آخر الأخبارتراند

هكذا تؤثر الهرمونات والمضادات الحيوية على الدجاج ستتسبّب في وفاة ملايين المستهلكين!

إحذروا أنتم تأكلون السم

تقرير إعداد رئيس التحرير

سمير يوسف

رئيس منظمة “إعلاميون حول العالم”

Es wird den Tod von 10 Millionen Menschen verursachen! So beeinflussen .Hormone und Antibiotika die Qualität des Huhns, das wir konsumieren

Die meisten Tiere, die in der Fleischproduktion für den menschlichen Verzehr verwendet werden, werden mit Hilfe von täglichen Dosen von Antibiotika aufgezogen, die in ihr lebenswichtiges System gelangen, das wir notwendigerweise konsumieren, wenn wir ihr Fleisch später indirekt essen.

Bis 2050 werden Antibiotikaresistenzen, die sich aus dem Überholen des Verbrauchs dieser Verbindungen ergeben, ohne sie zu benötigen, nach Schätzungen von Experten für Gesundheit und Medizin jährlich 10 Millionen Todesfälle verursachen.

Diese Eingriffe beeinflussen den Nährwert und sogar den Geschmack des Fleisches, da das Ziel der Intervention darin besteht, Fülle, Konsistenz und Geschwindigkeit der Produktion zu erreichen.

Aber seit Jahrzehnten werden Hühner und fast alle anderen Fleischtiere fast täglich und während ihres gesamten Lebens mit routinemäßigen Dosen von Antibiotika gefüttert.

Dies ist zusätzlich zu den Eingriffen in gentechnisch veränderte sie, um den Gewinn aus der Proteinmenge zu maximieren, die von jedem Stück Fleisch dieser Tiere bereitgestellt wird.

Die Wirkung von Antibiotika auf Tiere

Antibiotika erzeugen keinen angenehmen Geschmack für Fleisch, nachdem sie es für den Verzehr zubereitet haben, aber sie schaffen die Bedingungen, die es dem Huhn ermöglichen, friedlich zu sein, so dass wir einen lebhaften und aktiven Vogel in eine Masse von schnell wachsenden, sich langsam bewegenden, fügsamen und kontrollierbaren Proteinen verwandeln können.

Heute werden die meisten Fleischtiere, die von Menschen konsumiert werden, in den meisten Teilen des Planeten mit Hilfe von Antibiotikadosen für den größten Teil ihres Lebens aufgezogen, insbesondere 63.151 Tonnen Antibiotika pro Jahr, so The Guardian.

Die Landwirte begannen, Medikamente zu verwenden, weil Antibiotika es den Tieren ermöglichten, das Futter, das sie konsumierten, effizienter und schneller in köstliche Muskeln in ihrem Fleisch umzuwandeln; Als die Landwirte dieses Ergebnis bemerkten, wurde es anders, mehr Vieh und Geflügel in Ställe zu stecken und versprach mehr finanzielle Gewinne, wodurch die Option der Verwendung von Antibiotika zum Schutz von Tieren unter diesen Bedingungen gelöst wurde die Möglichkeit von Krankheiten.

Diese Entdeckungen, die zuerst mit Hühnern begannen, schufen “das, was wir heute industrielle Landwirtschaft nennen”, wie ein Geflügelhistoriker im US-Bundesstaat Georgia 1971 schrieb.

Auf der Grundlage des oben Gesagten sind die Hühnerpreise so stark gesunken, dass sie mehr Fleisch von Menschen gegessen haben als jede andere Art von Fleisch.

Ihr Fleisch ist jedoch die wahrscheinlichste Wahl für die Übertragung von lebensmittelbedingten Krankheiten sowie für Antibiotikaresistenzen. Die meisten Fleischtiere werden in den meisten Teilen des Planeten mit Hilfe von Antibiotikadosen für den größten Teil ihres Lebens aufgezogen.

Die Gefahren gentechnisch veränderter Lebensmittel

Gentechnisch veränderte Lebensmittel sind ein heißes Thema, das jedes Jahr erneuert wird, da seine gesundheitlichen Folgen für den Menschen zunehmen.

Während die meisten Forschungen laut der One Green Planet Health and Nutrition Information-Website darauf hindeuten, dass gentechnisch veränderte Lebensmittel gut zu essen und für den menschlichen Gebrauch geeignet sind, haben die Verwendung überschüssiger Hormone und andere Veränderungen in der Nahrungsmittelversorgung negative Auswirkungen auf die menschliche Gesundheit.

Durch den Verzehr sehr spezifischer Arten von modifizierten Lebensmitteln können Menschen schädliche und zerstörerische Mengen verschiedener chemischer Verbindungen und Hormone essen, an die sie nicht gewöhnt sind.

هل تعرف خطورة ماتأكل ؟أهو منتج طبيعى أم معدل وراثيا؟إذا كان معدل وراثيا فما هو خطورته على الإنسان.

ولماذا لا يوجد أى ملصق يشير إلى أنها معدلة جينيا لترك الخيار للمستهلك هذه الأغذية تسبب أضرارا بالغة وأمراضا للإنسان ومن أبرزها السرطان، الفشل الكلوى، أثار سمية على الكبد.

توصي منظمة الصحة العالمية بأن يمتنع المزارعون ودوائر صناعة الأغذية عن الاستعمال الروتيني للمضادات الحيوية لأغراض تعزيز النمو والوقاية من المرض في الحيوانات المتعافية.

وتستهدف التوصيات الجديدة الصادرة عن المنظمة المساعدة على حماية فعّالية المضادات الحيوية ذات الأهمية بالنسبة إلى الطب البشري بالحد من استعمالها غير الضروري في الحيوانات. ففي بعض البلدان، يسهم القطاع الحيواني بنحو 80% من الاستهلاك الإجمالي للمضادات الحيوية ذات الأهمية الطبية، حيث تُستخدم في المقام الأول في تعزيز النمو في الحيوانات المتعافية.

ويسهم فرط استخدام المضادات الحيوية وإساءة استخدامها في الحيوان والإنسان، في تفاقم خطر مقاومة المضادات الحيوية. فقد طوّر بعض أنواع الجراثيم التي تسبب حالات العدوى الخطيرة في البشر، مقاومة بالفعل لمعظم العلاجات المتاحة أو كلها، ولم يتبق إلا قلة قليلة من الخيارات الواعدة قيد التطوير.

ويقول الدكتور تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية “إن غياب المضادات الحيوية الفعّالة يشكل خطراً على الأمن الصحي مثله مثل فاشية المرض المفاجئ والمميت. فسيكون العمل القوي والمستمر على صعيد جميع القطاعات ذا أهمية حيوية إذا أردنا أن نتغلب على موجة مقاومة مضادات الميكروبات والحفاظ على سلامة العالم.”

المضادات الحيوية التي تدخل في نظامها الحيوي

تُربّى معظم الحيوانات المستخدمة في إنتاج اللحوم للاستهلاك الآدمي بمساعدة جرعات يومية من المضادات الحيوية التي تدخل في نظامها الحيوي، والتي نستهلكها بالضرورة عند تناول لحومها لاحقاً بصورة غير مباشرة.

وبحلول عام 2050، ستتسبب مقاومة المضادات الحيوية الناتجة عن التجاوز في استهلاك هذه المركبات دون الحاجة الضرورية إليها في وفاة 10 ملايين شخص سنوياً، وفقاً لتقديرات الخبراء في الصحة والطب.

وتؤثر تلك التدخلات في القيمة الغذائية وحتى المذاق الذي تتمتع به تلك اللحوم، وذلك لأن الهدف من التدخل هو تحقيق الوفرة والاتساق والسرعة في الإنتاج.

لكن باستمرار على مدى عقود، يتم إطعام الدجاج، وتقريباً كل حيوانات اللحوم الأخرى، بجرعات روتينية من المضادات الحيوية بشكل يومي تقريباً، وعلى مدار حياتها.

هذا بالإضافة إلى التدخل بتعديلها وراثياً لتحقيق أكبر أرباح ممكنة من حجم البروتين الذي توفره كل قطعة من لحوم تلك الحيوانات.

تأثير المضادات الحيوية على الحيوانات

لا تخلق المضادات الحيوية طعماً لطيفاً للحم بعد تحضيره للاستهلاك، ولكنها خلقت الظروف التي تسمح للدجاج بأن يكون مسالماً، ما يسمح لنا بتحويل طائر مشاكس ونشط إلى كتلة من البروتينات سريعة النمو وبطيئة الحركة وسهلة الانقياد والتحكُّم.

واليوم تتم تربية معظم حيوانات اللحوم التي يستهلكها البشر، في معظم أنحاء الكوكب، بمساعدة جرعات من المضادات الحيوية في معظم أيام حياتها، وتحديداً 63,151 طناً من المضادات الحيوية سنوياً، وفقاً لصحيفة The Guardian.

بدأ المزارعون في استخدام الأدوية لأن المضادات الحيوية سمحت للحيوانات بتحويل العلف الذي تستهلكه إلى عضلات لذيذة في لحومها بشكل أكثر كفاءة وأسرع؛ عندما لاحظ المزارعون هذه النتيجة وأصبح وضع المزيد من الماشية والدواجن في الحظائر أمراً مغايراً وواعداً بمزيد من الأرباح المادية، وبالتالي حل خيار استخدام المضادات الحيوية لحماية الحيوانات في تلك الظروف احتمالية الإصابة بالأمراض.

هذه الاكتشافات، التي بدأت مع الدجاج بادئ الأمر، خلقت “ما نختار أن نطلق عليه اليوم بالزراعة الصناعية”، كما كتب أحد مؤرخي الدواجن في ولاية جورجيا الأمريكية في عام 1971.

وبناءً على ما سبق، انخفضت أسعار الدجاج إلى حد كبير، لدرجة أنها أصبحت اللحوم التي يأكلها البشر أكثر من أي نوع من اللحوم الأخرى.

ومع ذلك، تُعد لحومها هي الخيار الأرجح في نقل الأمراض التي تنقلها الأغذية، وكذلك في مقاومة المضادات الحيوية. إذ تتم تربية معظم حيوانات اللحوم، في معظم أنحاء الكوكب، بمساعدة جرعات من المضادات الحيوية في معظم أيام حياتها.

مخاطر الغذاء المعدل وراثياً

الغذاء المعدل وراثياً هو قضية ساخنة تتجدد كل عام مع تنامي تبعاتها الصحية على البشر.

فبينما تشير معظم الأبحاث بحسب موقع One Green Planet للصحة والمعلومات الغذائية، إلى أن الأطعمة المعدلة وراثياً جيدة للأكل وصالحة للاستخدام الآدمي، إلا أن لاستخدام الهرمونات الزائدة والتغيرات الأخرى في الإمدادات الغذائية تأثيراً سلبياً على صحة الإنسان.

وهناك العديد من الدراسات المتعمقة في هذا التأثير، فمن خلال استهلاك أنواع محددة جداً من الأطعمة المعدلة، قد يتناول البشر كميات ضارة ومدمرة من المركبات الكيميائية والهرمونات المختلفة التي لم يعتادوا عليها.

ظهور اللحوم المعدلة وراثياً

كان الطعام المعدل وراثياً موضع جدل منذ استحداثه، ففي تسعينيات القرن الماضي شقت المواد الغذائية والمكونات الغذائية المعدلة وراثياً طريقها إلى موائدنا بشكل أو بآخر.

وتمت الموافقة على الكائنات المعدلة وراثياً لأول مرة من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية في عام 1982، عندما تم طرح الأنسولين الذي تنتجه بكتيريا الإشريكية القولونية المعدلة وراثياً في الأسواق.

أما اليوم، فتحتوي الكثير من الأطعمة الموجودة على أرفف المتاجر على مكون تم تعديله وراثياً. وتشمل هذه المنتجات الغذائية أيضاً الدجاج.

وبينما يجادل البعض بأن الدجاج المعدّل وراثياً قد يكون صحياً أكثر عند الاستهلاك، ويُسهم في سد الحاجة إلى الإنتاج المتزايد عالمياً، لكن يظل هناك نسبة من المخاطر الصحية لتناول الدجاج المعدل وراثياً الذي يتم تغذيته بمكونات معدلة وراثياً.

بداية تعديل الدجاج وراثياً لتعزيز الإنتاج

ولكن منذ عزل الحمض النووي في عام 1935، ركز العلماء على إنشاء كائنات معدلة وراثياً، بما في ذلك النباتات والأغذية الأخرى.

الدجاج ليس الغذاء الوحيد الذي يتم تعديله، ولكنه جزء رئيسي من الاقتصاد العالمي في عصرنا الحالي.

ورغم أنه تم إجراء قدر كبير من الكتابات العلمية على كلا الجانبين من هذه الحجة، فلا شك في أن مخاطر هذا المصدر الغذائي المشترك لديها القدرة على التأثير على ملايين المستهلكين، بما في ذلك الأطفال.

الدجاج مريض ويعاني من قصور القلب!

أحد مخاطر الدجاج المعدل وراثياً هو الهرمونات التي يتم ضخها فيها لجعلها أكثر سمنة وأكبر وتنمو بمعدل أسرع.

وفي حين يتم تغذيتها بالمضادات الحيوية المتعددة وهرمونات النمو عبر الأنبوب بجرعات كبيرة، يؤدي الأمر إلى مشاكل صحية عديدة.

ووفقاً لموقع PETA لصحة الحيوان والإنسان، فإن متوسط صدور الدجاج البالغ من العمر 8 أسابيع هو اليوم أثقل 7 مرات مما كان عليه قبل 25 عاماً.

وتؤدي الزيادة غير الطبيعية في الوزن إلى موت الدجاج بسبب مشاكل الرئة والقلب وتردي الصحة العام. إذ لا يستطيع القلب والرئتان مواكبة النمو المتسارع لبقية جسم الدجاج، وبالتالي يموت العديد من الدجاج بسبب قصور القلب، ويحظى بصحة متردية عن المعتاد.

صحة المستهلك في خطر بدورها

تشكل هرمونات النمو في الدجاج واللحوم الأخرى خطراً كبيراً على صحة الناس عند استهلاكها في نهاية المطاف.

وأظهرت الدراسات وفقاً لموقع Eat this للغذاء الصحي، أن “بقايا الهرمونات الموجودة في لحوم هذه الحيوانات يمكن أن تعطل التوازن الهرموني للمستهلكين، وتسبب مشاكل في النمو، وتتداخل مع كفاءة الجهاز التناسلي”.

ليس هذا فحسب، بل وتؤدي إلى تطور السرطانات في بعض الحالات.

وعادة ما تكون النساء الحوامل والأطفال أكثر عرضة لهذه الآثار الصحية الضارة، فقد تكون الهرمونات في الدواجن والماشية الأخرى هي السبب أيضاً في بداية البلوغ المبكر عند الإناث على مدى العقود القليلة الماضية، عن معدلاتها في العقود السابقة للتعديل الوراثي.

ومع ذلك، يصر المدجنون أحياناً أن الدجاج أكبر وأكثر سمنة لأنهم يختارون أفضل الطيور للنمو والتربية والتدجين.

أضرار الدجاج المعدل على صحة الجسم

يوضح موقع HTV أن المشكلة تبدأ عندما لا يكون لديك أي فكرة عما تتناوله في لحم الدجاج الذي تشتريه من الأسواق والمتاجر المعتادة.

إذ يحتوي الدجاج المزروع في المصنع على جميع أنواع الأشياء التي لا تريدها أبداً في الطعام الذي تتناوله أنت وعائلتك.

1- حجم اللحم تضاعف على حساب القيمة الغذائية

على سبيل المثال، الدجاج المكتنز الذي نحصل عليه عموماً من أي متجر دجاج، قبل التطورات التكنولوجية في القرن العشرين، كان يزن حوالي 905 غرامات وهو على قيد الحياة.

بينما يزن نفس الدجاج اليوم أكثر من 4 كيلوغرامات على قيد الحياة.

من المنطقي الاعتقاد بأن الدجاج المعدل وراثياً كان يستهلك علفاً معدلاً وراثياً. لكن يؤدي عدم الاهتمام من جانب البائع والمستهلك إلى إحداث جميع أنواع الأضرار التي تلحق بصحتنا.

فجأة أصبحت لدينا معدة أضعف، ومناعتنا الهضمية ليست جيدة مثل أقراننا الريفيين أو الأجيال السابقة، ونشعر بالشبع رغم أننا تناولنا بضع قضمات من وجبتنا.

2- مخاطر التلوث الشديدة والأمراض المنقولة

في جميع أنحاء العالم يتم تفريخ ما يقرب من 52 مليار دجاجة بشكل مصطنع. ويتم ذبحها في غضون 42 يوماً. العمر الافتراضي لها هو 10-15 سنة.

صناعة الدواجن تنتج بمعدل لا تستطيع حتى السيطرة عليه، هذا لأننا نستهلك الدجاج بشكل مفرط، والقائمة في سلاسل الوجبات السريعة والمطاعم تتميز باللحوم البيضاء بشكل كبير، ما يضطر المنتجين إلى القيام بحيل غير أخلاقية أو نزيهة على الدجاج، وجعلها تنمو وتصل إلى أحجام متضاعفة في غضون 40-50 يوماً فقط.

وبالتالي تعتبر النظافة داخل منشآتهم أمراً مزعجاً للغاية، لدرجة أن الكثير من المستهلكين قد يقررون التحول لنظام غذائي نباتي بمجرد معرفة ما يدور على أرض الواقع.

هذا التردي في نظافة المكان يجعل الدجاج معرضاً للأمراض التي تنقلها بسهولة من حظائرها إلى محلات اللحوم، ومن هناك مباشرة إلى مطبخنا.

3- زيادة مخاطر مقاومة المضادات الحيوية

وفقاً لموقع HTV، عندما يُجبر الدجاج على النمو حتى النضج في غضون 50 يوماً، وحتى يُجبر على الفقس في وقت أبكر مما هو معتاد، فإن هذا التسريع له الكثير من التبعات على صحة الطائر.

صحيح أنها قد تبدو دجاجة سليمة وصحية عند البيع، لكن علفها وظروفها المعيشية سيئة للغاية، لدرجة أن الدواجن تفقد كل قيمتها الغذائية وتصبح بدلاً من ذلك حاملة للأمراض للمستهلكين.

الأكثر شيوعاً هو ارتفاع مخاطر الإصابة بالإشريكية القولونية، وهي بكتيريا تقلل المناعة تجاه العديد من الأمراض. وأقل ما يمكن أن تفعله هو أن تسبب التسمم الغذائي.

إذ يقلل الأمر من قدرة المضادات الحيوية على مساعدتك على محاربة الأمراض التي أنت الآن عرضة لها.

4- ارتفاع مخاطر الإصابة بالسرطان

يتغذى دجاج “كمال الأجسام” المكتنز والمليء باللحم الممتلئ أحياناً على مركبات مثل الزرنيخ من أجل النمو. والزرنيخ هو بمثابة كابوس للإنسان.

إذ يؤدي تناول الدجاج بشكل يومي أو حتى كل يومين إلى تراكم الزرنيخ في أجسامنا، ستكون النتائج كارثية.

عند استهلاك الزرنيخ في النساء قد يسبب سرطان الثدي، في حين قد يهدد الرجال بتطوير سرطان البروستاتا. وبغض النظر عن الجنس، يسبب المركب الخرف والعديد من المشاكل العصبية الأخرى مع الوقت.

5- مخاطر زيادة الوزن

عندما يركز المهووسون باللياقة البدنية على اكتساب العضلات، فإنهم يتجهون نحو الدواجن للحصول على البروتين، وفي نفس الوقت يُعلن أن الدجاج هو الوجبة الخفيفة الصحية التي لن تسبب أي زيادة في وزننا.

لكن في الواقع، اللحوم البيضاء منخفضة جداً في الألياف، يمكنك على الأرجح الاستمرار في تناولها بقدر ما تريد وفي نفس الوقت تكون اللحوم كثيفة السعرات الحرارية بعد الطهي.

لذا لن تشعر أبداً بالشبع وستستهلك ما يكفي لوجبتين في نفس الوقت.

احتياج يتزايد وصحة تتراجع

ربما يكون الدجاج اللاحم الحديث أكثر من أي حيوان آخر، ضحية شهيتنا المتزايدة تجاه اللحوم الرخيصة، فضلاً عن التصنيع السريع للزراعة الحيوانية على مدى النصف قرن الماضي.

لكن في حقيقة الأمر، صحتنا هي الضحية عندما يتم تطبيق حسابات الكفاءة والأرباح القاسية على الكائنات الحية التي نستهلكها.

Die Entstehung von gentechnisch verändertem Fleisch

Gentechnisch veränderte Lebensmittel sind seit ihrer Einführung Gegenstand von Kontroversen, und in den neunziger Jahren des letzten Jahrhunderts haben gentechnisch veränderte Lebensmittel und Lebensmittelzutaten in der einen oder anderen Form ihren Weg auf unsere Tische gefunden.

GVO wurden erstmals 1982 von der US-amerikanischen Food and Drug Administration zugelassen, als Insulin, das von gentechnisch veränderten E. coli-Bakterien produziert wurde, auf den Markt kam.

Heute enthalten viele der Lebensmittel in den Regalen eine gentechnisch veränderte Zutat. Zu diesen Lebensmitteln gehört auch Huhn.

Während einige argumentieren, dass GV-Huhn beim Verzehr gesünder sein kann und zur Notwendigkeit einer erhöhten globalen Produktion beiträgt, gibt es immer noch einen Teil der Gesundheitsrisiken beim Verzehr von GV-Hühnern, die mit gentechnisch veränderten Zutaten gefüttert werden.

Der Beginn der genetischen Veränderung von Hühnern, um die Produktion zu steigern

Aber seit der DNA-Isolierung im Jahr 1935 haben sich Wissenschaftler auf die Schaffung genetisch veränderter Organismen konzentriert, einschließlich Pflanzen und anderer Lebensmittel.

Huhn ist nicht das einzige Lebensmittel, das modifiziert wird, aber es ist ein wichtiger Teil der Weltwirtschaft unserer Zeit.

Obwohl auf beiden Seiten dieser Argumentation eine große Menge wissenschaftlicher Literatur durchgeführt wurde, besteht kein Zweifel daran, dass die Risiken dieser gemeinsamen Nahrungsquelle das Potenzial haben, Millionen von Verbrauchern, einschließlich Kindern, zu betreffen.

Hühner sind krank und leiden an Herzversagen!

Eine der Gefahren von gentechnisch veränderten Hühnern sind die Hormone, die in sie gepumpt werden, um sie dicker, größer und schneller wachsen zu lassen.

Während es mit mehreren Antibiotika und Wachstumshormonen durch die Sonde in großen Dosen gefüttert wird, führt es zu vielen gesundheitlichen Problemen.

Laut PETA Animal and Human Health ist die durchschnittliche 8 Wochen alte Hühnerbrust heute 7-mal schwerer als vor 25 Jahren.

Abnormale Gewichtszunahme führt zum Tod von Hühnern aufgrund von Lungen- und Herzproblemen und schlechter allgemeiner Gesundheit. Das Herz und die Lunge können mit dem schnellen Wachstum des restlichen Körpers des Huhns nicht Schritt halten, so dass viele Hühner an Herzversagen sterben und sich in einem schlechten Gesundheitszustand befinden als sonst.

Auch die Gesundheit der Verbraucher ist gefährdet

Wachstumshormone in Huhn und anderem Fleisch stellen ein erhebliches Risiko für die Gesundheit der Menschen dar, wenn sie schließlich konsumiert werden.

Studien haben laut der Health-Food-Website Eat this gezeigt, dass “Hormonrückstände, die im Fleisch dieser Tiere gefunden werden, das hormonelle Gleichgewicht der Verbraucher stören, Wachstumsprobleme verursachen und die Effizienz des Fortpflanzungssystems beeinträchtigen können”.

Nicht nur das, sondern sie führen in einigen Fällen auch zur Entwicklung von Krebs.

Schwangere Frauen und Kinder sind in der Regel anfälliger für diese gesundheitsschädlichen Auswirkungen, und Hormone bei Geflügel und anderen Nutztieren können auch die Ursache für den Beginn der vorzeitigen Pubertät bei Frauen in den letzten Jahrzehnten sein als in den Jahrzehnten vor der genetischen Veränderung.

Die Hausärzte bestehen jedoch manchmal darauf, dass Hühner größer und dicker sind, weil sie die besten Vögel für Wachstum, Zucht und Domestizierung auswählen.

Schädigung der Gesundheit des Körpers durch modifiziertes Huhn

HTV erklärt, dass das Problem beginnt, wenn Sie keine Ahnung haben, was Sie in dem Hühnerfleisch essen sollen, das Sie auf den üblichen Märkten und Geschäften kaufen.

Fabrikgezüchtetes Huhn hat alle möglichen Dinge, die Sie nie in der Nahrung haben möchten, die Sie und Ihre Familie essen.

1- Das Fleischvolumen verdoppelte sich auf Kosten des Nährwerts

Zum Beispiel das klobige Hühnchen, das wir vor den technologischen Entwicklungen des zwanzigsten Jahrhunderts normalerweise von jedem Hühnerladen bekommen, zu Lebzeiten etwa 905 Gramm.

Während heute die gleichen Hühner lebendig mehr als 4 Kilogramm wiegen.

Es ist vernünftig anzunehmen, dass GV-Hühner GV-Futter konsumierten. Aber die mangelnde Aufmerksamkeit des Verkäufers und des Verbrauchers führt zu allerlei gesundheitlichen Schäden.

Plötzlich haben wir einen schwächeren Magen, unsere Verdauungsimmunität ist nicht so gut wie unsere ländlichen Altersgenossen oder frühere Generationen, und wir fühlen uns satt, obwohl wir ein paar Bissen unserer Mahlzeit gegessen haben.

2- Schwerwiegendes Risiko der Kontamination und übertragener Krankheiten

Weltweit werden etwa 52 Milliarden Hühner künstlich geschlüpft. Und sie werden innerhalb von 42 Tagen geschlachtet. Seine Haltbarkeit beträgt 10-15 Jahre.

Die Geflügelindustrie produziert mit einer Geschwindigkeit, die sie nicht einmal kontrollieren kann, weil wir Hühnchen übermäßig konsumieren, und die Speisekarte in Fast-Food-Ketten und Restaurants ist weitgehend von weißem Fleisch geprägt, was die Produzenten zwingt, unethische oder ehrliche Tricks bei Hühnchen zu machen und es in nur 40-50 Tagen auf doppelte Größe wachsen zu lassen.

Die Sauberkeit in ihren Einrichtungen ist so ärgerlich, dass viele Verbraucher sich entscheiden, auf eine pflanzliche Ernährung umzusteigen, sobald sie wissen, was los ist.

Diese schlechte Sauberkeit des Ortes macht die Hühner anfällig für Krankheiten, die sie leicht von ihren Ställen zu den Fleischereien und von dort direkt in unsere Küche übertragen.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى