يكاد يكون الموز من أكثر الفاكهة انتشاراً في العالم، وأول فاكهة قد يتذوقها الطفل الرضيع، ولكن رغم كل فوائدها فإنَّ خطر حساسية الموز يهدد البعض، بسبب أحد البروتينات بداخله.
والموز من أهم المحاصيل الغذائية في العالم، وهو مصدر غني بالألياف، وفيتامين ب6، وفيتامين ج، والبوتاسيوم.
أما حساسية الموز فهي غير شائعة
نسبياً،
وتختلف أعراضها من شخص إلى آخر؛ حيث تسبب تهيُّجاً في الجلد عند البعض، في حين
تسبب حساسية مفرطة عند البعض الآخر.
وفي الموز بروتينات تشبه البروتينات في مادة اللاتكس التي تُستخدم في صناعة القفازات المعقمة، والبالونات.
ومن ثم يكون الأشخاص الذين يعانون حساسية الموز أكثر عرضة للحساسية تجاه اللاتكس.
A #FoodAllergy could be the cause of your discomfort. Visit our website to learn more. https://t.co/0XnhI4lBVw pic.twitter.com/tFOAXGPdga
تعتمد أعراض الحساسية على
نوع الحساسية التي يعانيها الشخص، ويمكن أن تتغير هذه الأعراض بمرور الوقت، حيث
تختلف أعراض حساسية الموز من شخص إلى آخر. ومن هذه الأعراض:
يمكن أن تتطور أعراض
الحساسية من الموز إلى الحساسية المفرطة، حيث تظهر على الأشخاص مضاعفات صحية مثل:
لتجنُّب حدوث حساسية
الموز ومنعها من التطور، يمكن اتباع
النصائح التالية:
في حال كنت تعاني الإصابة
بحساسية الموز بشكل طفيف أو معتدل، من الممكن أن يتم علاجها بأدوية الهيستامين.
وفي بعض الأحيان من الممكن أن تختفي هذه الأعراض من تلقاء نفسها.
Tip of the day: If you’re not sure about a product, call the company to find out if it contains an allergen. https://t.co/szIzrdfvIe
