آخر الأخباراقتصاد

قبيل الدور الحاسم ( للانتخابات الرئاسية في تركيا)

تحليل بقلم الإعلامى المميز 

احمد شكرى

فرنسا:

[18:11, 23.5.2023]

Turquie

Turquie

Pas de vainqueur pour les élections du premier tour en Turquie , le président sortant reçeb tayib Ardogan allant en passer la barre de 50% du suffrage universel ; mais il termine quand même à environ 49.50% ; et reste favoris au deuxième tour pour succéder lui même, et ce malgré les séismes et la cerise économique dans le pays . son parti AKP arrivé aussi en tête des législatives.

Son principal concurrent le social démocrate Kamal kleçegedar Oglo ( le chef de l’opposition de six partis n’a obtenu qu’environ 45% ; et pourtant il était pour certains favoris dans les sondages , près de deux millions des voix lui ai séparé du candidat du parti du justice et progrès .

Le troisième homme de cettes présidentielles ; l’ultra natinaliste Sinan Ogal depasse le 5% de suffrage , les quelques deux millions virgule septe qui ont voté pour lui ; pourraient avoir un rôle décisif lors du second tour .

Pas de vainqueur pour les élections présidentielles du premier tour en Turquie , le président sortant reçeb tayib Ardogan allant en passer la barre de 50% du suffrage universel ; mais il termine quand même à environ 49.50% ; et reste favoris au deuxième tour pour succéder lui même, et ce malgré les séismes et la cerise économique dans le pays . son parti AKP arrivé aussi en tête des législatives.

Son principal concurrent le social démocrate Kamal kleçegedar Oglo ( le chef de l’opposition de six partis n’a obtenu qu’environ 45% ; et pourtant il était pour certains favoris dans les sondages , près de deux millions des voix lui ai séparé du candidat du parti du justice et progrès .

Le troisième homme de cettes présidentielles ; l’ultra natinaliste Sinan Ogal depasse le 5% de suffrage , les quelques deux millions virgule septe qui ont voté pour lui ; pourraient avoir un rôle décisif lors du second tour .

Le 23/mai/23
Sinan Ogan ; après avoir rencontré les deux candidats du deuxième tour , il décide de soutenir le président sortant Erdoğan ; car pour lui entant qu’academiste il voit d’une part que l’opposition ne lui ont pas convaincu de leur programme , et qu’il vaut mieux soutenir le candidat qu’il a la majorité dans le parlement turc …

Erdoğan ; qui avait besoin juste d’un demi pour cent pour passer la barre de 50% ; il en aurait ( à ce moment là ) thieriqueme beaucoup plus de 50% de voix ….

[18:44, 23.5.2023] احمد شكرى فرنسا:

قبيل الدور الحاسم
( للانتخابات الرئاسية في تركيا)

غيرت الصحف وغير الإعلام الغربي من لهجتيهما بعدما رأوا أن الكفة تميل لمرشح كتلة الجمهور رجب طيب أردوغان …

فبعد أن روجوا أنه ديكتاتور ، وبعد أن راهنوا على خصمه كمال كليتشدار ؛ وأشاعوا أنه الأوفر حظا للفوز بالرئاسة التركية ؛ وأنه الأقدر على الإصلاح الإقتصادي وعلى التغيير الديموقراطي في البلاد ، هاهم يغيرون أسلوبهم وخطتهم وقبلتهم ؛ بعدما أحسوا بأن الكفة قد مالت لأردوغان …

هاهم يطالبون أنصارهم ( أو عبيدهم بتعبير الخصم ) بألا يروجوا أو يتهموا أردوغان بالديكتاتور ؛ رغم أنها على مايبدوا كانت أوامرهم لهم ؛ بل وكانا الفريقان يعملان سويا لإسقاطه ( أحدهما لكرهه للإسلام وعدالته ونزاهته ، والآخر لمصلحته ولمصلحة استراتيچيته للهيمنة على منطقة غاية في الحساسية ؛ تسيطر على مضيقات وبحور وبحيرات ؛ وقنوات عالمية واقتصادية ، ( وبين شرق أورپا وغربها ) ولصد قوة الشرق المتمثلة في روسيا وحلفائها ) …

يوم الثامن والعشرين من يونيو من عام ٢٠٢٣ هو يوم تاريخي بامتياز ، ومصيري بالنسبة لتركيا ولتاريخها ، فبنهايته سيعرف العالم أجمع من سيحدد وجهة تركيا ( نحو الشرق أو بالأحرى نحو موقع متوازن ويوازن بين الشرق والغرب ؟ ) ؛ أو نحو الغرب المتمثل في أمريكا وحلفائها الأوروبيين ؟!
سيرفع الستار عن نتائج أنزه وأكبر إنتخابات عرفها العالم وعرفتها تركيا الحديثة ؛ وذلك باعتراف الدجاني والقاصي ، والعدو والحبيب …

وبإسدال الستار عن ذلك اليوم ؛ ستسدل في نفس الوقت عن اتفاقية لطالما أطبقت على صدر إمبراطورية لها تاريخها ولها مچدها ، وسينقضي مائة عام على معاهدة ” لوزان ” التي قيدت ( الدولة العثمانية ) – إقتصاديا وچغرافيا – أو بمعنى أصح قيدت الإمبراطورية التي تحولت إلى دويلة سميت بتركيا منذ مئة عام بالتمام والكمال ؛ وقضت على تاريخها وحضارتها ومچدها

حتى ذلك اليوم ؛ ستحبس الأنفاس وسيتطلع ويترقب الشعب التركي الطيب الأعراق والمنحدر من أصول شتى وحدتهم أصول ومبادئ الإسلام ولم تفرق بين أحد منهم ؛ ويخفق معهم قلوب الكثير والكثير ممن تحتضنهم تركيا ومن هم لهم حق تاريخي وإنساني عليهم حتى يروا ويشهدوا انتصار من ينصفهم ويقدم لهم حقوقهم المشروعة ؛ على من يريدون طردهم دون وچه حق ؛ ومن يريدون التفريق بين العباد ؛ وعلى من يستحلون ظلم العباد للعباد …

هل يصوت شعب تركيا بأغلبية لصالح من يسترد لها مچدها ؟ ويريد مواصلة إنجازات ضخمة وحقيقية ونهضة علت بها وچعلتها في الصفوف الأولى لدول العالم ؟ أم أنه سينساق وراء شعارات لا أصل لها ولا مصداقية ؛ أصحابها يدعون التغيير والتقدم ( ولكن للأسوأ وللوراء ؟ )

إن من يعيش في تركيا ؛ ومن زارها واختلط بأهلها وبطيبة أعراقها ليرچو ويدعو لهذا البلد أن ينمو ويكبر ؛ ويكبر معه العدل ومبادئ الإنسانية والإخاء ، وأن يذوب فيها كره الآخرين ، وأن تتلاشى العنصرية والتكبر الأعمى والتحيز أو التبعية لعرق أو لچهة لا تتمنى لهذا البلد الطيب إلا أن ينحدر نحو من يريدون أن يستخدموه ويستعبدوا أهله ويعودون به مائة عام للوراء .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى