منوعات

تصريحات مفاجئة لزينة عن علاقتها بأحمد عز: رفض التبرع بالدم لأولاده وتمنى أن تعود من دونهما

عادت قضية الفنانين المصريين أحمد عز وزينة إلى الواجهة من جديد، بعد ظهور زينة مع الإعلامي عمرو أديب عبر برنامجه «الحكاية» الذي يعرض عبر شاشة «MBC مصر»، حيث أعلنت العديد من الأسرار عن علاقتهما دفعت رواد الشبكات الاجتماعية للهجوم على عز، في تصريحات تأتي بعد فترة طويلة من حسمها قضية نسب توأميها الشهيرة لصالحها، بإثباتها أبوة عز لتوأمها عز الدين وزين الدين، ثم حكم لها بالخلع منه بعد زواج عرفي قالت إنه تم بعلم الأهل وأصدقاء مقربين، فيما ينفيه عز.

وهنا، نستعرض أبرز تصريحات زينة عن علاقتها بأحمد عز: 

#زينة : أحمد عز كان فرحان بالحمل.. وبعدين بقى يوم عاوز البيبي ويوم يفكر ينزله#الحكاية#MBCMASR pic.twitter.com/coiAqjYCaD

#زينة : اتفقت مع أحمد عز هقعد مع العيال في أمريكا وأسيب التمثيل وهو يصرف علينا من بعيد ويجيلنا زيارات..علشان المعجبات#الحكاية#MBCMASR pic.twitter.com/sGgz009jgj

#زينة : تبكي كان بيجي وقت كنت بخاف من كتر الزعل أموت ما أصحاش#الحكاية#MBCMASR pic.twitter.com/ezV0l5k2wB

#زينة : أحمد عز طلب أعمل DNA وهو في مصر وأنا في أمريكا.. الدكاترة قالولي ماينفعش وبرضو سمعت الكلام علشان مش عاوزة مشاكل#الحكاية#MBCMASR pic.twitter.com/bO5EmaGrCm

#زينة عن تصريحات أحمد عز إنه ما اتجوزهاش بأي طريقة ولا العيال عياله أستغفر الله العظيم وياريته ماعرفنيش زي ما قال#الحكاية#MBCMASR pic.twitter.com/qTuUJGdNlM

هذا، ولا تزال قضايا زينة وعز التي بدأت في عام 2012 متداولة في المحاكم المصرية، فبخلاف قضية التعدي بالضرب بعد لقاء جمعهما وشقيقة زينة بالصدفة صيف عام 2019، فإن هناك قضية أخرى متداولة في محكمة الأسرة تخص المصروفات الدراسية للتوأم لعامي 2018 و2019، وتبلغ قيمتها 40 ألف جنيه إسترليني (نحو 700 ألف جنيه مصري).

تأتي الدعوى بما يتناسب مع ما تقاضاه عز في هذه الفترة بحصوله على أجر 4 ملايين على فيلم «الممر» (253 ألف دولار) ومقابل حملة شركة we للاتصالات 21 مليوناً و500 ألف جنيه (مليون و300 ألف دولار)، وفيلمي «أولاد رزق» الجزء الأول والثاني 10 ملايين جنيه (يتجاوز 600 ألف دولار)، ومسلسل «أبوعمر المصري» 12 مليون جنيه (750 ألف دولار)، وقام الفنان عز بعمل مسرحية بالسعودية مقابل أجر مليون دولار (يتجاوز 15 مليون جنيه مصري)، وفق الدعوى المقدمة.

المصدر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى