آخر الأخبارتقارير وملفات

شريحة ID2020 سيُحقن بها كلّ البشر تحت مسمّى لقاح” لكورونا

بقلم الخبير السياسى والمحلل الإقتصادى

دكتور صلاح الدوبى

الأمين العام لمنظمة “إعلاميون حول العالم”

رئيس منظمة “إعلاميون حول العالم” فرع جنيف- سويسرا

رئيس اتحاد الشعب المصرى

“عضو مؤسس في المجلس الثوري المصري”

استعدوا: او تجهزوا للموت بشرف أو الحياة بشرف انتم معا قادرون ولستم عاجزين ولا يحاولن احد من تقليل عزيمتكم فكل منكم قنبلة نووية إذا تفاعل بعقله ومحيطه وبفطرته الكونية بعيدا عن أكاذيب الإعلام وصغار العملاء.

‏ملامح النظام العالمي الجديد على الأبواب،

‏شريحة ID 2020 سيحقن بها كل البشر ‏(تحت مسمى لقاح) .. هو”مشروع عملاق” تطبخه النخب العالمية “روكفلر – روتشيلد ”
‏لرقمنة كافة نشاطاتنا المجتمعية (مال- تعليم- إقتصاد- صحة)
‏ليصبح هناك رقم هوية موحد عالمي لكل شخص ..
بيل غيتس هو مصدر فكرة المرض و اللقاح .. أما قصة كورونا فقط لإقناعكم بالمصل و الذي سيكون عبارة عن شريحة صغيرة تزرع في جسمك فيها كل معلوماتك،موقعك ،معلوماتك البنكية،لن تحتاج لفيزا،تاريخك المرضي،كله سيتم التحكم به بالأقمار الاصطناعية .. و له أبعاد أخرى في المستقبل كالتحكم بأعصاب الإنسان عبر بث ترددات عالية تحفز الجسم على أفعال لاإرادية ..

شريحة الديجيتال الدجالية أو سمة الوحش “ترقيم 666” :

https://www.youtube.com/watch?v=X_IRO2Mn-qE&feature=youtu.be

شرائح الRFID أو ID2020 : هي عبارة عن شريحة اليكترونية صغيرة جدا في حجم حبة الارز تم العمل في تصنيعها في الثمانينات وتم تجربتها على الحيوانات وفي عام 2004 اصدرت منظمة الغذاء FDA تصريح بزرعها في البشر وبالفعل اصدرت امريكا قانون الرعاية الصحية 3500HR والذي يجبر كل امريكي يريد التمتع بالتامين الصحي وضعها في جسده ويوجد اكثر من10 مليون تم وضعها بهم …

عمل الشريحة : هي عبارة عن هوائي للارسال والاستقبال وذاكرة فيها كل بيانات الشخص واسرته (جوازالسفر ..الفيزا كارت.. البطاقة الشخصية والتموينية وكارت البنزين …الخ)
وجزء البرامج المعقدة التي تعمل على قرائة موجات ELF وهي الموجات الكهرومغناطيسية التي يرسلها المخ الي جميع اعضاء الجسد لتعمل وتنفذ اوامر المخ ..لذا الشريحة تقوم بتحليل وظائف الجسد بالكامل وترسلها الي الكمبيوتر

الاكثر من ذلك ان اي جهاز يعمل بالريموت كنترول سيتم الاستغناء عن الريموت وتقوم الشريحة بالعمل بمجرد التفكير في المخ بالامر مثل تشغيل السيارة او التلفاز .. الخ انه شئ رائع كما يبدو حبة صغيرة توضع في اليد او على الجبهة مركز الادراك والتحكم في المخ.. انها الجنة والانسان الخارق ولكنها في الحقيقة انها النار والانسان الزومبي …

ان من يتحكمون بالشريحة يمكنهم ايضا قتلك في ثواني بايقاف القلب والمخ وايضا يمكنهم التحكم بالمخ وجعل الشخص للقيام بمهام على عكس ارادته وبدون وعي منه اي يتحول الانسان الي عبد لاوامرهم ولا يمكنه الاعتراض لانه اصبح مسلوب الارادة …
ولقد تم زرعها في القوات الخاصة للجيش الامريكي ومن شهر تم وضعها بجنود اسرائيليين وتم وضعها في اعضاء النيابة بالارجنتين ، والهند جعلتها مشروع قومي واصبحت هوس و موضه الشباب الاوربي وللاسف انه لن يستطيع احد ادارة اي شيء من شؤون حياته مستقبلا الا بوضع الشريحة التي ستصبح منظومة عالمية ولن يتم التعامل بالنقود او البطاقات الورقية المستخدمة الان

تضجّ منصات التواصل الاجتماعي بتحذير من “شريحة ID 2020 سيُحقن بها كلّ البشر تحت مسمى لقاح”، و”بيل غيتس هو مصدر فكرة المرض: “الكورونا” واللّقاح: “مايكروشيب”، وفيها كل معلوماتك، موقعك، تاريخك المرضي…”، وفقا للمزاعم المتناقلة. وفي التوصيف المستخدم، انها “شريحة الديجيتال الدجالية أو سمة الوحش ترقيم 666”. FactCheck#

النتيجة: هذه المزاعم خاطئة، وتأتي في سياق نظريات المؤامرة المتنقلة على وسائل التواصل، والتي تستهدف مؤسس مايكروسوفت بيل غيتس. كلا، “لن يحقن البشر بشريحة ID 2020 بمسمى لقاح”، ومؤسسة ID2020 “لا تعمل على الرقائق المضمنة”، بتأكيد منها. صحيح ان غيتس تكلم على “انه ستكون لدينا بعض الشهادات الرقمية لإظهار من تعافى أو من تم اختباره أخيرا، أو تلقى اللقاح، بعد الحصول عليه”، الا انه لم يقصد اطلاقا زرع رقائق في البشر لهذه الغاية. كلا، لا تمتلك ميكروسوفت براءة اختراع رقاقة للزرع لدى البشر تحمل علامة الوحش.

منذ ايام قليلة، تكثف تناقل منشور بعنوان: “‏ملامح النظام العالمي الجديد على الأبواب، شريحة ID2020″، وايضا “شريحة ستزرع للبشر بعد أزمة كورونا”، لا سيما في الفيسبوك ، وتويتر ، ويوتيوب، في وقت نشرته مواقع اخبارية . وفي المزاعم التي تضمنها (من دون تدخل، او تصحيح): “شريحة ID 2020 سيحقن بها كل البشر ‏تحت مسمى لقاح. هو مشروع عملاق تطبخه النخب العالمية “روكفلر – روتشيلد” ‏لرقمنة كافة نشاطاتنا المجتمعية (مال- تعليم- إقتصاد- صحة) ‏ليصبح هناك رقم هوية موحد عالمي لكل شخص… بيل غيتس هو مصدر فكرة المرض واللقاح. أما قصة كورونا فقط لإقناعكم بالمصل، والذي سيكون عبارة عن شريحة صغيرة تزرع في جسمك فيها كل معلوماتك… شريحة الديجيتال الدجالية أو سمة الوحش “ترقيم 666…”.

https://www.youtube.com/watch?v=X_IRO2Mn-qE&feature=youtu.be

اسود أيام في تاريخ هذا العالم ما زالت قادمة
وهذا ليس تشاؤم لكنها الحقيقية.
فيروس كورونا يعجل بإعداد المسرح العالمي للفصل الاخير من الماساة العالمية.
يتطلع العالم اليوم إلي مصل أو فاكسين لهذا الفيروس الخطير وهذا أهم من العلاج.
– مما دعا بيل جيتس إن يطرح هذه الفكرة…

فكرة ID2020

– يطرح بيل جيتس فكره جديده، تتلخص بحقن كل شخص في العالم بشريحه في يده، تحت مسمى ID2020 تحتوي على جميع المعلومات الخاصة،
وذلك بسبب ان فايروس كورونا ينتقل من خلال لمس أشياء عده أهمها: النقود، وبطاقات الهوية، وجوازات السفر، وبطاقات العمل، والنوادي، والفيزا البنكيه، وغيرها الكثير من بطاقات الاشتراك، وكل الاشياء التي يتداولها البشر،

فطرح فكرة إلغاء كل هذه الامور الخاصة بالفرد، وإستبدالها بشريحه الكترونية تعريفيه عن الفرد، يتم زرعها تحت جلد الانسان، قادره ان تتعامل مالياً، وبكل المجالات الاخرى،،

ووسط نظام كهذا، فلن يُسمح لاحد بالشراء او البيع، الا ممن إشترك بهذه المنظومة العالميه ودخل بدائرتها.

ومن خلال الاحداث علي الساحة و بالرجوع لكلمة الله
الكلمة النبوية وهي اثبت… نجد إن العالم يتهيا و المسرح يُعد لما جاء في رؤيا ١٣ بما يسمي.

– ” سمة الوحش”

-” وَيَجْعَلَ الْجَمِيعَ: الصِّغَارَ وَالْكِبَارَ، وَالأَغْنِيَاءَ وَالْفُقَرَاءَ، وَالأَحْرَارَ وَالْعَبِيدَ، تُصْنَعُ لَهُمْ سِمَةٌ عَلَى يَدِهِمِ الْيُمْنَى أَوْ عَلَى جَبْهَتِهِمْ،. وَأَنْ لاَ يَقْدِرَ أَحَدٌ أَنْ يَشْتَرِيَ أَوْ يَبِيعَ، إِّلاَّ مَنْ لَهُ السِّمَةُ أَوِ اسْمُ الْوَحْشِ أَوْ عَدَدُ اسْمِهِ.. هُنَا الْحِكْمَةُ! مَنْ لَهُ فَهْمٌ فَلْيَحْسُبْ عَدَدَ الْوَحْشِ، فَإِنَّهُ عَدَدُ إِنْسَانٍ، وَعَدَدُهُ: سِتُّمِئَةٍ وَسِتَّةٌ وَسِتُّونَ.. (رؤيا ١٣: ١٦-١٨)
العالم اليوم جاهز ولا سيما بعد انتشار فيروس كورونا ومخاولة ايجاد مصل له….
-فقد تكون هذه الشريحة الالكترونية التعريفة التي سوف يتم زرعها تحت الجلد في اليد اليمني أو في الجبهة و تحتوي علي كل المعلومات عن الفرد ومن خلالها يستطيع الشراء والبيع وهل تحتوي علي المصل ام لا؟؟؟…. أو هل بدونها لا يستطيع أخذ المصل المناسب؟؟؟ وكذلك لا يستطيع العيش ويكون معرضا للموت.
وبذلك يتم إجبار الجميع لقبول هذه الشريحة.

متي سيحدث هذا؟؟؟

سمة الوحش وانتشارها واجبار الجميع علي قبولها
لن يحدث هذا إلا بعد اختطاف الكنيسة..
وبعدها سوف يبدأ الاسبوع السبعين من نبوة دانيال ٩ وينقسم إلي مبتدا الاوجاع والضيقة العظيمة
وسوف تحدث فوضي وتدهور اقتصادي عالمي
وهذا سوف يودئ إلي ظهور شخصية الوحش وذلك في بداية الضيقة العظيمة ومدتها ٣سنين ونصف فترة حكم الوحش..
ولكي يحكم السيطرة علي العالم تحت ظل حكومة عالمية واحدة وديانة عالمية واحدة ويتحكم في اقتصاد العالم سيكون من خلال ما يسمي سمة الوحش التي ابتدا الاعداد لها من الان…
وكل من لا يقبل سمة الوحش سوف يقتل…

علي أي شئ يدل ذلك؟؟؟

بدل علي اننا في اللحظات الأخيرة لمجئ الرب للاختطاف وأخذ الكنيسة التي أحبها واسلم نفسه من أجلها سوف يأتي ليحضرها لنفسه كنيسة مجيدة…و ينقذنا من الغضب الاتي
-لقد اصبحنا في نهاية الهزيع التالث والظلام ساد وغطي وننتظر بروز كوكب الصبح المنير….
في لحظة في طرفة عين عند البوق الاخير وقد تكون هذه اللحظة الان…. والمستعدات دخلن معه إلي العرس واغلق الباب؟؟؟
إن كانت اسود أيام قادمة علي العالم الحاضر الشرير…. لكن في المقابل ستاتي أسعد أيام للكنيسة الحقيقية مع الرب في السماء…يالعظم الهناء والسرور للكنيسة معك في المجد.

لكن هناك فرصة أخيرة…. اننا في سنة الرب المقبولة… ويوم النعمة.. والباب مازال مفتوح… فتعال لا توجل… اليوم يوم خلاص الوقت وقت مقبول.. اهرب من الغضب الاتي واحتمي في فلك النجاة وانتظر المسيح الاتي… اميييييين
(أشرف يني)

مزاعم مماثلة يتم تناقلها ايضا بالانكليزية (مثل هنا، هنا، هنا، هنا، هنا، هنا…). وابرز ما فيها، الادعاء بأن “شركة ميكروسوفت تمتلك براءة اختراع لاستخدام رقاقة إلكترونية لدى البشر لتتبع بياناتهم، وتحمل الرقم 060606# (666)”، في اشارة الى علامة المسيح الدجال او “الوحش”.

.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى