منوعات

قصة الحب الطويلة بينهما انتهت.. محمد رشاد ينفصل عن زوجته المذيعة ميّ حلمي

انفصل المغني المصري محمد رشاد عن زوجته المذيعة ميّ حلمي مؤخراً بعد أكثر من عام على الزواج الذي شابه ضجة كبرى، وذلك بعد فسخ الزواج ليلة الزفاف قبل أن يعودا ويتفاهما ثم يتزوجا فيما بعد.

قرار الثنائي بالانفصال جاء بعد أزمات متتالية سببها اختلاف في وجهات النظر فيما بينهما، لذا استقرا على أن الطلاق هو أنسب حل لهما، وذلك نقلاً عن وسائل إعلام مصرية استناداً إلى مصدر مقرب من الثنائي أكد أن الطلاق تم بداية هذا الأسبوع.

الفنان المصري فاجأ جمهوره بحذف جميع صوره مع ميّ حلمي، فيما حافظت هي على صورهما مع بعض، كما ألغى الثنائي متابعتهما لبعض على مواقع التواصل الاجتماعي ليتوقع البعض انفصالهما، وهو ما أكده مدير أعماله محمد مجدي، موضحاً أن الطلاق وقع بالفعل إلا أنه لا يملك تفاصيل أخرى، وأن هذه تفاصيل حياته الشخصية التي لا دخل له بها.

في ضهرك وجنبك والي يضرك يضرني والي يفرحك يفرحني معاك لاخر يوم في عمري علي الحلوه والمره واقفه معاك .. نجحت معاك وكبرت معاك وضحكت وحزنت معاك عمري ما اسيبك ولا اضيع حب عمري ولا سنين نجاحنا معاك بقيت بتاعت الراديو وحسناء الرياضه لفينا العالم وقولنا بكرا يا دنيا نلف الدنيا ولفناها ونجحنا انت سنيني الحلوه علي الحلوه والمره معاك ?? @mohammedrashadofficial ❤️ #مي_حلمي #محمد_رشاد #بتاعت_الراديو

A post shared by Mai Helmy -مي حلمي (@maihelmy.official) on Jul 7, 2020 at 10:10am PDT

يُذكر أنه وفي وقت سابق فاجأ محمد رشاد وميّ حلمي جمهورهما بانفصالهما ليلة زفافهما، ليعود الأمر بعدها من جديد ويعلنان زواجهما بعد قصة حب كبيرة.

بعد أشهر من الزواج تلقى الثنائي صدمة أخرى بعدما تعرضت ميّ حلمي للإجهاض في طفلها الأول.

ليواجه الثنائي أزمة جديدة قبل أسابيع عدة، بسبب الإفلاس والحجز على منزل الزوجية، إذ ظهرت ميّ حلمي تبكي في فيديو نشرته عبر صفحتها الرسمية عبر “إنستغرام”، مؤكدة أن منزل رشاد موجود في طنطا، وأن المنزل الذي يعيشان فيه هو منزلها، مشيرة إلى أن الأزمة تكمن في مطالبة زوجها بدفع 5 ملايين جنيه، بسبب إخلاله بأحد شروط التعاقد مع شركة إنتاج، وطالبت الجميع بمساعدتهما.

يُشار إلى أن محمد رشاد شارك في الموسم الرمضاني المنقضي، للمرة الأولى ممثلاً في مسلسل “لياليا 80″، بطولة: “صابرين، إياد نصار، خالد الصاوي، غادة عادل”، ومن إنتاج شركة سينرجي.

المصدر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى