آخر الأخبارمقالات إضافية

اهم الأخبار السبت 02 مايو 2020م – عناوين الأخبار

إعداد ومراجعة الإعلامى

عبد الهادي بوسنينة

الأمين العام المساعد لمنظمة “إعلاميون حول العالم”

عضو مؤسس بالمنظمة

ابو منصور التونسي:

المواقع الإخبارية الإسرائيلية صباح اليوم السبت02أيار 2020:

تقرير نقل الأطفال لفيروس كورونا، القصف الإسرائيلي في القنيطرة، والجدل حول فتح المدارس ورياض الأطفال، القضايا المركزية في المواقع الإخبارية الإسرائيلية صباح اليوم الجمعة.

يديعوت أحرنوت:

اليوم ستبت الحكومة الإسرائيلية في موضوع العودة للمدارس، الأرجح أن تعود الصفوف من الأول وحتى الثالث.
أنباء من سوريا عن قصف إسرائيلي لأراضيها.
رأس العين: شرطي إسرائيلي قتل بعشر رصاصات إسرائيلياً طعنه بسكين
حركة القطارات ستعاد بعد أسبوعين.
كورونا “إسرائيل”: عدد المصابين (15946)، المرضى الفعليين (7163)، المتعافين (8561)، وعدد الوفيات (222).
المدعية العامة في محكمة الجنايات الدولية، لنحقق في جرائم الحرب الإسرائيلية.
صحيفة هآرتس:

الباحثون الإسرائيليون يعملون على تطوير طرق رائدة لإنقاذ مرضى كورونا.
مركز أبحاث للحكومة: الأطفال يصابون بالفيروس وينقلون العدوى أيضاً، ولكن بشكل أقل.
تحليل: المستشار القضائي للحكومة على قناعة أن حكم نتنياهو خطر على الدولة، واليوم أعطاه الرخصة.
التلفزيون السوري يتحدث عن قصف إسرائيلي على جنوب سوريا.
رئيس الوزراء الروسي أبلغ بوتن أنه مصاب بالكورونا.
موظفة سابقة في مكتب جو بايدن تتهمه بالتحرش الجنسي قبل 30 عاماً.
وزارة الصحة الإسرائيلية تفضل فتح المدارس يوم الأحد، ولكن ليس رياض الأطفال.
معاريف:

تقرير لوزارة الصحة الإسرائيلية: الأطفال ينقلون فيروس كورونا ولكن بشكل أقل.
الشواطئ وبرك السباحة ستفتح الأحد، وحركة القطارات بعد أسبوعين.
كورونا “إسرائيل”: (222) حالة وفاة، و (328) حالة تعافي جديدة.
انتقادات لمدير عام الصحة الإسرائيلية بأنه يتصرف بدون شفافية.
بسبب فيروس كورونا، فرض إغلاق على ثلاثة أحياء في القدس.
شخصية رفيعة في الليكود: تدخل المحكمة العليا في تشكيل الحكومة، سيقود لانتخابات في مركزها المحكمة العليا.
الشرطة الإسرائيلية: “الشرطي الذي أطلق النار على المواطن في رأس تصرف وفق ما هو متوقع منه”.
الكنيست الإسرائيلي صادقت على قانون التناوب على رئاسة الحكومة الإسرائيلية القادمة.
موقع واللا نيوز:

المحكمة العليا ستبت في مصير نتنياهو، ولكن القرار في يد السياسيين.
أنباء من سوريا: “إسرائيل” قصفت من الجو هضبة الجولان.
الحكومة الإسرائيلية تعيد للأردن أراضي زراعية استثمر فيها إسرائيليين 26 عاماً، بعد اتفاق السلام.
حركة القطارات ستعود تدريجياً اعتباراً من 16 أيار.
تقرير إسرائيلي فحص نقل الأطفال لفيروس كورونا، أوصى بعودة حذره للعملية التعليمية.
محاربة فيروس كورونا: هل ستخلف أبل وجوجل تعقب الشاباك للمصابين.
إسرائيل هيوم:

أوليا الأمور، المعلمون ورياض الأطفال مرتبكون، ووزارة الصحة لا إجابات لديها على أسئلتهم.
أنباء عن قصف الجيش الإسرائيلي لأهداف في القنيطرة.
وزارة الخارجية الإسرائيلية: بعد اتهام “إسرائيل” بالتقصير في مواجهة الكورونا، تحولت “إسرائيل” لنموذج.
(222) حالة وفاه في “إسرائيل” منذ تفشي فيروس كورونا.
قريباً، المواصلات العامة في ساعات المساء أيضاً.
كان 11 العبرية :

أنباء من سوريا: “إسرائيل” أطلقت صواريخ على القنيطرة.
الأرجح أن رياض الأطفال لن تعود للعمل يوم الأحد.
عن العملية التعليمية: إن كان الوضع معقد، من الأفضل عدم التعليم.
تحليل: كيف يمكن منع الإسرائيليين من الخروج للشوارع.
فضائية 12 العبرية:

تقرير مركز أبحاث إسرائيلي عن نقل الأطفال لفيروس كورونا قد يؤجل فتح المدارس ورياض الأطفال.
أنباء عن قصف إسرائيلي لمواقع تابعة للجيش السوري.
بعد انتقادات ضده، جنتس يعلن أنه سيبقى في بيته في رأس العين، ولن يكون في أي منزل حكومي، ووعد بتبرع أعضاء الكنيست من كحول لفان ب 20% من رواتبهم.
شبكة القطارات الإسرائيلية ستعود للعمل بعد أسبوعين.
مصدر في وزارة الصحة الإسرائيلية يوصي بعدم فتح رياض الأطفال.
تل أبيب تستعد لفتح المطاعم.

