تكنولوجيا

كل ما تريد معرفته عن خدمة Messenger Rooms الجديدة على فيسبوك

إذا كنت من مستخدمي تطبيق ماسنجر فلاشكّ أنك شاهدت مؤخراً ميزة جديدة تمت إضافتها على التطبيق، وهي ميزة Messenger Rooms، “غرف ماسنجر”، فما هذه الميزة؟ وكيف يمكنك استخدامها؟

تعد ميزة Messenger Rooms الجديدة، بديلاً مجانياً لتطبيقات المكالمات المرئية مثل: Zoom أو Teams أو Google Meet.

كما قامت فيسبوك بدمج هذه الميزة بتطبيق ماسنجر لنتمكن من الاتصال بما يصل إلى 50 مستخدماً في الوقت ذاته بكل غرفة اتصال.

لن تحتاج إلى تحميل وتثبيت تطبيق جديد من أجل إنشاء مكالمات الفيديو الجماعية.

يمكنك إنشاء غرفة للدردشة من خلال مكالمة الفيديو عن طريق هاتفك الذكي الذي يعمل على نظام الآندرويد أو الآيفون أو عن طريق الكمبيوتر الشخصي سواء على نظام الويندوز أو IOS.

يمكن لعدد من الأشخاص المشاركة في مكالمات الفيديو يصل إلى 50 شخصاً.

يمكن لزملاء العمل المشاركة في مكالمة فيديو تستمر لمدة طويلة بشكل مستقر ويشاركون فيها كل أفكارهم.

ويستفيد من Messenger Rooms أيضاً التجار والعملاء لعرض السلع والبضائع لتسهيل عمليتي البيع والشراء عن طريق الإنترنت.

ومن أجل دعوة الآخرين، انقر على خيار (مشاركة الرابط) Share link، وحدد جهات الاتصال التي تريد مشاركة رابط الغرفة معها.

كما يمكنك أيضاً تحديد هل تريد أن يتمكن أي شخص لديه الرابط من الانضمام إلى غرفتك -دون الحاجة إلى حساب فيسبوك- أو السماح بدخول غرفتك لمستخدمي فيسبوك فقط.

عند دعوتك ما عليك سوى النقر على رابط الدعوة لفتح الغرفة، ثم النقر فوق (الانضمام باسم) وتذكر: لا يمكنك الانضمام إلى غرفتين في الوقت نفسه بحساب واحد.

كما أن الغرف مخصصة للدعوة فقط، ويمكن لأي شخص الانضمام إلى الغرفة طالما كان لديه الرابط، حيث لا يمكنك قصر الغرف على مجموعة فرعية من أصدقائك أو قوائم أصدقاء محددة.

وتتميز أدوات التحكم في غرفة ماسنجر بسهولة التنقل بينها بمجرد دخولك. وتشمل الأزرار التي تظهر على الشاشة ما يلي:

خيار تعليق المكالمة، وهو عبارة عن فقاعة حمراء، ويمكن لمستخدمي سطح المكتب أيضاً إغلاق نافذة المتصفح لإنهاء المكالمة إذا أرادوا.

إذا كنت مضيفاً، يمكنك النقر على رمز المشاركين في التطبيق، أو إصدار سطح المكتب، لقفل الغرفة؛ ما يمنع أي شخص آخر من الانضمام إذا تمكن من الوصول إلى رابط الدعوة، يمكنك أيضاً إنهاء الدردشة في أي وقت وإخراج الجميع من غرفتك.

المصدر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى