وقلت الاستجابة الدولية لأزمة الروهينجا عما هو مطلوب، ولا تزال نداءات الأمم المتحدة تتعالي من أجل التمويل، ولم يمارس قادة العالم ضغوطا سياسية كافية على حكومة ميانمار لجعلها تتراجع عن اضطهادا للروهينجا.
ولم تعد ميانمار دولة منبوذة؛ ولديها حكومة منتخبة ديمقراطيا وغمرتها الاستثمارات الأجنبية المباشرة خلال السنوات القليلة الماضية.