الصحة العالمية: الصين ترفض بشكل مستمر المشاركة في التحقيق بظهور كورونا

[12:17, 2.5.2020] ابو منصور التونسي: أعلن ممثل منظمة الصحة العالمية في الصين غودين غاليا، أن السلطات الصينية ترفض بشكل مستمر الطلبات التي تقدمها منظمة الصحة العالمية للمشاركة في التحقيق في ظهور نوع جديد من فيروس كورونا.

وقال الممثل في مقابلة مع قناة سكاي نيوز البريطانية “نعلم أن تم فتح تحقيقا وطنيا (صينيا) بالفعل، ولكن في هذه المرحلة لم تتم دعوتنا للمشاركة. وتواصل منظمة الصحة العالمية تقديم الطلبات (للمشاركة بالتحقيق) إلى السلطات الصينية والسلطات الطبية”.

وأشار الممثل إلى أن منظمة الصحة العالمية مهمة جدًا لمعرفة كيفية ظروف ظهور الفيروس لمنع حدوث وباء جديد، مؤكدا أن السلطات الصينية لم تسمح لمنظمة الصحة العالمية للوصول إلى توثيق مختبري الفيروسات في ووهان – مركز انتشار فيروس كورونا المستجد.

وقالت منظمة الصحة العالمية، في وقت سابق إن فريقًا من الخبراء الدوليين بقيادة المنظمة توجه إلى بكين للمساعدة في التحقيقات المتعلقة بتفشي فيروس كورونا.

وأعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم أنه رأى أدلة تثبت أن فيروس كورونا المستجد ينحدر من معهد بمدينة ووهان، معتبرا أن انتشار الجائحة يعود لفشل الصين في وقفها أو إرادتها في حدوث ذلك.
[12:18, 2.5.2020] ابو منصور التونسي: سنوات بن لادن في السودان… أسرار جديدة

طرد زعيم «القاعدة» جاء للتعمية على ضلوع نظام البشير في محاولة اغتيال مبارك

الخرطوم: محمد أمين ياسين

«سأغادر، ولكنكم لن تحلوا مشاكلكم مع الأميركان»، كان هذا آخر ما نطق به زعيم تنظيم «القاعدة»، أسامة بن لادن، وهو في طريقه إلى سلم الطائرة العسكرية مغادراً الخرطوم، مجبراً، إلى جبال «تورا بورا» في أفغانستان في عام 1996. ولم يكن بن لادن، الذي يصادف ذكرى مقتله اليوم، يتوقع أبداً أن يتم طرده من قبل نظام حكم أصولي يتبنى آيديولوجية إسلامية متشددة تجاه الغرب والأميركيين على وجه الخصوص. لكن نبوءة الرجل صدقت، فبعد عام من مغادرته السودان، فرضت واشنطن عقوبات اقتصادية على السودان.

حينما أُبعد بن لادن من الخرطوم كانت قد مضت 7 سنوات على سقوط السودان في قبضة الجماعة الإخوانية الإسلامية، عبر انقلاب عسكري تحت اسم «الإنقاذ» وقع في 30 يونيو (حزيران) 1989، والذي قام بتخطيطه عراب الجماعة في السودان، حسن الترابي، وتحولت بعده الأراضي السودانية إلى قاعدة وملجأ للحركات الجهادية الإسلامية من الدول الأخرى، خاصة العربية.

كانت الولايات المتحدة قد أدرجت السودان على قائمة الدول الراعية للإرهاب في عام 1993، بعد اتهام حكومته برعاية أنشطة إرهابية، واستضافة زعيم «القاعدة»، وفتح أراضي البلاد للجماعات المتطرفة من شتى أنحاء العالم. وجاء بن لادن إلى السودان في 1991 بغطاء رجل الأعمال والمستثمر، لكنه بطبيعة الحال كان مقرباً من الجماعة الإسلامية التي تحكم البلاد والتي تتبنى شعارات جهادية ضد الغرب ودول الجوار التي تتوافق معه. ونتيجة لذلك جمعت بن لادن لقاءات عديدة في العلن والسر بقادة الجماعة، أمثال عمر البشير وحسن الترابي.

وقالت مصادر من دوائر اتخاذ القرار في التنظيم الإسلامي آنذاك، إن الرئيس المخلوع عمر البشير، ونائبه علي عثمان طه، ذهبا إلى بن لادن في منزله بحي الرياض في الخرطوم، وأبلغاه بترتيبات نقله إلى أفغانستان، وبأن طائرة عسكرية جاهزة في انتظاره.

ووفق المصادر ذاتها، سأل بن لادن زائريه عن مصير أمواله وممتلكاته في السودان، فأكدا له أن أعماله ستصفى وتصله حقوقه كاملة، و«هذا ما لم يحدث بشهادة مقربين من دوائر السلطة آنذاك». وفي الليلة التي حلقت الطائرة التي تحمله خارج الأجواء السودانية، توجه الرئيس ونائبه إلى منزل زعيم الحركة الإسلامية، حسن الترابي، الذي كان يمسك بزمام السلطة الحقيقية، وأبلغاه أن الرجل طلب المغادرة تقديراً منه للأوضاع الصعبة التي تمر بها البلاد، وهذه هي الرواية الرسمية.

لكن المصادر تقول إن طرد زعيم تنظيم «القاعدة»، كانت فكرة علي عثمان محمد طه، في أعقاب المحاولة الفاشلة لاغتيال الرئيس المصري محمد حسني مبارك، في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، 1995، والتي أشيع وقتها أنه وراء فصولها. وقد نجح في استمالة عمر البشير إلى صفه في قبول فكرة الطرد.

وذكرت مصادر متطابقة أن طه سعى إلى «التخلص سريعاً» من بن لادن، بعدما شاعت أحاديث عن وجود دلائل تشير إلى ضلوعه مع عناصر في النظام في هذه العملية، وأنه قام بتوفير وسائل لوجيستية لمدبريها.

وقال مدير جهاز الأمن والمخابرات الأسبق قطبي المهدي، لـ«الشرق الأوسط» إن دور طه في محاولة اغتيال حسني مبارك، كان يقتصر على توفير الدعم اللوجيستي والتمويل للمجموعتين اللتين نفذتا العملية، وهما عناصر من «الجهاد المصري» و«الجماعة الإسلامية».

وكان زعيم الإسلاميين السودانيين، الدكتور حسن الترابي، قد وجه الاتهام مباشرة إلى طه وهو نائبه في التنظيم في ذاك الوقت، بالضلوع في العملية، في تصريحات نشرتها وسائل إعلام عربية.

وقال الترابي في تلك التصريحات، إن طه أخبره شخصيا بتفاصيل الحادثة، وطلب منه أن يتم تصفية عنصرين من الإسلاميين المتورطين في الحادثة، كانا عادا إلى الخرطوم بعد المحاولة، وتم إبعادهما لاحقا إلى أفغانستان.

وقال الترابي إن طه سحب من أموال الحركة الإسلامية مبلغ مليون ونصف المليون دولار في ذاك الوقت، دون استشارتهم.

ويتطابق ما ذهبت إليه المصادر مع ما يتردد عن شخصية طه في أوساط الإسلاميين السودانيين، بأنه كان على استعداد دائم لـ«فعل أي شيء للحفاظ على منصبه في السلطة، ولو استدعى ذلك التضحية بإخوانه في التنظيم». وقد ردد هذا القول عدد ممن أداروا في الخفاء المؤامرة التي أطاحت، فيما بعد، بشيخه الترابي من السلطة فيما عُرف في السودان بـ«المفاصلة» الشهيرة عام 1999، والتي قسمت الإسلاميين إلى مجموعتين، واحدة ناصرت البشير وبقيت في الحكم والأخرى ناصرت الترابي وخرجت معه إلى المعارضة.

وتؤكد المصادر أن الرواية الرسمية المتداولة عن مغادرة بن لادن السودان، والادعاء بأنها جاءت بـ«رغبة» منه، مجافية للحقيقة، مؤكدة أن بعض «إخوان السودان ضحوا بالرجل» خوفاً مما يمكن أن يجره عليهم من تداعيات فشل محاولة اغتيال مبارك، والتي أيضاً أطاحت بمدير جهاز المخابرات حينها، نافع علي نافع، وقيادات بارزة من الإسلاميين في الجهاز. وأشارت المصادر إلى أن الترابي طلب من البشير عدم إقالة مدير جهاز الأمن والمخابرات لأن ذلك قد يثبت الاتهام على السودان، لكن البشير رفض طلب الترابي واتخذ القرار بمفرده.

وهناك تقارير أخرى أشارت إلى أن الرئيس المخلوع عمر البشير حاول مرارا التخلص من زعيم «القاعدة»، بعد أن ضاقت الأمور على نظامه، لكن محاولاته باءت بالفشل، وحاول تسليمه إلى الولايات المتحدة، لكن الجواب من واشنطن جاءه أنهم «لا يملكون دليلا لمحاكمته وضمان إدانته» وإذا جاء إلى الولايات المتحدة فسيطلق سراحه.

وفي تاريخ متزامن مع تلك الأحداث نشرت مجلة vanity fair الأميركية خطاباً لمدير جهاز المخابرات السوداني وقتها قطبي المهدي، يعرض فيه على مدير وكالة الاستخبارات الأميركية (CIA)، استعداد السودان لتسليم بن لادن، إلاّ أنه لم يكن مطلوباً من قبل الأميركيين وقتها، ولم تكن واشنطن مهتمة به حتى ذلك الوقت.

وذكرت تقارير صحافية وقتها أن بن لادن، وحينما علم بمخططات النظام لتسليمه لجهات خارجية، طلب المغادرة، ولكن مصادر «الشرق الأوسط»، القريبة من مركز اتخاذ القرار وقتها، أكدت أن طرد بن لادن كان قرار النظام السوداني، وبالتحديد البشير وعلي عثمان طه.

وقبيل طرد بن لادن مباشرة اعتقل جهاز المخابرات السوداني، كل الإسلاميين الأجانب في السودان، وسلموا الليبيين للقذافي والإريتريين للرئيس أسياس أفورقي، وطرد الإسلاميين من جماعة راشد الغنوشي بطريقة أكثر ترتيباً، وكان بصدد تسليم بن لادن نفسه للولايات المتحدة.

وفي منتصف تسعينات القرن الماضي، أوقفت السلطات الألمانية بمطار فرنكفورت مهندس سوري الجنسية اسمه الأول «عماد» ويكنى «أبو هاجر»، وسلمته للاستخبارات الأميركية، وهو من جماعة «القاعدة» الذين أواهم نظام الإسلاميين في السودان، وأقام في الخرطوم لسنوات، بل كان يؤم المصلين بشكل غير منتظم في مسجد بحي الرياض، شرق الخرطوم، ويقع بالقرب من المنزل الذي كان يقيم فيه بن لادن، وهو المسجد الذي كان يصلي فيه زعيم «القاعدة».

وقال أحد سكان الحي لـ«الشرق الأوسط» إن «أبو هاجر» كان يداوم على إقامة حلقات تلاوة القرآن، ويقدم دروسا في الفقه في ذات المسجد، وكان يرتاده باستمرار أجانب من جنسيات مختلفة يسكنون نفس الحي الراقي، وهم من المقربين لـ«بن لادن». وأضاف «كان بن لادن قليل الحديث والاختلاط بالناس، عدا رد التحايا بصوت منخفض يكاد لا يسمع، وتحرس منزله قوة من جهاز الأمن والمخابرات السوداني».

ومن المفارقات أن المنزل الذي استأجره بن لادن مملوك لشخص سوداني تردد أنه كان مديراً لمصنع «الشفاء» الذي قصفته الولايات المتحدة بصواريخ كروز في 1998، زاعمة أن له صلة بشبكة بن لادن وتنتج فيه أسلحة كيماوية، وذلك في رد فعل غاضب على تفجير سفارتي الولايات المتحدة في دار السلام ونيروبي. كما تزامن تدمير مصنع الشفاء مع ضربات وجهها الطيران الأميركي لمعسكرات «المجاهدين» في أفغانستان، كانت تستهدف إحداها قتل بن لادن.

ورددت مصادر القول «عندما طلب زعيم تنظيم (القاعدة) القدوم إلى السودان رحب به الترابي الذي كانت تداعبه تمنيات بأن يكون السودان قبلة يأوي إليها العلماء ورجال الأعمال الإسلاميون من كل أنحاء العالم الإسلامي، لذلك ألغى أمامهم تأشيرات الدخول، وفتح الحدود، ومنح الجنسية السودانية لكل من يرغب منهم».

وبعد وصوله إلى السودان انصرف بن لادن إلى استثمار ملايين الدولارات في مشروعات مختلفة، وأسس شركة «وادي العقيق» وشركات أخرى، ونفذ مشاريع في الزراعة والطرق والإنشاءات، ثم اشترى مزرعة تابعة لجامعة الخرطوم تقع في ضاحية سوبا، جنوب العاصمة، واتخذها معسكراً لتدريب جماعته المتعددة الجنسيات، وخصص جزءاً منها كإصطبل لتربية الخيول التي كان مولعا بها.

وأفادت مصادر متطابقة تحدثت إلى «الشرق الأوسط» بأن جماعة بن لادن الذين جاءوا معه إلى السودان كانوا في الأصل مقاتلين تلقوا تدريباً عسكرياً عالياً قبل قدومهم، وأن التدريبات التي يجرونها في المزرعة كان الهدف منها الحفاظ على اللياقة البدنية.

إيواء هذه العناصر القتالية قاد لاحقاً إلى توريط السودان في مستنقع الإرهاب، وذلك استناداً للصلات التي كانت تربط بين قادة نظام الجبهة الإسلامية السودانية بزعيم تنظيم «القاعدة»، والتي تشير إلى قدم العلاقة بين الترابي وتنظيمه مع «الجهاد الأفغاني»، وهي خيوط ترابطت وشكلت صحيفة اتهام للنظام الإسلاموي الذي كان يحكم السودان.

وأرجعت مصادر لـ«الشرق الأوسط» علاقة الترابي بتنظيم الجهاد الأفغاني إلى عام 1979 بعد الاحتلال السوفيتي لأفغانستان حين كان الرجل وقتها يشغل منصب وزير العدل في حكومة الرئيس السوداني الأسبق جعفر نميري.

وبحسب المصادر، أقنع الترابي رئيسه النميري بفتح أول مكتب للجهاد الأفغاني في العالم العربي بالخرطوم، وتم ذلك في سرية تامة في 1980، وعَيّن للمكتب رئيساً من جماعة برهان الدين رباني، كان على صلة وثيقة بالترابي.

وفي ذلك الحين كان هناك ضابط مخابرات أميركي، يعمل في المكتب الأمني بالسفارة في الخرطوم ويتولى ملف الجهاد الأفغاني. وكانت له صلات وثيقة بقياداته، بيد أنه هرب من السودان بعد الانتفاضة الشعبية في أبريل (نيسان) 1985 التي أطاحت نظام الرئيس نميري.

كان بن لادن شخصية محورية في الجهاد الأفغاني بما يملك من ثروة، ومن ثم علاقته بالإخواني عبد الله عزام الذي ترجح مصادر أنه كان وراء فكرة تأسيس تنظيم «القاعدة».

وتعود علاقة الحركة الإسلامية السودانية بالولايات المتحدة إلى فترة الحرب الباردة وحرب أفغانستان حين صنفت الاستخبارات السوفيتية حركة الإخوان المسلمين ضمن الحركات الواقعة تحت نفوذ المخابرات الأميركية. ويتردد في السودان أن أجيالاً متعددة من قيادات الحركة الإسلامية السودانية تلقوا دراسات جامعية وفوق جامعية في الولايات المتحدة، وأشهرهم: «أحمد عثمان مكي، التجاني أبو جديرة، أمين حسن عمر، سيد الخطيب، إدريس عبد القادر، ربيع حسن أحمد» وغيرهم العشرات.

وكان أول لقاء بين الترابي وبن لادن قد تم في الخرطوم بمنزل الترابي في عام 1988، عقب الفيضانات التي اجتاحت السودان، وجاء بن لادن حينها على رأس وفد إغاثي يرافقه شقيقه الأصغر. وقالت مصادر مقربة من الترابي لـ«الشرق الأوسط»، إن لقاءاته بابن لادن لم تكن كثيرة، وإن معظمها تم في سرية تامة بعيداً عن الأعين. وبحسب هذه المصادر كان الترابي يحاول إقناع بن لادن بالأفكار التجديدية في الفكر الإسلامي مقابل ميول بن لادن للتشدد والغلو، وإلى جانب ذلك كان الرجلان يتجاذبان الحديث عن الاستثمارات في الطرق والزراعة والمطارات. وفي أحد اللقاءات بين الرجلين أبدى بن لادن رغبته في بناء منزل كامل حديث من «الطين»، فاندهش الترابي من معرفته لخصائص التربة في السودان.

وتؤكد ذات المصادر أن الرئيس المعزول البشير كانت تجمعه صلات جيدة أيضاً بـ«بن لادن»، وكان يزوره في منزله ويظهر معه في لقاءات مشهودة خلال افتتاح عدد من مشاريعه في السودان. وكان قادة الدولة يتحاشون الحديث عن أي صلة تربطهم بزعيم تنظيم «القاعدة»، إبان إقامته في السودان، ما عزز الشكوك والريبة لدى القوى الدولية بأن بن لادن لم يقتصر نشاطه على الاستثمار بل تعداه إلى أنشطة أخرى، وأن ذلك يتم بعلم الحكومة السودانية.

ودفع مدير جهاز الأمن والمخابرات السوداني الأسبق قطبي المهدي في حديث لـ«الشرق الأوسط» برواية أخرى، تقول إن الترابي والبشير هما من قررا أن يخرج بن لادن من السودان بشكل عاجل، بعد ضغوط كثيفة من دول الإقليم، بيد أنه لا يستبعد أن يكون نائب الرئيس علي عثمان طه جزءاً من هذا التدبير.

وأضاف المهدي «بعد خروج الاتحاد السوفيتي من أفغانستان في مطلع تسعينات القرن الماضي، وعقب معارك ضارية خاضها المجاهدون الأفغان العرب بدعم أميركي، خافوا أن تقوم أميركا بتسليمهم إلى حكومات بلادهم». وأضاف «دخلت أعداد كبيرة من مقاتلي الجهاد الأفغاني السودان، الذي فتح لهم أراضيه وعمل بعضهم مع بن لادن في مجالات الاستثمار».

وأكد قطبي المهدي أن الحكومة السودانية عرضت على الأميركيين تسليم بن لادن، وجاء ردهم وقتها «لا نملك أي شيء ضده، ولا توجد تهمة محددة ضده»، لذا لم يكن أمام السودان سوى طرده، حتى تبعد شبهات دعمه للإرهاب. وقال مهدي أيضاً إن «أميركا مسؤولة عن صناعة الإرهاب، فهي التي دعمتهم بالسلاح لمحاربة الروس، وبعد انتهاء الحرب الباردة، مارست ضغوطاً على السودان لإبعاد مقاتلي الجهاد الأفغاني من أراضيه، ولو كانت تركتهم لكانوا تحت مسؤولية الحكومة التي تراقب أنشطتهم»، مضيفاً «لم يكن أمامنا سوى إبلاغ تلك العناصر بمغادرة الأراضي السودانية إلى بلدانهم، ولم يتورط جهاز الأمن والمخابرات في ذلك الوقت بتسليمهم إلى المخابرات الأميركية».

ونفى قطبي أية علاقة بين الجماعة المتهمة بالتخطيط لمحاولة اغتيال الرئيس المصري حسني مبارك، بـ«بن لادن» أو رفيقه أيمن الظواهري، وقال: «عناصر من (الجهاد المصري) و(الجماعة الإسلامية)، حاولوا أن يقحموا جماعة بن لادن في المحاولة ولكنهم رفضوا».

وأشار قطبي إلى أن نائب الرئيس وقتها علي عثمان طه {لعب دوراً في محاولة اغتيال حسني مبارك… كان يقتصر على توفير الدعم اللوجيستي والتمويل للمجموعتين لتنفيذ العملية. وترسخ اعتقاد قوي لدى نائب الرئيس طه أن مبارك يعد أكبر عقبة أمام العلاقات السودانية – المصرية، وتحسن العلاقات مع دول الخليج وكثير من دول العالم}. لكن المصادر تؤكد أن مقترح الاغتيال جاء من جماعة «الجهاد المصرية» الذين طلبوا منه الإسناد المادي واللوجيستي.

وتشير المصادر إلى أن {التواصل بين المجموعة المصرية ونائب الرئيس تم عبر جهاز المخابرات السوداني، ونتيجته جاء مصطفى حمزة والتقى طه دون علم الرئيس البشير والترابي، وحجبت الزيارة عن إبراهيم السنوسي مسؤول أمانة الحركات الإسلامية والجهادية في التنظيم}، المسجون حالياً بسجن «كوبر» في الخرطوم.

فشلت محاولة الاغتيال وقتل ثلاثة في مسرح الحدث، وألقى الأمن الإثيوبي القبض على ثلاثة، وهرب ثلاثة آخرون إلى السودان، وتردد أنه تمت تصفيتهم لإخفاء الأثر. وقال مصدر أمني طلب حجب اسمه «كانت هناك إدارة خاصة في جهاز المخابرات والأمن السوداني، بجماعة بن لادن وكل الجماعات الجهادية. وعندما بدأ التعاون الأمني في مجال مكافحة الإرهاب سلم مدير الجهاز، صلاح عبد الله قوش (آنذاك) للاستخبارات الأميركية 300 ملف ومعلومات قيمة عن جماعة بن لادن، واعتبرت طعنة وجهها النظام في السودان لإخوانه من الإسلاميين. واعتبرت المخابرات الأميركية عدم تعاون إدارة الرئيس بيل كلنتون مع السودان سبباً مباشراً في هجمات سبتمبر، وأنها لو اطلعت على تلك المعلومات المهمة التي سلمتها لهم المخابرات السودانية، لتجنبت نيويورك الضربة التي غيرت وجه العالم. وهكذا كانت أفغانستان هي الخيار الأوحد الآمن لاستقبال بن لادن، لأنها كانت تحت حكم طالبان وصدقت توقعات الرجل، إذ إن طالبان رفضت تسليمه وظل تحت حمايتها إلى أن لقي مصرعه».

[14:22, 2.5.2020] ابو منصور التونسي: صحيفة أخبار اليوم الالكترونية:

– رئيس مجلس الوزراء يهنئ العمال بمناسبة يوم العمال العالمي
– مركز الملك سلمان للإغاثة و الأعمال الإنسانية يدشن مشروع تأمين وتوزيع 38211 سلة غذائية بالبحر الأحمر
– محلية الخرطوم تتسلم (475) طناً من السكر المدعوم للأحياء
– بيان من اللجنةالاقتصادية للحزب الشيوعي السوداني حول الأزمة الاقتصادية

صحيفة الوطن الالكترونية:

– الصحة تعلن عن ٩٣ إصابة جديدة بفيروس كورونا
– الحكومة:لم نعدل ساعات حظر التجول
– إصابة المذيع محمد عثمان بفيروس كورونا
– خبراء يوجهون انتقادات لحكومة حمدوك بسبب الخدمات
– ضبط تشكيل عصابي يوزع مواد متفجرة بالخرطوم
– أسرة صلاح بن البادية تحذر قناة النيل الأزرق

صحيفة السوداني الالكترونية:

– رئيس الوزراء يوجّه “رسالة” في عيد العمّال العالمي
– فيصل: لا وجود لحظر كامل لأسبوع وجدول الحظر الحالي لم يُعدل
– إغلاق تام لسوق بحري واعتقال عشرات المخالفين للحظر وانتشار كثيف للقوات المشتركة
– الشعبي يطالب بتوفير أماكن عزل لقيادات الوطني المحلول المعتقلين بكوبر
– جماعة أنصار السنة المحمدية بالسودان تطالب بإقالة “القراي” فوراً وتحذر بما لايحمد عقباه
– المؤتمر الاقتصادي تأجل ثانية- ماذا نفعل؟

صحيفة ناسنا الالكترونية:

– وزير الاعلام :لا تعديل بشأن ساعات حظر التجوال
– أمريكا تقدم دعماً جديداً للسودان لمكافحة الكورونا
– دقلو ومستشار سلفا كير يبحثان التطورات الأمنية بمنطقة ابيي
– تقدم كبير في المفاوضات حول الترتيبات الأمنية بين الحكومة و(الشعبية) عقار

صحيفة النيل الدولية:

– مقتل 6 مواطنين سودانيين على يد الجيش الشعبي بمنطقة كجيرة
– تسجيل (67) حالة جديدة بفيروس كورونا
– نظاميون بالزي المدني ينفذون حملات لضبط مخالفي الحظر ومصادرة رخص سائقين
– أنصار السنة تطالب بإقالة القراي فورا

صحيفة السوداني الدولية:

– لجنة التفكيك: سنسترد الضفة الأخرى من النيل الأسبوع المُقبل
– ارتفاع كبير للأسعار.. وإغلاق أسواق بالخرطوم
– إغلاق سوق بورتسودان للطواريء الصحية اعتباراً من السبت
– فقراي يطالب مجلس السيادة بترحيل الامين داؤد إلى الخرطوم

صحيفة اليوم التالي الالكترونية:

– قرار بإغلاق المستوصفات والمؤسسات الصحية الخاصة بولاية الجزيرة
– لجنة التفكيك تواصل عملها رغم جائحة كورونا
– وزير الشؤون الدينية حفظ النفس من حفظ الدين
– شراء وحدة جديدة لكهرباء كادوقلي

آخر لحظة الالكترونية:

– انعدام مراكز العزل وأجهزة فحص كورونا بمعبر حدودي
– الحكومة: لا تعديل لساعات حظر التجوال
– مسؤولة أفريقية :مرافق الطاقة تخوض معركتا الاستمرار وكورونا

وكالة السودان للأنباء “سونا”

– رئيس مجلس السيادة يتلقى برقية تهنئة من الرئيس موسفيني
– رئيس مجلس الوزراء يهنئ العمال بمناسبة يوم العمال العالمي
– اللجنة العليا للطوارئ الصحية: لا تعديل بشأن ساعات حظر التجوال
– وزيرة العمل: ترتيبات لقيام ملحقيات عمالية بالخارج
– مفرح يشيد بقرارات الجزيرة للحد من إنتشار كورونا
– الناطق باسم الشرطة يقدم التحية العسكرية للجيش الأبيض
– الخارجية السودانية تدين الهجوم الارهابي بسيناء
– فيصل: قضية العالقين حاضرة في كل اجتماعات اللجنة العليا للطوارئ
– أمريكا توفر دعماً جديداً للسودان لمكافحة الكورونا
– جيش تحرير السودان: ندعم طلب توسيع البعثة الأممية بالبلاد وابقاء يوناميد
– إصلاحات شاملة لأنظمة العمل والخدمات بمحلية الخرطوم
– دعم من الزكاة بالجزيرة للأطفال فاقدي المأوي بمدني
– لجنة الحرفيين بسنار تدعم الكوادر الصحية واﻷمنية بالحجر الصحي
– ارتفاع ملحوظ للاسعار بسوق ( الفلوجة) بمدينة الكرمك
– إعلان نتيجة امتحانات مرحلة الأساس بولاية سنار الخميس المقبل..
– امبدة تشدد الاجراءات الوقائية للحد من انتشار فايروس كورورنا
– والي الخرطوم المكلف يتفقد عدداً من محطات الوقود بالولاية

هيئة إذاعة وتلفزيون غرب دارفور

– والي غرب دارفور المكلف اللواء ركن دكتور ربيع عبدالله آدم يمتدح دور ديوان الزكاة في دعم الأسرة الضعيفة
– وزارة الصحة بالتنسيق مع شرطة الدفاع المدني بالولاية تنظمات حملة واسعة للرش بمستشفى الجنينة وبعض الشوارع بالجنينة

هيئة اذاعة وتلفزيون شمال دارفور

– خوجلي يتفقد متضرري حرائق ريفي الفاشر ويتعهد بالدعم
– والي شمال دارفور يدعو مواطني الولاية للالتزام بالضوابط الصحية

هيئة إذاعة وتلفزيون غرب كردفان

– المدير العام لوزارة التربية والتوجيه يشيد بالقرارات الأخيرة لوالي الولاية بشأن الحد من تفشي جائحة كورونا ويحذر من مغبة التهاون معها
– المدير العام لوزارة الصحة والتنمية الاجتماعية بالإنابة يؤكد مواصلة الجهود لإعداد مراكز عزل وحجر المرضى بكورونا
– المدير العام لوزارة الصحة والتنمية الاجتماعية بالولاية: ثلاثة حالات اشتباه بانتظار معرفة نتيجتها من المعمل المركزي بالخرطوم
– ولاية غرب كردفان تودع مدير جهاز المخابرات الوطني الذي تم نقله إلى الخرطوم

ولاية شمال كردفان

– توزيع سكر رمضان للعاملين بشمال كردفان

ولاية جنوب كردفان

– لجنة إنجاح الموسم الزراعي بمحلية العباسية تقلي تعقد اجتماعها الأول وتضع ضوابط جديدة لصرف الوقود للمزارعين.
– محلية التضامن تستهدف زراعة 900 الف فدان للموسم الزراعي 2020م.

شبكة ولاية نهر النيل الإلكترونية

– محلية أبوحمد تكمل العزل الكامل بنجاح
[14:23, 2.5.2020] ابو منصور التونسي: عناوين المواقع الإخبارية الإسرائيلية نهاية الأسبوع
2020/05/02

الجدل حول العودة للمدارس تدريجياً اعتباراً من يوم الأحد الخبر المركزي في المواقع الإخبارية الإسرائيلية نهاية الأسبوع، إلى جانب خبر ظهر الرئيس الكوري الشمالي للعلن للمرّة الأولى منذ 20 يوماً.

يديعوت أحرنوت:

الأحد تعود المدارس الإسرائيلية تدريجياً، وأولياء الأمور غاضبون لشعورهم بأن القرارات أخذت بشكل غير مسؤول.
الرئيس الكوري الشمالي ظهر للعلن للمرّة الأولى منذ 20 يوماً.
الولايات المتحدة أعطت تصريحاً لدواء تجريبي لفيروس كورونا.
الحكومة الإسرائيلية ستدرس تسهيلات جديدة، المجمعات التجارية والمتنزهات ستفتح.
موجة عنف في الشارع العربي في رمضان، (13) جريحاً في أربعة أيام.
التحدي أمام التعليم عن بعد في الجامعات الإسرائيلية، كيفية المراقبة على الامتحانات البيتية.
تشكيل الحكومة الإسرائيلية: نتنياهو تجاوز معضلة استبعاده من قبل المنظومة السياسية، وبقي عليه تجاوز معضلة المحكمة العليا.
صحيفة هآرتس:

وسائل إعلام كورية شمالية: الرئيس ظهر للعلن.
نتنياهو: لا صحة لمقولة أنني أريد إنهاء المستشار القضائي شعبياً.
كورونا “إسرائيل”: (16101) مصاب، و(225) حالة وفاه.
المعلمون الإسرائيليون يبحثون عن إجابات مع عودة التعليم تدريجياً.
الشرطة الإسرائيلية وزعت مخالفات على الأسواق التجارية في الرملة و “محنيه يهودا”.
وزارة التربية والتعليم، الهيئات المحلية يمكنها استئناف الدراسة حتى يوم الثلاثاء.
معاريف:

رئيس بلدية تل أبيب: تعليمات كثيرة من الحكومة لا يمكن تطبيقها.
عدد الوفيات بسبب فيروس كورونا (225)، وعدد الإصابات (16101).
ترمب: عُرضت عليّ معلومات محتواها أن فيروس كورونا طُوّر في مختبر صيني.
جو بايدين، المرشح للرئاسة الأمريكية، نفى الاتهامات ضده بتحرش جنسي قبل 30 عاماً.
الوزراء صادقوا على عودة الصفوف من الأول وحتى الثالث، والتعليم ليس إجبارياً إلا للثانوية.
كحول لفان للمحكمة العليا: لا مانع من تشكيل نتنياهو للحكومة على الرغم من لوائح الاتهام.
موقع واللا نيوز:

على خلفية فيروس كورونا، تراجع المخالفات الجنسية، ارتفاع مستوى العنف بين الأزواج، وغيّرت الكورونا في الجريمة أيضاً.
على خلفية الإشاعات، ظهر الرئيس الكوري الشمالي للعلن للمرّة الأولى منذ 20 يوماً.
في المدارس الدينية، سيعود الطلبة من الصف السابع وحتى الثاني عشر، وفي القطاع الحكومي سيبقون في البيت.
المصادقة على استخدام علاج تجريبي لفيروس كورونا في الولايات المتحدة الأمريكية.
أولياء الأمور ضد العودة المتسرعة للمدارس.
إيران: ألمانيا ستتحمل مسؤولية قرارها اعتبار حزب الله منظمة إرهابية.
مفوضية الاتحاد الأوروبي دعت نتنياهو للمشاركة في مؤتمر لقيادات دولية لمواجهة فيروس كورونا.
إسرائيل هيوم:

المؤشرات الإيجابية مستمرة، أقل من (300) مصاب كورونا في المستشفيات، ومعظمهم في حالة بسيطة.
وزير القضاء الإسرائيلي تقدم بطلب استبعاد القاضي مزوز من المحكمة العليا الإسرائيلية.
الشرطي الذي قتل إسرائيلياً في رأس العين، نفذ إجراء تأكيد عملية القتل.
بشكل تدريجي، المدارس تفتح حتى يوم الثلاثاء، ورياض الأطفال الأحد الذي يليه.
ترمب: اطلعت على معلومات مفادها أن مصدر فيروس كورونا مختبر في الصين.
كان 11 العبرية :

بعد 20 يوماً، كيم جونغ أون ظهر للعلن.
عقار رامسيبير، العلاج الأول الذي صودق عليه لعلاج الكورونا في الولايات المتحدة.
ثقة زائدة أو خلل في الموساد، كيف تم إلقاء القبض على العميل إيلي كوهن؟.
فضائية 12 العبرية:

الجدل الأكبر: متى سيتم فتح المجمعات التجارية.
في الولايات المتحدة، المصادقة على علاج فعال لفيروس كورونا.
اتساع الفارق بين المتعافين من الكورونا وبين المصابين لصالح المتعافين.
دان إلداد لن يعود لمنصب القائم بأعمال المدعي العام.
معهد فايتسمان يوقف العمل مع وزارة الصحة الإسرائيلية.
على خلفية فتح المدارس: من لم يحضر لن يعاقب.
[14:23, 2.5.2020] ابو منصور التونسي: عناوين الصحف العربية ليوم السبت 2-5-2020

الشرق الأوسط:
– «الموجة الثانية» هاجس العالم… ومخاوف من عزل لعامين.
– دعوة أممية لمفاوضات ليبية افتراضية.
– احتجاجات المنطقة والوباء… علاجات مختلفة.
– ترمب يدعو للاعتراف بالدولة الفلسطينية أولاً.

الدستور الأردنية:
– رئيس الوزراء: بتوجيهات الملك الحكومة تسعى لحماية العمال وتشغيل عجلة الانتاج.
– الملكة رانيا مهنئة بعيد العمال العالمي: عمال الأردن حماة الدار وبناة الوطن .
– ولـي الـعهــد يشيــد بـدور عمال الوطــن خـلال أزمــة كــورونــا.
– زعيم كوريا الشمالية يظهر علنا لأول مرة منذ 20 يوما.

الخليج الاماراتية:
– أمريكا: «ريمديسيفير» لعلاج حالات «كورونا» الحرجة.
– ترامب يعارض استخباراته ويشدد على علاقة كورونا بالصين.
– تراجع ملموس للوفيات في معظم أوروبا باستثناء بريطانيا.

عُمان العمانية:
– 99 إصابة جديدة بفيروس كورونا في السلطنة والإجمالي 2447 حالة.
– طيران الشرطة ينقل 17 مريضاً من وإلى ظفار.
– المزارع التكاملية تساهم في تحقيق الأمن الغذائي من الاسماك بالسلطنة.
– خمسون عاماً ومرابع عمان تهتف “أشري قابوس جاء” رسالة آمنا بها كمواطنين وحملها على عاتقه كقائد.

العرب القطرية:
– “اﻟﺘﻨﻤﻴﺔ اﻹدارﻳﺔ”: أوﻟﻮﻳﺔ ﻟﺘﻌﺰﻳﺰ ﺣﻘﻮق اﻟﻌﻤﺎل وﺗﺤﺴين ﺑﻴﺌﺔ اﻟﻌﻤل
– 687 إﺻﺎﺑﺔ ﺟﺪﻳﺪة ﺑـ “ﻛﻮﻓﻴﺪ – 91”.. و1436 إﺟﻤﺎﻟﻲ ﺣﺎﻻت اﻟﺸﻔﺎء.
– إﻧﺘﺎج أﺟﻬﺰة اﻟﺘﻨﻔﺲ اﻟﺼﻨﺎﻋﻲ ﻣﺤﻠﻴﴼ ﻳﻌﺰز الثقة في تطور القطاع الصحي بالدولة.
– دور راﺋﺪ ﻟﻠﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﻓﻲ ﺗﺒﺪﻳﺪ اﻟﺸﺎﺋﻌﺎت المﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑـ “ﻛﻮروﻧﺎ”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى