آخر الأخبارالأرشيف

هل اصبح التشهير بالإسلام هى نمط نظام السيسى الإعلامى ..عمرو أديب يستضيف الملحد يوسف زيدان.. لا وجود لمعجزة الإسراء والمعراج فيديو

https://www.youtube.com/watch?v=rhSOsX9wgNY&spfreload=10

الباحث عن الشهرة ينكر الإسراء والمعراج والمسجد الأقصى
 ويزعم القدس عبرانية .. والمسيحية ظهرت بعد سنة 70 ميلاد
ويشارك اليهود في حلمهم الشرير بالعمل على تحقيق “وعد الرب” من النيل للفرات”

شكك الملحد يوسف زيدان في معنى الإسراء.. ونفى حقيقة المعراج ووجود المسجد الأقصى وكونه أحد القبلتين.. وزعم أن القدس “عبرانية”.. والديانة المسيحية ظهرت بعد 70 ميلادية.. وأخطأ في تلاوة القرآن !
جاء ذلك في برنامج “القاهرة اليوم”، الذي يقدمه الذراع الانقلابي عمرو أديب على فضائية “اليوم” . ونسي المذكور قوله تعالى عن الإسراء والمسجد الأقصى :”سُبْحَانَ الَّذِى أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِى بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ” ، وقوله تعالى عن المعراج : “ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى”.
وزعم الباحث عن الشهرة أنه لا يوجد فى المسيحية ما يسمى بالقدس ولكنها تعرف باسم “إيلياء”، وأشار المذكور  إلى أن الديانة المسيحية لم تكن موجودة عام 70 ميلادية،  وقال إن سيدنا عمر بن الخطاب استلمها بهذا الاسم، بدون كلمة “القدس”، وتعهد لأسقفها أن يتولى المسلمون حمايتها، وألا يمنعوا أهلها من أداء فرائضهم . كما نفى حقيقة المعراج وشكك في معنى الإسراء والمعراج بالمفهوم الدارج، وزعم أنها من صنع الأمويين ، وأن المعراج ليس مذكورا في القرآن ، وانحاز إلى رأي اليهود في القدس .
وقال الذراع الانقلابي إن “المسجد الأقصى ليس القائم في فلسطين الآن، ولا يمكن أن يكون كذلك، وليس أحد القبلتين . وقد أخطأ المذكور في تلاوة آية قرآنية مع أنه يحمل درجة الدكتوراه في التصوف حين تلا قوله تعالى: “قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها “، قائلاً:” قد نرى تقلب وجهك في البلاد” بدلا من السماء.
والأخطر من ذلك كله أنه قلل من أهمية الصراع الدائر في فلسطين حول القدس والأرض المقدسة السليبة قائلاً: “الخناقات الدائرة في القدس منذ مئات السنين بلا سبب، سواء من المسلمين أو اليهود، وأصحاب السلطة في تل أبيب يضحكون”!!
واضح أن المذكور يشارك اليهود في حلمهم الشرير بالعمل على تحقيق “وعد الرب” من النيل للفرات”. وأن مسيرته الفكرية والأدبية تؤكد أنه تم توظيفه لخدمة الأشرار الذين التقطوه في لحظة فصله من الجامعة بعد تعيينه مدرسا بطريقة مريبة ، وتمكينه من العمل في مكتبة الإسكندرية بمرتب خرافي في حينه ، ثم ارتماؤه في أحضان الكنيسة وانقلابه عليها بعد رواية عزازيل المنسوبة إليه ، ثم ظهوره على شاشة البي بي سي وهجاؤه الرخيص لصلاح الدين الأيوبي مفخرة الأمة الإسلامية ، وقبل ذلك تعبيره عن عدوانيته وتأييده لقتل الأبرياء في رابعة العدوية وأخواتها فضلا عن الفاع عن الانقلاب العسكري الدموي الفاشي .
كل الدلائل تشير إلى أن المذكور ذراع من أذرع اليهود والغرب الاستعماري وأدواتهما في العالم العربي!

‫الملحد يوسف زيدان ينفي قدسية النبي صلى الله عليه وسلم 

حكم الإسلام فيمن سب النبي صلى الله عليه وسلم أنه كافر زنديق ويقتل ولا تقبل له توبة ، وهذا مقرر بالأدلة من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وعليه إجماع الأمة ، لم يختلف اثنان من أهل العلم في وجوب قتله فإن لم يقم ولي الامر بهذا اصبح فرض عين علي كل مسلم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى