بقلم الإعلامى
أحمد شكرى
عضو مؤسس فى منظمة “إعلاميون حول العالم”
باريس – فرنسا
Quinze milles selon la police française , plus de vingt milles manifestants selon les organisateurs.
Justice pour Adama , stop à la violence policière et au racisme..
C’étaient les slogans d’un grand rassemblement par tout en France ; surtout à Pais , Lyon et Marseille ..
Le collectif “Justice pour Adama” à bien saisi l’occasion des manifestations partout dans le monde (pour George Floyd) et contre le racisme ; pour intensifier leur protestations et manifestations et réclamer la justice pour Adama Traoré (un jeune français d’origine malien) de 24 ans , mort à la suite d’une poursuite policière contre lui dans le val de Oise ( persan)…
La comité d’adama Traoré et sa famille accuse la police française de l’avoir étoffé lors de son interpellation ( il est mort peu de temps après) ..
على الأقل خمسة عشرة آلاف متظاهر في باريس وليون و مارسيليا ( حسب تقدير البوليس الفرنسي) ، وأكثر من عشرين ألف ؛ حسب إئتلاف (العدالة لأدمه) ، نزلوا إلى شوارع فرنسا من جميع أنحائها ليقولوا كفى لعنف البوليس وكفى للعنصرية بجميع أشكالها..
وعلى غرار ما حدث في أمريكا وفي جميع أنحاء العالم من مظاهرات على إثر موت چورچ فلويد (مخنوقا) ، دعى الإئتلاف إلى هذه التظاهرة الحاشدة مطالبا القضاء الفرنسي بالعدالة في قضية موت أدمه تراوريه ؛ حيث قدم البوليس الفرنسي تقريرا للقضاء بموته بأزمة قلبية بعد أن طارده البوليس ( معتبرين أنه كان مصابا بضعف في القلب) ..
وقد صرحت أخته عائشة أن أخيها أدمه قد قتل كما قتل چورچ فلويد على يد البوليس في مينيابوليس (مينيسوتا) بأمريكا ، وقالت أنها لن تذكر أسماءا تورطوا في قتله ..
وجدير بالذكر أن الشاب في ربيع العمر “٢٤ عام” قد قضى في التاسع عشر من شهر يوليو من عام ألفين وستة عشر ؛ في نفس اليوم ( على الفور) بعد مطاردته وتوقيفه في مدينة پيرسان بمحافظة تسمى (ڤال دى واز) وتبعد ثلاثين كيلو متر من باريس ..