Eng/Gerالأرشيف

Kurz und Merkel unterstützen Juncker-Vorschläge zu Frontex سباستيان كورتس المستشار النمساوى اليوم فى القاهرة ,, والسيسى فى النمسا الشهر المقبل وحقوق الإنسان فى ذمة الله

تقرير اعداد
فريق التحرير
 قالت صحيفة “كلاينه تسايتونج”  إن زيارة مستشار النمسا ” سباستيان كورتس”، إلى القاهرة  تهدف إلى عقد قمة محتملة  فى مطلع العام المقبل بين الاتحاد الأوروبي ومصر والعديد من الدول العربية الأخرى.
المستشار الاتحادي  “سيباستيان كورتس” المنتمى إلى حزب الشعب النمساوى،  يسافر أيضًا  قبل قمة سالزبورج إلى أكثر دول الاتحاد الأوروبي نفوذاً.
  في مساء اليوم الأحد يلتقي “كورتس”،  بالمستشارة الألمانية “أنجيلا ميركل”،  في برلين ، ويوم الإثنين يتوجه  إلى. باريس لمقابلة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وعن الزيارة القصيرة للقاهرة  صباح يوم الأحد، أوضحت الصحيفة النمساوية،  أن المواضيع الرئيسية للمحادثات تمحورت  حول مواضيه القمة المحتملة المقبلة.
  وبحسب الصحيفة، ستدور المحادثات مع شركاء الاتحاد الأوروبي “ألمانيا”، و”فرنسا”، حول  تحديد نقاط مركزية للقمة الغير الرسمية في سالزبورغ،  التى ستنعقد بين  يومى 19 و 20 سبتمبر الراهن.
  سياسة الهجرة، والخروج البريطانى “بريكست”،  واستفتاء جبل طارق فضلا عن الأمن الداخلي، أبرز مواضيع القمة الغير الرسمية.
 ومن المحتمل أن يكون هناك موضوع آخر هو منتدى شراكة  الاتحاد الأوروبي وأفريقيا المخطط انعقاده في فيينا بعد فترة وجيزة من ديسمبر المقبل.
 وبحسب الصحيفة، تحدث المستشار النمساوى مع “عبد الفتاح السيسي”،  في القاهرة، حول سياسة الهجرة، التى ستكون محور القمة المحتملة بمصر.
يبدأ لقاء المستشار النمساوى “كورتس”،  مع ميركل مساء اليوم الأحد، وفي اليوم التالي ، يلتقى صباحاً بالرئيس الفرنسى “ماكرون”  بقصر الإليزيه فى باريس.
وانتقد حزب الخضر الألماني المستشار النمساوي  قبل فترة،  بسبب سياسته المتعلقة بالهجرة.
وقالت المتحدثة باسم السياسة الأوروبية “فرانسيسكا برانتنر”، إنه  يجب علي “كورز”،  أن يقرر خط سياسة  ثابت للهجرة.
 ويلتقي المستشار النمساوى  ميركل أيضا لمناقشة  الوضع السياسي الداخلي الصعب فى المانيا،  والجدل حول عزل رئيس  الاستخبارات الداخلية “هانز-جيورج ماسين”، الذى  سبب توترات حادة فى الآونة الأخيرة.
العاصمة النمساوية فيينا.
Bundeskanzler Sebastian Kurz (ÖVP) und seine deutsche Amtskollegin Angela Merkel unterstützen eine Stärkung der EU-Grenzschutzbehörde Frontex. Das sagten die beiden Politiker am Sonntag in Berlin am Rande einer Vorbesprechung zum informellen EU-Gipfel in Salzburg in der kommenden Woche
Merkel unterstrich, dass Deutschland die Schwerpunkte der österreichischen EU-Ratspräsidentschaft teile: Konkret gehe es um den Außengrenzschutz, insbesondere die Vorschläge des EU-Kommissionspräsident Jean-Claude Juncker zur Stärkung von Frontex. Kurz betonte, dass die personelle Aufstockung der Grenzschutzbehörde “nicht irgendwann sondern bis 2020” erfolgen soll.
Kurz und Merkel sprachen auch über den im Dezember in Wien geplanten EU-Afrika-Gipfel. Merkel sagte dazu, es sei wichtig, sich mit Afrika mehr zu geschäftigen. Sie forderte dabei eine “Arbeitsteilung” innerhalb der EU ein, denn Afrika habe viele Länder, und “man kann sich nicht mit allen beschäftigen”. Er betonte auch, dass eine Ausweitung des Frontex-Mandats sehr wichtig sei, damit “die Boote gar nicht erst ablegen
Merkel reist übrigens am Montag zu einem eintägigen Besuch nach Algier, mit dem sie die Rolle Algeriens als Stabilitätsfaktor in Nordafrika stärken will.
Bundeskanzler Kurz reiste im Vorfeld des informellen EU-Gipfels in der kommenden Woche in Salzburg zur deutschen Kanzlerin. Sie gaben im Anschluss an ein kurzes Vier-Augen-Gespräch Pressestatements ab; Fragen waren nicht zugelassen. Zentrales Anliegen von Kurz für den Gipfel im Rahmen des österreichischen EU-Ratsvorsitzes ist eine Konkretisierung der Umsetzung bei der “Trendwende” in der EU-Migrationspolitik, wie das Bundeskanzleramt im Vorfeld mitteilte. Bei seinem gemeinsamen Statements mit Merkel betonte Kurz zudem, dass alles was möglich sei getan werden müsse, um einen harten Brexit zu vermeiden.
Merkels Große Koalition ist derzeit wegen des Streits um den Verfassungsschutzpräsidenten Hans-Georg Maaßen erneut in der Krise. Während die Sozialdemokraten (SPD) einen Rücktritt Maaßens fordern, steht Innenminister Horst Seehofer (CSU) fest auf der Seite des Spitzenbeamten. Grund für die Debatte sind Maaßens umstrittene Äußerungen zu den Vorfällen rund um rechtsextreme Demonstrationen in der ostdeutschen Stadt Chemnitz Ende August. Die deutschen Koalitionsspitzen haben vorerst ein “Stillschweigen” über den Fall bis Dienstag vereinbart, die Krise schwelt allerdings weiter.
Im Anschluss an das Treffen mit Merkel fliegt Kurz nach Paris weiter, wo er am Montag den französischen Staatspräsidenten Emmanuel Macron trifft. In Bezug auf die angedachten “Anlandeplattformen” für Flüchtlinge haben die beiden Politiker unterschiedliche Präferenzen: Während Macron derartige Zentren lieber auf europäischem Boden einrichten möchte, würde sie Kurz eher in einem Staat außerhalb der Europäischen Union – bevorzugt in Afrika – sehen. Doch für keinen dieser Pläne haben sich bisher Kandidatenländer gefunden.
المصدر
أوروبا والسيسي.. المصالح تنسف قيم حقوق الإنسان
ظلت السياسات الأوروبية لحقوق الإنسان تجاه مصر، مخيبة للآمال وتتميز بالنفاق وتغليب مصالحها على انتهاكات حقوق الانسان والقتل والتعذيب المتصاعد في مصر، ومع انقلاب السيسي وتعاظم سياسات القتل الجماعي والتعذيب والقمع، توقع كثيرون ان يهرول الاتحاد الأوروبي للدفاع عن حقوق الانسان، ليفاجئ الجميع بتوثيق الأوروبيين علاقتهم مع السيسي والدفاع عن قمعه مقابل مصالحهم وصفقات سلاح قدمت لهم كرشاوي من سلطة الانقلاب.
يبدو أن القيم الأوروبية المتعلقة بالحرية وحقوق الإنسان تحطمت تحت أقدام شعار “المصلحة أولا” التي رفعته عدد من الدول الأوروبية.
ازدواجية شديدة في مواقف بعض الدول الأوروبية حيال ملف حقوق الإنسان، على مستوى التحولات وغض الطرف عن انتهاكات في بعض الدول بعد توجيه انتقادات في أوقات سابقة.
ومن ضمن التحولات المثيرة لعلامات الاستفهام، الموقف من الانتهاكات التي يمارسها النظام المصري الحالي برئاسة عبد الفتاح السيسي، والتي بدا أن هناك تجنبا للحديث على هذا الأمر في العلاقات مع مصر.
في المقابل، فإن هناك تصاعد للحديث عن انتهاكات حقوق الإنسان في عدة دول أخرى، وتحديدا مثل تركيا، بالشكل الذي يثير التعجب.
وزير الخارجية سامح شكرى فى فيينا
سلم وزير الخارجية سامح شكري، خطابًا من الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى مستشار النمسا كريستيان كيرن يتضمن الترحيب بتلبية الدعوة التي وجهها المستشار النمساوي للرئيس للقيام بزيارة إلي النمسا، كما يتضمن دعوة المستشار النمساوي لزيارة القاهرة.
والتقى وزير الخارجية الجمعة، مع مستشار النمسا في إطار الزيارة التي يقوم بها شكري حاليا إلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى