الأرشيفتقارير وملفات

محمد حسان عميل المخابرات السعوديه يضلل الشعوب الساذجه ويقول‘: السعوديّة تتعرض لـ‘مؤامرة حقيرة خطيرة‘ و دعمها واجب على كل مسلم

تقرير إعداد فريق الإعداد

حقيقة ثابتة يجب أن يعرفها ويعيها ولا ينساها كل ثائر وحتى كل مواطن سنى في كل الأقطار العربية – وخاصة في مصر الآن -، أنه عندما تدخل أموال وإعلام ومشايخ دول الخليج وخاصة المال السعودي، والإعلام السعودي والإعلام التابع لهم ويُسيطرون عليه بأموالهم لتمرير مؤامراتهم ومخططاتهم وسياساتهم في المنطقة، ومشايخ السعودية كالمنافق محمد حسان وأمثاله في كل الوطن العربي وما يصدر عنهم من فتاوى وخطب وتغريدات ومواقف تصب كلها في مصلحة تلك الدولة وموجهة فقط لمن يخالف سياسة حكام آل سعود في المنطقة، فسوف تكون نتيجة هذا التدخل وبالاً ودماراً ونذير شؤم وخراب

وكان قد قال الداعية السلفي الشيخ محمد حسان، إن أي محاولة لإسقاط مصر وإغراقها في الفوضى الهدامة خيانة عظمي وجريمة كبري لا تقع أبداً من مسلم مخلص أو وطني صادق.

ولم يشر حسان إلى قيام قوات أمن الجيزة، بالتنسيق مع العمليات الخاصة وقوات الأمن المركزي، بتصفية 9 من قيادات جماعة الأخوان المسلمين، أبرزهم ناصر الحافي، عضو مجلس الشعب السابق وعبد الفتاح محمد إبراهيم

وشدد حسان، علي حرمة دم جنود الجيش والشرطة، مشيراً إلي أن أخطر ما يهدد الأمن القومي المصري هو غياب السلم المجتمعي وانتشار روح الحقد و الكراهية والانتقام.

وفى تاريخ 6 يونيو 2014 كانت شطحات محمد حسان والرقص على ألحان السيسي

فهنئ الوهابى محمد حسان قائد الانقلاب العسكري في مصر عبد الفتاح السيسي بمناسبة فوزه في انتخابات الرئاسة المصرية التي تم تزويرها ، وطلب الشيخ محمد حسان من السيسي اتخاذ “بطانة صالحة” ، منكرا على الرئيس الشرعي الدكتور محمد مرسي ما أسماه “تسببه في سفك الدماء لأجل الكرسي”.

محمد حسان هذا يذهلني بنفاقه وذندقته فمهما بلغ نفاق أي شخص فللنفاق حدود ولكن هذا الرجل يذهلني بقدرته العجيبه علي النفاق والخداع, فنسمعه يطالب الناس بعدم التظاهر لان التظاهر لايجب أن يكون منهجها للتغير ويشبه المتظاهرين بأنهم أمه تنعر ونسمعه مره أخري وهو يهلل ويطلبل ويدعو لأمراء وملوك الخليج ، خطوره هذا الرجل ليست فقط في أنه يظهر بمظهر المتدين التقي, ولكن خطورته في أن الحكومات أعطوه الميكروفون وأعطوه منبرا أعلاميا لتضليل الشعوب وخدمه الحكام سواء كانوا عسكريين في مصر أو ملوك وأمراء في بلاد الخليج والسعوديه.

محمد حسان

حسان كاهن الوهابيه السعوديه ولذلك تري مظهره سعوديا أكثر منه مصريا

ولم لا فالريالات السعوديه والدولارات الامريكيه لها قيمه ماديه أعلي من الجنيه المصري

هذا الرجل الذي يسمي نفسه الشيخ حسان كان يعمل مدرسا في كليه الشريعه وأصول الدين في جامعه الامام محمد بن سعود وهناك تلقفته أيدي المخابرات السعوديه وتم تجنيده لخدمه الوهابيه السعوديه ليعمل ضمن فريق شيوخ الحكام والملوك والامراء الذين يطلقون الفتاوي والدعاوي لخدمه أغراض ملوك و أمراء البترول ، وقد أستفاد حسان من هذه الوظيفه حيث أنها درت عليه أموالا كثيره سواء من المحطات الفضائيه والتي تعمل وتأتمر بأمر المخابرات السعوديه والتي يتقاضي منها عشرات الالوف من الدولارات للحلقه الواحده علاوه علي الاموال التي يجنيها من المؤتمرات التي يحضرها فهو يمتلك أكثر من فيلا في أكثر من مدينه ويتقاضي بالدولارات الامريكيه والريالات السعوديه

وعلاوه علي نشره للمذهب الوهابي السعودي فهو أيضا له دور سياسي حيث يعمل علي تخدير الشعوب وأشغالهم عن العدو الحقيقي فهو يطالب الجماهير بعدم التظاهر ضد الحكام ويشوه المظاهرات التي تكون ضد ملوك وأمراء الخليج مثل مظاهرات الشعب البحريني أو مظاهرات أهل المنطقه الشرقيه في الجزيره العربيه بأعتبارهم شيعه فهو يعمل علي الوقيعه بين السنه والشيعه وكأن أعداء السنه هما الشيعه وأعداء الشيعه هم السنه ولم نسمعه مره وهو يذكرنا بأن عدوتنا اللدود هي إسرائيل وخادمتها أمريكا ولم نسمعه مره وهو يعادي عملاء أمريكا وإسرائيل الذين يحكمون مصر منذ 1952 ويحكمون أرض الحجاز منذ 1932

نحن نعلم أن حسان هذا هو أحد نجوم المخابرات السعوديه وتم أنفاق وإستثمار أموال ومجهودات كثيره عليه بأعتباره أحد أبواق الانظمه الحاكمه وإحدي طرق السيطره علي الشعوب الساذجه بأستخدام سلاح الدقون والجلاليب والدين ونعلم أن المخابرات السعوديه والاجهزه الاعلاميه التي تؤتمر بأمرها لن يتخلوا عنه بسهوله وسيستمرون في تلميعه أعلاميا ودفعه الي المنابر والميكرفونات فورقه هذا الرجل لم تحترق بعد .

 ثروة الشيخ محمد حسان

الرجل واحداً من أثرياء الدعاة، ولأنه أصبح صاحب قناة فضائية هي الرحمة التي تعرضت لأزمة هذا العام، فتغير اسمها إلي نسائم الرحمة، ثم تغير الاسم للمرة الثالثة وأصبح الروضة بعد أن أغلقت القناة في زحمة إغلاق القنوات الدينية، فإننا يمكن أن نقول إنه أصبح واحداً من أثرياء رجال الأعمال في مصر.

شهريا 50 ألف جنيه.. وفي رمضان يسجل 15 ساعة مقابل 100 ألف جنيه

– فيللاته تنتشر في أكتوبر وجمصة والعاشر من رمضان وكفر البدماص وميت بدر في المنصورة واشتري فيللا حليمو في مدينة الشروق

-العائلة لديها أسطول سيارات خصص لنفسه اثنتين منها الأولي فولكس واجن باسات ألمانية الصنع والثانية أكبر وأحدث نوع من التويوتا

Ahmd

اما اليوم فخرج علينا محمد حسّان ليقول إن السعودية تتعرض لـ‘مؤامرة حقيرة خطيرة، يظن أصحابها في الشرق والغرب أنهم قادرون على أن ينالوا بلاد الحرمين بشر وسوء وقت ما شاؤوا‘.

وأضاف:”لا ينبغي أن يظن أحد أن بلاد الحرمين وحدها فليسوا وحدهم بل معهم الله ويا لها من معية كريمة ثم معهم المسلمون المحبون من أهل السنة في الأرض كلها يفتدون بلاد الحرمين بأرواحهم ودماءهم إذا تعرضت لأي خطر “. كما قال

وتابع ‘حسان‘: “أنا أقول لأولئك اللاعبين بالنار إذا كانت بلاد الحرمين الشريفين يسكنها ثلاثون مليوناً فحبّ بلاد الحرمين يسكن قلوب المسلمين المحبين من أهل السنة على وجه الأرض وعلى رأسهم شعب مصر الكريم “.

وقال: ” لقد أعلنت في كلمتي أمام خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز رحمه الله قلت له أنا لا اعلم شعب على حدود علمي على وجه الارض يحب بلاد الحرمين كشعب مصر وأنا واحد من هذا الشعب المصري الكريم ، أعلن حبي وتأييدي ودعمي ونصرتي مع شعب مصر الكريم الأبي لبلاد الحرمين الشريفين أمام أي مؤامرة دنيئة تريد أن تنال بلاد الحرمين بشر وأذى وسوء.

https://www.youtube.com/watch?v=nhTvVaJ_cRs

الشعوب السنية لن تنسى مافعلته السعودية وأموالها فى اجهاض الثورات العربية

خمسة مليارات دولار سعودية إماراتية لإنهاء الثورة

ان اموال الرئيس المخلوع مبارك وابنائه وضعت في بنوك امارتية وسعودية بأسماء امراء من الاسر الحاكمة في البلدين وحتي الآن لم نسمع اي رد رسمي من حكومة البلدين ويقابل هذا الصمت عدم جدية الحكومة والاجهزة القضائية في تتبع الاموال المهربة من مصر طوال الفترات الماضية رغم ان رجال بنوك مصريين لعبوا دورا بارزا في تهريب هذه الاموال الي الخارج في العهد السابق ويمكن من خلالهم معرفة اين وضعت هذه الاموال مقابل عدم معاقبتهم جنائيا.

فشروط الامارات والسعودية المجهولة تضع مصر في مأزق كبير وحقيقي ففي الوقت الذي رفض المجلس العسكري فيه الحصول علي قرض بقيمة 2 مليار دولار من صندوق النقد الدولي بسبب شروط القرض نقع تحت طائلة شروط الاشقاء التي تهدف الي انهاء الثورة تماما ووقف المحاكمات لقادة النظام السابق والعودة الي ماقبل 25 يناير.

 اذا عرفنا ان تمويل اجهاض الثورة المصرية ودعم تيارات دينية بعينها تأتي من البلدين في صورة تبرعات شعبية وتحت مزاعم انقاذ الاسلام ومواجهة عمليات التبشير ووصلت الي مبالغ قدرتها مصادر باثنين ونصف مليار جنيه وهذه الاموال تتم امام وتحت بصر الحكومة المصرية ممثلة في وزارة الخارجية وسفارتنا هناك وهو ما أقره تقرير بعثة تقصي الحقائق التي شكلتها وزارة العدل وننتظر تقريراً من وحدة غسيل الاموال التابعة للبنك المركزي التي تلتزم الصمت تجاه الاموال التي تدخل مصر في حسابات شخصية لبعض رجال الاعمال ورجال الدين.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى