Für den Botschafter in der Botschaft der Arabischen Republik Ägypten أين الطلبة الشيشانيين المرحلين الى مصر حيث انهم اختفوا وراء الشمس

بقلم المحلل السياسي والخبير الاستراتيجي

الدكتور صلاح الدوبى

رئيس منظمة “إعلاميون حول العالم” فرع جنيف- سويسرا

رئيس اتحاد الشعب المصرى

“عضو مؤسس في المجلس الثوري المصري”

دعوة الى تظاهرة يوم الإثنين المقبل 24 /12/2018 من الجالية الشيشانية ومدافعى حقوق الإنسان

امام سفارات جمهورية مصر العربية فى كل دول أوروبا

فالنظام المصري، أقدم في سابقة تاريخية لا مثيل لها، هذا الحد، فقد استمتع بموت الأطفال في غزة، عندما منعهم من دخول الأراضي العربية المصرية للعلاج، ولقد تفنن في حصار أهل فلسطين وتجويعهم، ثم صمت صمت القبور وهو يشاهد قتلهم وتدمير البلاد فوق رؤوسهم.

وما كان ذلك إلا إرضاء لعيون الكيان الصهيوني، ولطالما أكد وزير الخارجية المصري على علاقات بلاده الطيبة مع الصهاينة، بينما لا ينام أعضاء الحكومة المصرية ليلهم وهم يتآمرون على سورية مثلاُ أو على السودان العربي،أرجو أن يكون بيّناً للقارئ الكريم، أن إرضاء بوتن الرئيس الروسي هو فقط أحد الأسباب لترحيل الطلبة الشيشان ولكن السبب الأهم، هو المؤامرة التي تقودها الحكومة المصرية ضد الثقافة العربية والإسلامية، فهي لا تريد للغة العربية الانتشار، تماماً كما لا تريد للثقافة الإسلامية الازدهار.

الحكومة الانقلابية في مصر والإتحاد الأوروبي

بدأ الاتحاد الأوروبي تنفيذ الإتفاقية التي وقعها مع نظام السيسي الإجرامي الفاسد على أن يفتح نظام السيسي معسكرات لإستقبال اللاجئين الغير مرغوب فيهم بأوروبا مما يجعل هؤلاء اللاجئين عرضة للتعذيب والتجويع  والقتل خارج القانون ومنذ يومين أقدمت النمسا على تهجير العشرات من الشيشانيين وغيرهم إلى مصر وفي هذا المقام نحذر المجتمع الحقوقي من إغفال هذا الملف الخطير .

لإعلامى محمد الأسواني

مصر دولة بلا قانون القتل والاخفاء القسري والتعذيب ممنهج

إن الدولة التي يُصبح القانون فيها وفقاً لرغبات الطاغية الدكتاتور و الغوغاء تصبح دولة بلا مُستقبل، حيث أن مُستقبل الشعوب مرهون بمدى إنضباطها وإلتزامها بالقانون، القانون الذي يفرق بين إنسان المُستقبل و إنسان الكهف، ذلك القانون الذي يفرق بين الدول المُتقدمة و المُتخلفة، ذلك القانون الذي تقاس به مدى  حضارة وتقدم الشعوب في العصر الحديث حيث أنه كلما زاد إلتزام شعب ما بالقانون كلما زادت و نمت حضارة هذا الشعب بين الأمم و الشعوب الأخرى،

النمسا حسب قوانين حقوق الإنسان لاتستطيع حجز المهاجرين اكثر من بضعة اسابيع كما يجب عليها مراعاتهم نفسيا وصحيا والا فهى تضرب بقوانينها وكذلك قوانين الإتحاد الأوربى عرض الحائط وهو ما يعرضها للمسائلة فأين تتخلص منهم ؟ تفتقت سياسة الحكومة النمساوية على ان تطردهم الى دولة بلا قانون وهى مصر حيث يوجد هناك حليفهم الطاغية السيسى وحيث انه لايوجد هناك قانون فهى دولة سقط بها القانون والداخل اليها مفقود والخارج مولود

Kultur Verein DAYMOHK – Ingushetia

Wien, 14. Dezember 2018  

Für den Botschafter in der Botschaft der Arabischen Republik Ägypten

Wir, Staatsbürger und Bewohner der Republik Österreich tschetschenischer und ingushetischer Herkunft verlangen von der ägyptischen Regierung unverzüglich die fünf Jugendlichen aus Ingushetien mit russischer Staatsbürgerschaft die von Ihren Gewaltorganen am 14.08.2018 festgenommen wurden und seitdem ohne jeglichen Spur verschwunden sind frei zulassen.

Der Fakt, dass fünf Jugendliche festgenommen werden und, dass die Familien seit Monaten nichts mehr von ihren  Kindern hört ist höchst inakzeptabel. 

Die verschwundene Jugendliche sind gerade mal alle um die 20 Jahre alt, weiter unten sind ihre Namen, Geburtstage und Kontaktdaten der Eltern angegeben.

Die Eltern der Verschwunden wenden sich seit Monaten ad die Russische Botschaft in Ägypten, an die ägyptische Botschaft in Moskau, an das Außenministerium von Russland und sogar an den Präsidenten, jedoch haben sie nirgendswo eine Information bekommen. 

Außerdem wurden mehr als 10 Menschen kaukasischer Herkunft und russischer Staatsbürger von den ägyptischen Gewaltorganen festgenommen. Wurden aber nach einiger Zeit entweder entlassen oder nach Russland deportiert. Manche von denen erzählten von unmöglichen Bedingungen während der Haft: Kalte Betonzellen, ohne Essen mehrere Tage, Schläge und Folter.

Wir sind gewillt von dieser Situation allen Österreichischen und auch Internationalen Medien zu erzählen. Außerdem werden wir uns an die Organisation für Menschenrechte wenden, damit die Öffentlichkeit auf die Situation Aufmerksam wird, um durch kluge und humane Menschen zu bewirken, dass die fünf

Jugendliche zurück zu ihren Eltern können. 

In verschiedenen Ländern Europas organisieren wir vor euren Botschaften eine Reihe von Protesten. Wir mobilisieren maximal viele Menschen um die Horrorsituation auszudrücken. 

Wir bitten Sie alles zu tun was möglich ist um unsere Forderungen an eure Regierung und an nötigen Instanzen weiter zu leiten.

MERZHOYEV ISSA

MOCHIEV ASLAN  Mitglied des Vereins

CHAKHKIYEV TAMERLAN  Mitglied des Vereins

أسماء الطلبة المختفين فى مصر