتفاقية الدولية لمكافحة الفساد، موجود فى العاصمة النمساوية فيينا، وهو ما يضفى أهمية على اختيار عبدالله لهذا المنصب.

التعليق على الموضوع وتاريخ النشر والمصدر الأهرام ..

http://gate.ahram.org.eg/News/99358.aspx

شكة دبوس

كتب: mohamed azzam الأربعاء 10 اغسطس 2011 – 11:24 م

تعليق الكاتب الصحفى المتميز  الأستاذ محمد عزام

http://www.jusur.net/azzamat.dabus.htm

مصطفى كان من الخلايا النائمة!

كدنا ـ والعياذ بالله ـ أن نقع ضحية لصخب علوج الجالية الذين يكيدون لزميلنا الهمام، مصطفى بن عبد الله، ابن الفيوم البار، وعميد المراسلين الأجانب في عموم القطر النمساوي والدول الفكة التي إلى جواره، يطالب هؤلاء العلوج بتثبيت مصطفى في كشوف فلول النظام الذي ولىّ، وحجتهم في ذلك أن الرجل كان وحتى الساعات الأولى قبل فجر الخامس من 25 يناير، لا يخفي ولائه للنظام الذي سقط ولا يداريه، وتطرقع حبات مسبحته بورد “الاستقرار” الذي كان شعار مبارك الأب.. ويختم صلاته بما تيسر من وصايا الهانم ويدعو للوريث القادم بالنصر والظفر القريب.

لكن الله سلم، وانقشعت عنا ـ ببركة دعاء الوالدين ـ الغمة، وتبين لنا الخيط الأبيض من الفتلة السوداء..

لكن لابد من إرجاع الفضل لأهله.. وأهله هنا هو زميلنا الآخر، معتز صلاح الدين، المستشار الإعلامي لمجلس وزراء الداخلية العرب، ومستشار مجموعة قنوات الحياة لصاحبها البدوي، كما أنه مستشار البدوي ذاته، والرئيس المنتخب لحزب الاتحاد الديمقراطي، والذي تطالب جماهير منوف بترشيحه لمجلس الشعب القادم، ليحل نائباً عن الدائرة التي كان يمثلها أحمد عز والذي يحل الآن ضيفاً مع أحبابه في طره لاند..

والفضل الذي نتحدث عنه، والذي أزال عنا الغمة، هو أن معتز صلاح الدين ـ وهو إلى جانب وظائفه السابقة يشغل رئيس المكتب التنفيذي، لدكانة خاصة اسمها: “المبادرة الشعبية لاسترداد أموال مصر المنهوبة” ـ قد عمم خبراً مطولاً على الجرائد المصرية في مقدمتها: الأهرام والفجر والمصري اليوم والشروق واليوم السابع وحزمة من المواقع الالكترونية، يبشرنا فيه بأن اللجنة اختارت مصطفى عبد الله، منسقاً لـ« المبادرة الشعبية لاسترداد أموال مصر المنهوبة» في النمسا ودول شرق أوروبا.

وطبعاً لم ينسى الزميل المستشار أن يبين لنا مصوغات الاختيار، معدداً في الخبر المطول، مناصب ومواهب وشهادات الصلاحية التي يحوزها ابن الفيوم البار، والتي جعلته أهلاً ليكون أيضاً حامل مفاتيح صندوق لجنة الاسترداد وأختامها في النمسا والدول الفكة التي في الجوار..

طبعاً حضرتنا، وكل الذين وقعوا في فخ الفهم الغلط لسنوات طوال، خدعتهم المظاهر “الكدابة” وعاشوا في وهم أن عبد الله كان من سدنة النظام، وحارس من حراس مغارته.. وآن لهم الآن وبعد أن تكشفت الحقائق، أن يذهبوا ليقبلوا الزبيبة الخفيفة التي على مقدمة رأس الرجل، ويبايعوه شيخاً من مشايخ ائتلافات الثورة المباركة.

لقد عاني الرجل ـ يا حرام ـ مشقة “التقية” طوال العقود الثلاثة الماضية، وظل يجاهر بولاء “كده وكده” لنظام آل مبارك، بينما هو في الحقيقة من خلايا الثورة النائمة، التي قررت وفور وقوع حادث المنصة الذي قتل فيه السادات وبقى مبارك، أن تمارس مناهضة النظام بالكمون في أمعائه الغليظة والدقيقة..

ومارس الرجل الدور الذي رسمته له القيادة العامة لمقاومة النظام من داخل مصارينه دوره بكفاءة واقتدار؛ واستطاع بكل ما يمتلكه أهل الفيوم من “حوط” أن يحوز ثقة كل الأجهزة ورضاها، والتي سلمت له على بياض كل خيوط اللعبة في النمسا ودول الجوار، يصول ويجول وهي مطمئنة تماماً أنه الابن البار للنظام والخادم الأمين في محرابه.

وكي تتعلموا أصول الكمون، اسمحوا لنا أن نقدم لكم نتفاً من سيرة الرجل في سنوات التمثيل على خشبة مسرح النظام:

ـ كل ضيف يحل على النمسا من بهوات النظام، أو يحملون بعضاً من ريحته، كان ولابد وأن يحل على مائدة مصطفى العامرة، وكان صاحبنا أول من يستقبله في المطار وآخر من يعانقه مودعاً.

ـ في كل جلسة أو مناسبة يحرص ابن الفيوم على أن يكون الكرسي الأول في الصف الأول خاصته.. ليتذكر القاصي والداني أنه الرجل الأول ووجيه وجهاء الجالية.

ـ يقبل بأريحية رئاسة هذه المنظمة أو تلك ـ بشرط المبايعة، من حرافيشها قبل وجهائها ـ فهو أكبر من أن يعرض نفسه في سويقات الانتخاب.

ـ وزيادة في الحبكة، لا يسلم الأمر، أحيانا، بالمجاهرة بالخلاف ـ كده وكده ـ مع سفير هنا أو قنصل هناك، فقليل من إظهار التباين ضروري للمصداقية “عشان الناس تصدقنا”.. أو التأكيد على أننا “راس براس”.

ولولا ضيق المساحة وظروف رمضان التي تفرض الصيام عن الكلام المباح، لأخرجنا كل ما في الجراب.. لكن نعرف أن الكل يعرف الفولة فاكتفينا بما قل ودل.

هذا هو صاحبنا الذي كدنا أن نتورط في الاصطفاف في كتيبة العلوج التي تنصب له الشراك.

……..

الآن وبعد أن تهاوى المحراب، وظهر مبارك وهو يحرك إصبعه في منخاره، عرفنا “الفولة” وأنه لا يجوز أن ننخدع بظواهر الأشياء ونغفل عن ما يمور في التلافيف.. وأن نثمن أدوار الرجال “الحُق” ونقدر الأهوال التي عانوها وهم كامنون في نتن أمعاء ذاك النظام الذي ولى.. ـ بالمناسبة لي صديقة كانت تلحظ أن مصطفى يشتري من “كومسري” الأمم المتحدة كمية مهولة من العطور الغالية.. قالت لي بعد أن تبين الخيط الأبيض من الفتلة السوداء: لقد ذهبت حيرتي الآن.. كان الرجل يستعين بتلك العطور الباريسية، على تحمل نتن الأمعاء في سنوات الكمون..

لكن ـ وكعادة ـ الحمقى من أمثالنا، يتراقص سؤال على طرف اللسان الطويل؛ من يضمن لنا أن الذي أدمن الكمون في أمعاء نظام ولى، لن يعاود الكمون مجدداً في أمعاء نظام في طور التشكل الآن؟!

مجرد سؤال..

وسلم لي على الثورة

وعيال كنتاكي

وتعظيم سلام للمستشار

********************************************************************************

صاحب دكانة استرداد أموال مصر المنهوبة! مصطفى عبدالله مراسل التليفزيون المصري والأهرام بالنمسا يسئ إلى سمعة المستشفيات النمساوية لتصفية خلافات شخصية  بينه وبين الدكتور مصطفي التلبي رئيس النادي المصري بفيينا

http://www.bladi-bladi.com/index.php/issuesopinions/1930.html

مصطفي عبد الله مراسل الاهرام في فيينا ومن اكبر الفلول في فيينا ومن اكبر حيتان الخضار والفاكهة المجمدة ونسيب ابراهيم نافع بيتكلم علي مؤتمر المصريين بالنمسا السابق وبيقول ان اعضاء تنظيم الأخوان هم المنظمين وأنا باقول له انت عارف كويس ان المؤتمر ده 95% من تنظيمه ومن ضيوفه ليسوا اخوان وضد الأنقلاب وضد فسادك ومحسوبيات

فتح ملف فساد جديد …الجالية المصرية الوطنية بالنمسا تكشف مؤامرة أخفاء أموال وزراء النظام السابق و تتصدى لمشروع البيت المصري .. كتبت د. منال أبو العلا

عظيمة يا مصر وقوية بعزيمة شعبك فى الداخل والخارج , وما لم يعرفه من يعيشون داخل الوطن الأم مصر الغالية أن أبناء مصر بالنمسا هم بالفعل وليس بالكلمات ولا بالشعارات الطنانة هم من أكثر الجاليات المصرية بالخارج حبا لمصر , وعلى الرغم من الشائعات التى روجها مصطفى عبدالله مراسل الأهرام والتليفزيون المصري ضد الجالية على مدار ثلاثون عاما أساء فيها إلى الجالية المصرية بالنمسا لدرجة أنه كان يتعمد ممارسة التعتيم الإعلامي بحرفية غير مسبوقة هذا بالإضافة إلى إنتحاله صفة أنه حاصل على درجة الدكتوراه وهذا فى حد ذاته  لو تم الأبلاغ عنه بدولة النمسا لتعرض للمحاكمة على الفور وهذا يؤكد لنا صفة وشخصية مصطفى عبدالله فأذا كان قد سمح لنفسه أنتحال صفة علمية غير حاصل عليها ولا حتى على أى درجة علمية فكيف للشرفاء أن يثقوا فى هذا الرجل؟! سؤال نتطرحة على من يتعاملون معه بل بمعنى أدق من يقبلون هداياه التى تقدم لهم وأسئلوا مذيعات التليفزيون المصري والأهرام عن كم الهدايا التى  حصلوا عليها من مصطفى عبدالله وما هو المقابل الذي تم منحه له فى مقابل قبول الهدايا التى نعتبرها نوع من أنواع الرشوة المقنعة ونطالب المسئولين بمصر بالتحقيق مع كل من تعامل مع مصطفى عبدالله  من الصحفيين بالأهرام والتليفزيون المصري والآ أين الثورة والتغير سؤال نطرحه على وزير الإعلام  الجديد أسامة هيكل وهو صحفى فى الأصل ومن المؤكد أنه يعلم ماضى وتاريخ مصطفى عبدالله ونطالبه  بأسقاط مصطفى عبدالله من لأئحة الإعلاميين؟!

لقراءه باقى المقال ادخل على اللينك الآتى

bladi-bladi.com/index.php/news/egypt/1647-2011-08-10-23-05-00.html

************************************************************************

ضم أعضاء جدد للجنة استرداد الأموال المهربة للخارج وعلى رأسهم مصطفى عبد الله مراسل الأهرام بفيينا

https://www.youm7.com/story/2016/12/8/رئيس-الوزراء-يقرر-ضم-أعضاء-جدد-للجنة-استرداد-الأموال-المهربة/3001070

مبادرة “اموال مصر المنهوبة” ..استرداد مليار و300 مليون حتى الأن

مبادرة “اموال مصر المنهوبة” ..استرداد مليار و300 مليون حتى الأن

فتح ملف فساد جديد …الجالية المصرية الوطنية بالنمسا تكشف مؤامرة أخفاء أموال وزراء النظام السابق و تتصدى لمشروع البيت المصري

bladi-bladi.com/index.php/news/egypt/1647-2011-08-10-23-05-00.html

******************************************************************************

إنتظرونا قريبا مفاجئات نكشف من كتب لمصطفى عبد الله مقالاته وتقاريره بالأسماء والمرتبات.

 

 

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى