آخر الأخبار

توصل الخبير ممدوح عبد المنعم الى عقار جديد يساعد على علاج مرض الملاريا بجرعة واحدة ويشفى المريض فى خلال 3 ساعات.

بقلم خبير طب الأعشاب “الطب البديل”

الخبير ممدوح عبد المنعم

للإتصال إما عن طريق المنظمة أو التليفونات الأتية :

0090/5364920722

تركيا – اسطنبول

المهندس سعيد عثمان

00436644603923

فيينا- النمسا

الإيميل

[email protected]

يبلغ عد وفاة المصابين بمرض الملاريا سنويا لحوالي 2 مليون شخص وهي تصيب الإنسان من خلال لسعة بعوضة من النوع الانوفيلي.

أسباب الإصابة بالملاريا

تصيب الملاريا المريض عن طريق العدوى الناجمة عن طفيلي احادي الخلية ثم يبدأ التغلغل لمجرى الدم. هذه البعوضة الملاريا عدوى تنتقل إلى الإنسان عبر أنثى بعوضة الأنوفيليس، إذ تحمل هذه البعوضة نوعاً من الطُفيليّات يُسمّى بالبلازموديوم، فيُسبّب هذا الطُفيليّ مرض الملاريا، وعند التعرّض للدغة من هذه البعوضة تُطلق ما بداخلها من طُفيليّات إلى دم المصاب، ومن ثم تنتقل إلى الكبد فتُصيبه بالالتهاب، كما أنّها تنضج هناك فتصبح طفيليّاتٍ بالغةً، فتُعيد هذه الطُفيليّات غزو كريات الدم الحمراء لتتكاثر داخلها وتنقسم حتّى تنفجر الخليّة وتُحرِّر الميكروبات التي بداخلها وتُصيب خليّة دم حمراء أخرى وهكذا، فيُعاني مريض الملاريا من نوبات من الأعراض، كالحمّى والقشعريرة في كلّ مرّة تنفجر فيها خلايا الدم الحمراء.

 

أعراض مرض الملاريا تعتمد أعراض مرض الملاريا على عدّة عوامل، كالحالة الصحيّة للمُصاب، وقوّة مناعته، وكذلك على نوع الطُفيليّ المُسبّب للمرض؛ إذ يوجد عدّة أنواع من طُفيل البلازموديوم قد تُسبّب هذا المرض، بالإضافة إلى تاريخ الإصابة بمرض بالملاريا سابقاً؛ فالأشخاص المُصابون به لمرّات عديدة قد لا تظهر عليهم أيّة أعراض. تتراوح المدّة الزمنيّة ما بين الإصابة بالعدوى وظهور الأعراض ما بين 9 و40 يوماً، تختلف باختلاف نوع الطُفيليّ. وفي المراحل المبكّرة من المرض تكون أعراضه مشابهةً إلى حدّ كبير لأعراض مرض الانفلونزا، فيصعب عندها تشخيص الإصابة به. عموماً، تكون الأعراض المُصاحبة لمرض الملاريا على النّحو الآتي:[١][٣] ارتفاع درجة حرارة الجسم بشكل كبير. المعاناة من القشعريرة التي قد تتراوح ما بين مُتوسطّة وشديدة. التعرّق بشدّة. المُعاناة من آلام حادّة في الرأس. التّعب العام والإعياء الشديدن. الإصابة بالغثيان والتقيّؤ. الإصابة بالاسهال، كما قد يُصاحبه خروج دم مع البراز. المعاناة من آلام في عضلات الجسم. المعاناة من السّعال الجاف. الإصابة بنوبات تشنّج، أو فقدان الوعي، وذلك إذا ما أثّر المرض على الدّماغ أو النّخاع الشوكيّ.

مُضاعفات مرض الملاريا قد يُشكّل مرض الملاريا خطراً كبيراً على حياة المريض، خصوصاً إذا ما أصاب النّساء الحوامل أو الأطفال أو الكبار في السنّ. وقد ينتج عنه العديد من المُضاعفات، مثل: فقر الدم؛ وذلك ناتج عن تحطيم طُفيل البلازموديوم لكريّات الدم الحمراء. قد يُلحِق أضراراً بالدّماغ، وتكون هذه الأضرار دائمةً ولا يمكن علاجها، وقد يُسبّب أيضاً الإصابة بنوبات تشنّج أو فقدان الوعي. المُعاناة من الانخفاض المفاجئ في ضغط الدم، أو ما يُسمّى بالصّدمة. الإصابة بفشل الكبد والاصفرار. انخفاض مستوى السُكّر في الدم. الإصابة بقصور الكلى. المُعاناة من تجمّع السّوائل في الرّئتين. المُعاناة من الجفاف. قد يُلحِق أضراراً عدّة بالطّحال.

توصل الخبير ممدوح عبد المنعم الى عقار جديد يساعد على علاج مرض الملاريا بجرعة واحدة ويشفى المريض فى خلال 3 ساعات.

العلاج بالأعشاب التى اكتشفها الكميائى ” ممدوح عبد المنعم” هو عبارة نبتة علاجية فعالة وغير مكلفة قد تشفي من الملاريا، ومشكلتها الوحيدة أنها لا تدر أموالا طائلة على شركات الأدوية العالمية؛ ولذلك وجب طمسها.

هذا ما توصل إليه الكميائى ” ممدوح عبد المنعم”  الذى كرس جهوده للتعريف بهذه النبتة، لاجتثاث الملاريا”.

واستهجن الخبير الكيميائى الطمس المتعمد لحقيقة فاعلية هذه الأعشاب في علاج الملاريا، قائلا “من الذي يمكن أن تكون له مصلحة في تطوير علاجات فعالة محلية وغير مكلفة للملاريا؟”

وهو ما رد عليه بقوله “لا المختبرات ولا الحكومات ولا المراكز الصحية التي تتلقى الإعانات حسب عدد الحالات التي تبلِّغ عنها مستعدة للترويج لهذه الأعشاب وقدرتها على علاج الملاريا”.

ويستهدف العقار الجديد نوعا من الملاريا يظهر بسبب طفيليات “المتطوّرة النشيطة”، ويؤدي إلى مرض 8.5 مليون شخص في العالم كل عام.

ويصعب التخلص منه لأنه يبقى كامناً في الكبد لسنوات عديدة قبل أن يعاود نشاطه في جسم المريض لتتكرر أعراض المرض بين الحين والآخر.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى